المراكز المؤثرة في الخطاب العراقي
عبدالغني علي يحيى بداية وعند تأسيس الدولة العراقية عام 1921 ولحين سقوط الملكية عام 1958 كان مركز التأثير الأول والوحيد في رسم السياسات الداخلية والخارجية للدولة العراقية هم الانكليز بدرجة…
الفنانة التشكيلية لورين علي: تمردت على الواقع الريفي الرافض للفن وللفنانين
خالد ديريكالفنانة التشكيلية لورين علي: تمردت على الواقع الريفي الرافض للفن وللفنانين تعتقد لورين علي أن الفنان الحقيقي، يخلق فناناً بطبعه وميوله حوار أجراه: خالد ديريك ـــــــــــــــــــــــــــــ لورين علي فنانة…
العراق بين بناء الدولة وحاكمية الاحزاب ؟!!
محمد حسن الساعديالتعددية الحزبية شيء صحي ومفيد في الدمقراطية الحديثة ، وهو يفتح الآفاق أمام حركة الحزاب وتنوعها ، وهو بالتأكيد وبكل الأحوال يدخل في مصلحة العمل السياسي ككل ،…
الرجل الحزين – مسرحية صامتة –
سالم الياس مدالومشهد (1) المسرح:غرفة ذات نافذة واحدة تطل على حديقة,في جهة الغرفة المقابلة للنافذة سرير وبجانبة الة تسجيل ظلام: يضاء المسرح تدريجيا بحيث تكون شدة الاستضاءة في وسطه اكثر…
الرجل الحزين – مسرحية صامتة –
سالم الياس مدالومشهد (1) المسرح:غرفة ذات نافذة واحدة تطل على حديقة,في جهة الغرفة المقابلة للنافذة سرير وبجانبة الة تسجيل ظلام: يضاء المسرح تدريجيا بحيث تكون شدة الاستضاءة في وسطه اكثر…
التعيينات بعقود في وزارة التربية
التعيينات بعقود في وزارة التربيةماجد زيدانانتشرت بين مديريات التربية في مختلف المحافظات التعيينات بعقود على ملاكاتها ولكل التخصصات التدريسية من الخريجين الجدد، ولكن هذه التعيينات مجاناً، أي يقوم الذي يتم…
الترجمة الكردية مع النسخة العربية لقصيدة (مدن الحزن) للدكتورة نجاح إبراهيم
(شارانى خهم) شيعر – د.نهجاح ئيبراهيم – سووريا وهرگێڕان – لوقمان مهنسوور – كوردستان —————————————- له شاره لێدراوهوهكان نيگارهكان له شووشهى پهنجهرهكان ڕادهكهن دهرگاكان قامكى نهوجهوانانن كراسى سوور لهسهر سينهى…
ارتفاع منسوب الكذب بغابة الفيسبوك
علي السودانيلا تثقوا بخبر يبدأ بجملة « كما وردني « ولا تصدقوا النبأ الذي مقدمته تقول « قال قادمون من ذاك الصوب وصلوا البارحة الى هذا الصوب ورفضوا الكشف عن…
احلم ببسمة
ديزيريه سمعانأجـوبُ البصَـرَ بأرجـاءِ الـهوى والمـساءَ ألتحِـفُ .. كـ ذَرَّةِ رمـادٍ مزّقتْـها المســافاتُ أحلُـمُ بـ بسمـةٍ … أغـرِسُ حُلمـا أخمـدُ بـ كـفِّ الحنيـنِ نيــرانا .. بلهيبِهــا انصهـرَ الأمـانيَ كم نحـن…