حجاب المرأة …….
حجاب المرأة ….. قصيدة ————————————– السادة الرجال يتحدثون عن حجاب النساء يتنافسون على الورق والشاشات بأصوات عالية متشنجة قال بعضهم : ” كلمة الخمار وردت فى الكتاب .. وفلسطين المحتلة…
***فاتِحُ الْجَفْنِ تَغَشّاهُ الْأَلَمْ***
***فاتِحُ الْجَفْنِ تَغَشّاهُ الْأَلَمْ*** فاتِحُ الْجَفْنِ تَغَشّاهُ الْأَلَمْ وغَريبُ السُّهْدِ يَحْكيهِ الْقَلَمْ زارَني الْهَمُّ لِيَبْني بَيْتَهُ في شِغافِ الْقَلْبِ يَحْيا مِنْ نِعَمْ ما ظَنَنْتُ الْحُلْمَ يَغْدو كِذْبَةً وأَنا الْعَلْياءُ أََهْفو…
خيار الصور
اختر تصاوير وهج في حقيقتها و اغنم بقلبي نجوماً من تصاويري في كل حال قطفتَ المجد في خَلَدي و كنتَ وعداً نضيراً كالأزاهير ما كان قلبي وحيداً في منابعكم و…
مُكابَرَةٌ
مُكابَرَةٌ يا شاطِئَ النَّوارِسِ، مَحارَةُ لُؤلُؤٍ… في النَّزْعِ الأَخِيرِ تَبْحَثُ عَنْ هدُوءِ، يُنْعِشُها صَهِيلُ جَوادٍ، عَبْرَ السَّماءِ يُمَسِّدُ القَلبَ كَفُّ حَنِينِ! لِوَحدِها… مَعَ الأَيّامِ… تَفَلَّتَتْ مَراجِيحُ أَعمارِنا تُرَانا… يَتامَىٰ؟ يَكْوِينا…
مونولوج طاغية
مونولوج طاغية *** عارياً كفاجعة ساخطاً كرغبة مبتورة الأعضاء تعيساً كحبٍّ من طرفٍ واحد متخماً بالعمى كمقبرة جماعية وحيداً كنافذةٍ زجاجها المرايا أسوداً كدمٍ على حذاء جندي بارداً كعتبة بيتٍ…
أنا لا أحد
أنا لا أحد ………. المرأة اللا أحد المرتحلة بين قوافل المشردين تطوف حول نفسها تنبش بقايا اليوم بحثاً عن ظلها الضائع في طرقات تُمحي الأثر عبث أن تلاحق الفرح في…
الإحتساء..!!
الإحتساء..!! بعينيها، تريدُ أن تحتسيه، نبيذاً وخمراً وصبرا.. تطاول هضم الثواني لجفنين ما انفكا يثيران الهواجسَ كلما غادر الضوءُ نحو تلك الرموش الجاثمات على المدى شوقاً وسهداً وقدرا.. يسيح من…
في كلّ مرّة كأنّني ألتقيها لأوّل مرّة ….
في كلّ مرّة كأنّني ألتقيها لأوّل مرّة …. وجهًا لوجهٍ ونبضًا لنبضٍ… في كلّ مرّة كان لقاؤنا وجيزًا كعطرٍ نُسيميٍّ ولكنّه يكفي ليملأ الرّوحَ دفئًا والقلبَ بشرًا يكفيني منها ……
أَذُوبُ التِيَاعًا
أَذُوبُ التِيَاعًا شُعوري رَهيفٌ وقلبي رَقيقْ أذوبُ التِياعًا بِقَدٍّ رَشيقْ بِصوتٍ رَخيمٍ وعذبِ حديثْ وبسْماتِ ثغرٍ بِلونِ العقيقْ بِهمسٍ كطوقٍ يُحيطُ بِجِيدي بِضَمٍّ.. بِرِيقٍ بِطَعمِ الرَّحيقْ بِربْطاتِ عُنْقٍ بِلونِ الورودِ…
** عامٌ مضى .. **
** عامٌ مضى .. ** شعر/ مشعل البياتي (مهداة إلى روح والدتي المرحومة ميّاسه عبدالحسين في الذكرى السنوية الأُولى على رحيلها ) كُن صخرةً أو فَدَعْ لغيرِكَ الشّجَنا يستمطر العُمْرَ…