المشهد الكردستاني حزيران 2020.. الحصاد المر للمصالح الحزبية
المشهد الكردستاني حزيران 2020.. الحصاد المر للمصالح الحزبية سامان نوح بعد نحو 60 يوما من توقف توزيعها، وبعد قرار استقطاع 21% من الرواتب واستدانة بعض المبالغ، يقول وزير المالية باقليم كردستان، ان…
مستشار رئيس الوزراء العراقي .. لطفاً!!
رغم ان ارقام الاصابة بفايروس كورونا ، بين المواطنين في ازدياد مقلق ، وتصريح ممثل منظمة الصحة العالمية في العراق د. أدهم إسماعيل قبل اربعة ايام ، زاد من هذا…
أيها الحاكمون ارحمونا من صولاتكم
أيها الحاكمون بإسم طوائفكم… ولو لدقائق انظروا حولكم، وتصرفوا بعيدا عن دائرة الصولات والمغانم والرؤية الضيقة لقادة جماعاتكم المسلحة. تأملوا المشهد العام حولكم وان كان بأدنى درجات الوعي والمسؤولية. انتم…
تجريم التكفير .. تحدي لا بدّ من مواجهته!
تجريم التكفير .. تحدي لا بدّ من مواجهته! يواجه المجتمع البشري على مستوى العالم جملة تحديات خطيرة تترافق مع بدء التحول للدخول في اجواء منجزات الثورة الصناعية الثالثة التي تستند…
ببلوغرافيا الدم الشيوعي
ببلوغرافيا الدم الشيوعي أبو نصير.. ليسَ وحده يا أم عصام ..بدأت قبل عامين بالاشتغال على فكرة تدوين ملف عن ضحايا الحزب الشيوعي العراقي من خلال دورة الزمن اسميته ببلوغرافيا الدم…
هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق؟..(7)
هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق؟..(7)الحلقة الأخيرة مهداة للصديق سمير طبلةبتاريخ 2/9/210 بدأت بنشر اول حلقة تحت هذا العنوان المستفز .. تبعها حلقات توقفتْ عند السادسة منها…
أينَ الله يَا نادية؟!
أينَ الله يَا نادية؟! الحالات التي انتصر فيها الضحايا على جلاديهم نادرة للغاية في تاريخ الانسانية المؤلم الذي سجل في طياته حوادث وكوارث أكثر من (4000) حرب نشبت بين البشر…
في انتظار” مباهج ” العيد
جواد غلوم كلما تزيّنتُ وشذبتُ شَعري واكتسيتُ أحلى ما عندي مترقِّباً طلَّتَك الغائبة تؤجّلُ مجيئك حتى إشعارٍ آخر حين كنتُ عريانا خالي الوفاض الاّ من الفرح الغامر فيَّ أشعثَ الرأس إلا…
انحناءة الجرح
رافد عزيز القريشي جرحي انحنى و أنا سدىً أتعكزُ اتوكأ العمرَ السليبَ وَ أوجزُيتلطفُ الألمُ المؤجلُ في دمي والنزفُ في قلبي المعذب يرجزُوالعابرونَ على الملامح أيقنوا ان المسيرَ على الجروحِ مُحَززُما…
خلجات مُـتقدة
ألق محمد رويحة حلالمذ طفولة جامحة وأنا أشعر بكوني خلاف الأخريات لا أذكرُ أنّي لعبتُ بالدمى أو بكيتُ وراء أمي ولاتشبثتُ بإطراف ثوبها وأنا أسمعُ دبيب اطراف أصابعها من المطبخ…