آه يا بلدي
آه يا بلدي آزاد ترزي آه يا بلدي آه … في بلدي … لا يبيعون الورود … فقط ورود اصطناعية بالية … في بلدي ……
جغرافيا الياقوت
جغرافيا الياقوت أرنو إليك بعيني الثالثة فعيناي لا تكفيان لإسقاط جمالك الكبير على مستوي روحي المتماهية مع جوع مدقع عمق العشق أرتشفه بموشور جسدي فتتفكك إلى عناصرك الخلبية ماض عتيق…
على مشارف الجفاف
على مشارف الجفاف صوب شجرة غرستها أنفاسه كنت أخبىء ظلي أجالس نهرا يرقب خطوات الريح عن كثب يعلن كلما مر الموج عن كنز يسكن أسفل أشجار الصبر كلما استيقظ طائر…
لكي تكتب شاعرةٌ في رجلٍ قصيدة
لكي تكتب شاعرةٌ في رجلٍ قصيدة عليه أن يكونَ رجلًا.. عليه أن يكون رجلًا يشبهكَ جدًا يشبهكَ إلى حدِّ الرَّنا عليها، لكي تصفَ عينيه! أن تشبّه عيناكَ جدًا ، تلك…
سـمــــراء الـقـصـيـــــد
سـمــــراء الـقـصـيـــــد هـــلْ يَـقـبـلُ الـرَّحـمـنُ مِـنّـيَ عُــذرَا فـأنـا ٱقـتـرفتُ بِـنـبـضِ قـلبيَ وِزرَا ؟ نـاديــتُ.. يــا الـلّـه …. يــا الـلـه …. كـم لاقــيـتُ …. مــن هــذا الـشّـعـورِ الـضُّــرَّا وَلِـسَـكـرةِ الأشـــواقِ نـشـوتُها…
كيف يرانا الله في مرآته ؟؟!!
كيف يرانا الله في مرآته ؟؟!! ….. د. ناديا حمَّاد تتساقطُ القصائدُ من ثقوبَ لاقاع لها.. مزيدا من الأشياء الثّمينة تسقط و مزيدا من الآياتِ المغدورة تسقط ……
لا صَمتَ في العَتمَة
لا صَمتَ في العَتمَة “لأرواح كل ضحايا الظلام” بقلم: صالح أحمد (كناعنة) /// لا أحد يشغله أمري أَبَدِيٌّ هذا الصمتُ الذي يُغَلِّفُ وُجودي كاللّيلِ يَمتَدُّ… بَل كَالفَراغ وَحدَها الريحُ تُداعِبُ…
أَبجَدِيّاتُ الدُّروب
أَبجَدِيّاتُ الدُّروب صالح أحمد (كناعنة) /// عِندما يَنكَمِشُ الصَّوتُ، لا يَعودُ يَنفَعُ الصّدى. بعيدًا أحِسُّكَ أيّها الرَّجعُ؛ قريبًا أراكَ أيُّها الأفقُ؛ إلى دَرَجَةِ الخَوفِ مِن أن يكونَ لي صِلَةٌ بِك.…
أخافُ من الرحيل
أخافُ من الرحيل ……………. د. ناديا حمّاد تعبت من التسكع فوق خارطة من دخان ثمة جغرافيا تتأوه ثمة موتى كانوا قبل قليل أحياء أنا التي نجوتُ من الحرب يا أصدقاء…