أنقذتني من الحزن
أنقذتني من الحزن رسمت في عيني فرح شعر القلب معناها روح الحب تغريدها موسيقى حلم راقية لا أجد بما يفسرها غير أنها شمس ليل تضيء الظلام للقمر هنا تساؤل الانسان…
ألف آه تمتد اليك
ألف آه تمتد اليكبلا يد تصافح الوجع…وتخادع العزلة..على شرفة منسية..أترك ماتبقى..من حلمي..أصعد الى هاويتك..بكامل أناقتي…أتلفت بخمس جهات..السماء صامتة…المطر..رذاذ الله في عيوني..ترابي يشهق…وكلما…جدد الطين ناره..تخرج روحي آنية فخار…تتكسر…في معبد الكهنة الكاذبين…اشعلوا…
مصابة بهشاشة السمع
مصابة بهشاشة السمعإذ كلما سمعت طرقا على باب جارتياسترق النظر من العين الساحرةوتندب يداي حظهافهي لم تعانق دفئامذ غاب عنها صهيل حضورك…! وفي كل مرة أتفنن فيها بعدالشخطات على حائطياتناسا اعدادا…
يا قلبُ ماذا تريدُ..؟!
يا قلبُ ماذا تريدُ..؟!البازُ ليس في الماءِ..،والذكرياتُ ما عادت تقتنصُ الأيّامَ ..،ماذا تريدُ..؟!الكوبُ فارغةٌ من ليلِنا..،المسافرُ خانهُ الطريقُ..،والفناراتُ تهربُ منها المراكبُ…ماذا تريدُسرقوا نوارسَ صوتِكَ ..،والخاتمَ الذي حلمتَ به ذاتَ صيفْ…
دق طبول الهوى
دق طبول الهوى ففيها النصر مؤزر ودع حروب الموت فما جنينا منها الأ يتامى وارامل وابواق نفاق تزمجر ارتمي وبارزيني عناقا واحتواءا فما اجمل الحرب اذا كانت بين سياط صلب…
لست أناااا..
لست أناااا.. هذا الشتاء أتى مسرعاباردا ..الريح تعصف بي تسقط أوراقي ورقة تلوى أخرى و أنا وحدي على رصيف الحيرة أبحث عن ظلي في طرقات الخوف والقلق أختبىء من العسعس أكتم…
هوسات
حمزة فيصل المردان* /يالتمشون وياكم اخذوني اريد أشْتَمنْ هوه… واشوفن بعيوني ضوه.. واسلم عالرايه المامش تنذل…* / لا وكفكم موت ولا دم ولا رصاصة الحكّمه الرامي ابن الملحه الواكف اشرد…
بائع السمسمية
بائع السمسمية___أعطني جزءك المهملعلى أرصفة الحياةلأقص حكاياك على العالمينبقدسيةيحق لي التوارد مع الرب حين أكتب عنكقضيت نفسك ماشياً بين الباب والبابفكان بيتنا ببقايا اطرافكمرصعاً بعرق جبينككم من الأيام أجهضتمنكوكم مرة…
سَبَقْتَنا
سَبَقْتَناوأشَرتَ نحو النارونحن قد كُنّاعلى جمر المدافئنحتسي ما طابفي أكوابنا…وحينما غادرتَناصاحَ المُناديلا عُذرَ بعد اليوممن نارٍ تَلّظى بيننافالشرق من نار السموموالشرق لا يهب الزهوروالشمس ليست وجهةلكنّه قدر الغروب