امة
تهشمت ابوابها
حدودها مباحة
للشياطين الكبار
متى ما ارادو اختراقها
اموالها وقف
لمن يقتل ابناؤها
اراذل الناس قادتها
مقيدة شعوبها
خلف قضبان الشعارات البالية
وجوع الوطن ينخر اجسادهم
متى نفتح الحزام
والدنيا فانية
من يخبر (جهينة)
لقد تأخر الخبر اليقين !!!
وعقيمة هي المزن
ولاخبر سيأتي
ولاحكاية نتداولها
وقد ماتت عجوزنا الراوية……
امة
اترك تعليقا