قرأت لكم 14
حامد كعيد الجبوري محمد الشمري شاعر شعبي عراقي محمد رحيم نجم الجدوعي الشمري عضو مؤسس لجمعية البيت العراقي للشعر الشعبي متزوج وله ست اطفال خريج الدراسة الاعدادية تأثر كثيرا بالشاعر…
قرأت لكم 13
حامد كعيد الجبوري الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي ولدت بتاريخ 21/11/1970 بالقيروان /الجمهورية التونسية – درست في القيروان وتخرجت سنة 1990 – المهنة : أستاذة في التعليم – بدأت بكتابة الخواطر…
القرش الأبيض واليوم الأسود!
كفاح محمود كريم نتذكر جميعا ما من حدث أو مرض أو وفاة أو رزق أو زواج إلا وقيل فيه مثلا أو أقصوصة، حتى غدت “قالت جدتي” أو كما قال فلان…
محمد صابر عبيد …….. الفاتح
فرج ياسين يظل الأشخاص طائفين في سديم بلا حدود ولا علامات، حتى تتخطفهم أمكنة ما فتسارع إلى إغوائهم وادعائهم ، وتظل الأمكنة فارغة حتى يقبل أشخاص من لا مكان ؛…
قرروا موعد الانتخابات…وماذا يعني…؟
قرروا موعد الانتخابات…وماذا يعني…؟ إذا كانت المشكلة فساد النظام السياسي فإنه يتم الإصلاح وفق طريقتين إما الإصلاح التدريجي من خلال الإصلاحات التراكمية لكن ذلك يتطلب أن تكون الطبقة الحاكمة مؤمنة…
إستفتاء عام 2017 : هل كان كشجرةٍ طيبةٍ ..!؟
إستفتاء عام 2017 : هل كان كشجرةٍ طيبةٍ ..!؟ مير عقراوي / كاتب بالشؤون الإسلامية والكردستانية بداية أقول لا بأس وحسب ، بل يجوز الإستشهاد بالآيات القرآنية في المواضيع والقضايا…
هل كان اغتيال هاشم الهاشمي مفاجأة؟
كل الوطنيين المخلصين من العراقيات والعراقيين،كل المنادين بالدولة المدنية الديمقراطية الحديثة، كل الرافضين لوجود كل الميليشيات الطائفية المسلحة على ارض العراق، كل الذين ينادون بمحاربة الطائفية والفساد ومحاكمة رؤؤس الفساد…
شبح الدولة بين الحظر الأمني والحجر الصحي
شبح الدولة بين الحظر الأمني والحجر الصحي في مواجهة سياسة التقشف الحكومية وزير المالية يفشي سر حكومة الكاظمي حول التخلص من الأزمة الاقتصادية وليس حلها. من ينظر الى الاجراءات الحكومية…
عمال وموظفي العراق يدا بيد مع عمال وموظفي اقليم كردستان ضد سياسة الافقار
عمال وموظفي العراق يدا بيد مع عمال وموظفي اقليم كردستان ضد سياسة الافقار بيان برنامج العمل الوطني عن الصراع الدائر على براميل النفط بين الحكومة المركزية وحكومة…
نحو حركة عمالية مقتدرة في المجتمع
نحو حركة عمالية مقتدرة في المجتمع تصاعدت في الاونة الاخيرة ولا زالت احتجاجات عمالية واسعة في العديد من القطاعات العمالية في عدة مدن من العراق. فمن إضرابات عمال العقود في وزارة الكهرباء، عقود عمال وزارة الصناعة، العاملين في غاز البصرة، المحاضرين في وزارة التربية، عمال عقود واجور دوائر الماء، وعمال الشركات الاهلية و… إلى غيرهم. تتسع موجة الحركات الاحتجاجية هذه ارتباطاً بمطلبين أساسيين هما: تحويل عمال العقود الوقتيين على الملاك الدائم وصرف الرواتب المستحقة منذ اشهر، وعدم التسريح من العمل. كل المؤشرات والدلائل تشير إلى أن هذه الحركات هي بشارة تصاعد وتنامي حركة احتجاجية مقتدرة تشمل وتضم ميادين وقطاعات عمالية اخرى. أن عمال العراق يمرون في ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة للغاية، وقد وضعت تداعيات وباء كورونا ثقلا جديدا على كاهل العمال. فمن التطاول اليومي على حقوقهم، الى الدوس على الضمانات والحقوق والحريات، و يرزحون تحت اعباء الافقار المتعاظم من جهة، وفي الوقت ذاته يرون ان القسم الاعظم من ثروات المجتمع تمضي لاقلية برجوازية طفيلية حاكمة، غارقة في الفساد والنهب والجريمة المنظمة. وكالعادة، للرد على هذه الحركات الاحتجاجية المتعاظمة من قبل الطبقة الحاكمة، ثمة سبيلين: المماطلة والتسويف، المناورات والالاعيب، الوعود واشاعة الاوهام وحرف وعي المحتجين وشق صفوفهم الموحدة وغيرها، والاخر اللجوء الى التهديد والوعيد والعنف السافر والمستتر ضد العمال. بيد ان عمال العراق هم اليوم اوعى من هذا بكثير وأكثر ادراكاً لمصالحهم الطبقية من جهة، وأكثر استعداداً لمقاومة سياسة السلطة الحاكمة التي تحمي الطبقة البرجوازية ممثلة بحثالاتها السياسية وهي سلطة الإسلام السياسي الغارقة بالنهب والسرقة والفساد. ان سبيل الارتقاء بهذه الاحتجاجات وتحويلها الى حركة عمالية مقتدرة على صعيد المجتمع وان تتحول من خندقها الدفاعي الى خندق الهجوم، ليس من أجل مصالحها فحسب بل من اجل مصالح المجتمع برمته، يكمن بـ: أولا: التنظيم وتنظيمها لنفسها. لا يمكن للطبقة العاملة أن تنتصر في احتجاجاتها دون التنظيم، دون الصف الموحد والواعي والمتراص للعمال. ان ادامة هذا الشكل وانتظامه وتواتره، والارتقاء به عبر اشكال تنظيمية مختلفة بدءا من التنسيقيات واللجان المركزية، والصندوق العمالي، ومرورا باللجان المعملية، ولجان العمال في المحلات ومناطقهم السكنية او تشكيل النقابات، وانتهاءا بتشكيل المجالس العمالية التي تستند على الاجتماع العام كما نراها على الصعيد العملي في عدة قطاعات ومواقع عمالية، هي خطوات لا غنى لها لفرض التنظيم العمالي الجماهيري والقاعدي الواقعي والمعبر المباشر عن مصالح وارادة العمال على السلطة والحكومة القائمة التي تسعى بألف طريقة وطريقة لحرمان العمال من كل أشكال التنظيم. ثانيا: توحيد…