أقولها بوضوح وبِلا مجاملة /2
بلقيس خالدأسكتوا لاتنتقدوا ما يجري الآن .. تذكروا سنوات الطاغية وقارنوا بين الآن وبين ظلال ثلث قرن من الطغيان .. هذا الكلام هو الذي يطالبنا بالرضا عن كل ما يجري…
المحبطون
حسن حاتم المذكور1 ـــ الأحباط ظاهرة سلبية, يخترق فيها المحبطون جدار الرأي العام, وفي احترافية فائقة, يحاصرون المصير العراقي بين اطماع امريكا وايران, يدعون الحراك الشعبي, الى استراحة طويلة الأمد,…
هل قناع الانتخابات وجهنا!
بلقيس خالدأقولها بعد تأمل عميق.. بِلا مجاملة ٍ وبوضوحٍ تام : لا توجد انتخابات ديمقراطية لا على مستوى الشعب ولاعلى مستوى الأدب أو الإعلام أو ضمن أي مجال من مجالات…
تركيا وايران والمصالح العراقية
ماجد زيدانعلاقات العراق بدول الجوار ليست مستقرة وراسخة على مر العهود ،دائما المشاكل تلتهب وتخفت الى حين تتفجر من جديد ارتباطا بالنظم السياسية الحاكمة في هذه البلدان ، ولم تبرم…
العراق بين بناء الدولة وحاكمية الاحزاب ؟!!
محمد حسن الساعديالتعددية الحزبية شيء صحي ومفيد في الدمقراطية الحديثة ، وهو يفتح الآفاق أمام حركة الحزاب وتنوعها ، وهو بالتأكيد وبكل الأحوال يدخل في مصلحة العمل السياسي ككل ،…
عبد الستار ناصر
باقر صاحبليس من المبالغة القول إن المبدع الراحل عبد الستار ناصر، يعتبر أحد أبرع كتاب القصة والرواية في العراق والعالم العربي، جمع في مؤلفاته التي تربو على الخمسين كتاباً، بين…
المراكز المؤثرة في الخطاب العراقي
عبدالغني علي يحيى بداية وعند تأسيس الدولة العراقية عام 1921 ولحين سقوط الملكية عام 1958 كان مركز التأثير الأول والوحيد في رسم السياسات الداخلية والخارجية للدولة العراقية هم الانكليز بدرجة…
“وعلى الباغي تدور الدوائر” هل سيتحقق حُلمُ الكورد!
حيدر حسين سويري الكورد كسائر شعوب الأرض، لهم لغتهم وتاريخهم وحضارتهم وأرضهم، حيث يقطنون في منطقة واحدة تقريباً، لكن نتائج الحرب العالمية الثانية، وظهور خريطة جديدة، بدل خريطة الدولة العثمانية…
إختبار مصداقية القوى السياسية
واثق الجابريلا يعني المواطن العراقي كثيراً أسم رئيس مجلس الوزراء القادم، بقدر أمنية الحصول على حقوقه أصبحت كالأحلام، لا تحققها الأسماء الرنانة والخطابات الطنانة، وهي لا تملك رؤية إستراتيجية ومشروع…
لماذا العراق أولاً؟
د. عبدالخالق حسينيبدو أن العراق محكوم عليه أن يتحمل تبعات كل ما يجري من صراعات بين دول المنطقة، وخاصة بين إيران، والسعودية وتركيا، وبالطبع وراء هذه الصراعات أمريكا وإسرائيل وحسب…