وَقْت
يَدفعُ بها الأرجُوحة بقوَّة، يَرغب أن تَطيِر، وتَترجَّاه أن يَتوقَّف.
تَحكي له كي يَنام…لَكنَّه يمرّ كالبَرق.
يَحمل سَيفه ، يَنظر إلى حَبلَين مَشدُودين إلى عمُودَين ضَاحِكاً، وَيقْطَع…تَسقطُ، بَينما تَظلُّ أحلَامها مُعلقّة فِي السَّماء تَجِيء وتَذهَب.
مريم بغيبغ/الجزائر