قصة قصيرة جداً
قصة قصيرة جداً طَرِيق تَصدَّق بِحذائِه، وتابَع المَسير حَافيا…تعثّر ببائسٍ فَوهبه قدَما، تضَرّع المِسكين بِجانبه فأَعطاه قَدمه الأُخرى. نظَر للعَاجِزين مِن حَوله، لم يَبقَ له شَيء…تمَدَّد أمَامهم واستطال حتّى صَار…
الفقراء لا يدخلون الجنة
الفقراء لا يدخلون الجنة الايدي السوداء هي من تستطيع حجز الصمت خلف القضبان فقد أتى ضجيجه على ما بقي لي من مساحة هدوء في وحدتي المعتمة، الساعة لا تكتك لأن…
المدينة،القحط والكلاب.
عبد الرحمان صديقي.الجزائر. المدينة،القحط والكلاب. (8)شامخ ومنذر. ………. ………….. …………… -تلك قصة أخرى!ذيل منذر كلامه،معلنـا نهاية قصة،ونيته إستهلال أخرى،تليها أخرى فأخرى،فأخريات…؛ذلك دأبه يسترسل في سردها،كانها سلسلة يجر بعضها بعض،فلا سبيل…
قصص قصيرة جدا
بمناسبة اليوم العالمي للقصة القصيرة جدا ، أنشر بعض قصصي الفائزة بالمراتب الأولى في مسابقات مشرقية ومغربية : قصص قصيرة جدا : …………………………. -تأويل نظروا إلى الشارع ، فبدت لهم…
ثقب الباب وسقف غرفتي..
ثقب الباب وسقف غرفتي.. كأنه أصيب بالشيزوفرينيا، أو لعلي حكمت عليه قبل أن اعرف سبب شروده، إحساسه بأنه يعيش في عالمين متناقضين… يُسارع دوما حتى وإن كنت أسير الى جانبه…
قراءة في رواية سويج دجة للكاتب رحمن خضير عباس
قراءة في رواية سويج دجة للكاتب رحمن خضير عباس بقلم /مجاهد منعثر منشد الروائي العراقي/رحمن خضير أكمل دراسته الثانوية في قضاء الشطرة, تخرج في كلية التربية قسم اللغة العربية في…
قراءات نقدية لكتاب “وتحملني حيرتي وظنوني.. سيرة التكوين” للمفكر المغربي سعيد بنكراد
حسن العاصي قراءات نقدية لكتاب “وتحملني حيرتي وظنوني.. سيرة التكوين” للمفكر المغربي سعيد بنكراد نظمت مجلة رباط الكتاب بالتعاون مع مركز تواصل الثقافات في العاصمة المغربية…
أكاديميات وباحثات مساهمات في إثراء المشهد الثقافي النقدي والبحثي الفلسطيني
أكاديميات وباحثات مساهمات في إثراء المشهد الثقافي النقدي والبحثي الفلسطيني بقلم: شاكر فريد حسن تشكل المرأة نصف المجتمع، فهي ركن هام من أركان المجتمع وعليها يقع العبء الأكبر في تقدم…
رحلة الألم؛
رحلة الألم؛ سحائب الذكرى قوافل تتشابك بها رحلة الالم ، وصدى الرحيل يا امي ينثر حزنه على أفق المدى ووداعك بقلبي بركان انفجر. ترهقني محاولة النسيان واجد نفسي أسيراً تجرفني…
وَقْت
وَقْت يَدفعُ بها الأرجُوحة بقوَّة، يَرغب أن تَطيِر، وتَترجَّاه أن يَتوقَّف. تَحكي له كي يَنام…لَكنَّه يمرّ كالبَرق. يَحمل سَيفه ، يَنظر إلى حَبلَين مَشدُودين إلى عمُودَين ضَاحِكاً، وَيقْطَع…تَسقطُ، بَينما تَظلُّ…