منطق الخضروات
منطق الخضروات نجحت فرنشا بغزونا مجددا نجحت في فرنستنا نجحت في تسميم أفكارنا هزت عرش الحاكم وأخضعت المحكوم . طمست هويتنا …… ألغت عقولنا ليس لنا عقل سوى الذي يفكر…
الإرادة وحدها فقط من تجعلك تترك التدخين
الدكتور رافد علاء الخزاعي لازال يعتبر التدخين السبب الرئيسي للإمراض المودية للموت المبكر للإنسان على هذه المعمورة والموت المبكر هو موت الانسان الرجل ماقبل عمر 55 سنة والمرأة ماقبل عمر…
المدينة،القحط والكلاب.
عبد الرحمان صديقي.الجزائر. المدينة،القحط والكلاب. (8)شامخ ومنذر. ………. ………….. …………… -تلك قصة أخرى!ذيل منذر كلامه،معلنـا نهاية قصة،ونيته إستهلال أخرى،تليها أخرى فأخرى،فأخريات…؛ذلك دأبه يسترسل في سردها،كانها سلسلة يجر بعضها بعض،فلا سبيل…
مخاض سياسي/ قصة قصيرة
مخاض سياسي/ قصة قصيرة لا عليك إن ما تعيشه الآن يشبه المخاط السياسي… عذرا اقصد المخاض السياسي، فلا تكترث لترهات عناوين سياسية او أخبار فضائية… انتبه!! أقول فضائية أي انها…
الصين من حرب الأفيون إلى حرب السيجارة الاليكترونية
الدكتور رافد علاء الخزاعي تعتبر الصين والتجارة معها حلم الشرق والغرب لما تمتلكه من مقومات بشرية وبحرية وزراعية وصناعية فكانت حلم للفراعنة والسومريين وحتى الرومان وسمي الطريق البري طريق الحرير…
كتب ناصر رمضان عبد الحميد من القاهرة :
كتب ناصر رمضان عبد الحميد من القاهرة : عن دار الجندى للنشر. صدر للأديب :عماد عناني رواية التوبة . الرواية تدور حول قضية اجتماعية فلسفية . وهى أن النفس الإنسانية…
خطوة
خطوة بيني وبينك خطوة وقصيدة عرجاء ترقص بين بين وسألتها أين الطريق أليك أين قالت وقلبي نازف اشفِ الجراح بقبلتين في الشعر أنت وليها أنت النبي بركعتين ناصر رمضان عبد…
العجائب في بلاد المصائب
رباح آل جعفر البلاد الوحيدة في العالم ، التي لا تخضع في سياساتها ومتغيّراتها إلى قواعد التحليل السياسي ولا يعرف حتى قارئو الغيب ، وضاربو الرمل ، وآخذو الفال ،…
والله فضحتونا حتى سعدي الحلي ما مسويها
الدكتور رافد علاء الخزاعي إن ظاهرة اغتصاب الأطفال من قبل البالغين هي ظاهرة استشرت في المجتمعات المحافظة وخصوصا في عالمنا العربي والتي تمنع الاختلاط وهي تشكل جرحا داميا في ثقافتنا…
ڕێژنەی خەیاڵ/لوقمان مەنسوور
ڕێژنەی خەیاڵ/لوقمان مەنسوور ………………………. ئەوا دیسان باڵای شەنگت کەوتە بەر ڕێژنەی خەیاڵ لە قژەوە دەستم پێکرد دامە بەر شنەی شەماڵ بوو بە داوی ژینی گەنجیم ڕۆژەکانی بەهەدەر دا یەك لەدوای…