باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: تماثيل بغداد لا تصمد أمام الانقلابات العسكرية والسياسية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > تماثيل بغداد لا تصمد أمام الانقلابات العسكرية والسياسية
مقالات متنوعة

تماثيل بغداد لا تصمد أمام الانقلابات العسكرية والسياسية

فراس الغضبان الحمداني
آخر تحديث: 2022/05/18 at 3:01 مساءً
فراس الغضبان الحمداني
نشر
3 دقيقة للقراءة
تماثيل بغداد لا تصمد أمام الانقلابات العسكرية والسياسية
نشر

- إعلان -

فراس الغضبان الحمداني

تفتخر عواصم الدنيا كافة بما تظهره من رموز جمالية لها دلالات من ذاكرة الشعب وتقف شاخصة وسط المدينة في ساحاتها العامة الكبرى تحكي للأجيال قصة مجد وتاريخ امة. الا عاصمتنا بغداد المصابة بتبدل الأزمنة واقتلاع الرموز واختفائها مع اختفاء الأنظمة السياسية .

ندما ظهر الحكم الملكي في العراق وتأسست الدولة العراقية عام 1921، حاول العديد من المعنيين بتحويل وجه المدينة ورسم علامات ملكية في أماكنها العامة وهكذا بدأت الحكاية ، وحين سقط النظام الملكي بطريقة دموية في 14 تموز عام 1958 انقلبت معه أيضا الرموز الجمالية فهجمت الجماهير الغاضبة وحطمت تماثيل الملك وكل الإشارات التي تذكر به وحاولت وعلى طريقة هذه الأيام إن تجتثه من الجذور وتضع مكانه التماثيل والنصب التي تتحدث عن الزعيم والقائد الملهم عبدالكريم قاسم وارتبطت بذلك أيضا بقية المكونات الفنية مثل الجندي المجهول ونصب الحرية واقترنت أيضا بالزعيم وثورته أو انقلابه كما يحب البعض إن يسميه .

وتوالت هذه المعادلة على مدى العهود الجمهورية التالية حتى وصل ذروتها وصار الناس يجدون اسم صدام ورموزه في كل مكان وعلى كل الأشياء التي حملت جميعا اسمه وألقابه ، ولعلها ليست  مفارقة بل حقيقة واقعة بان يتحول الرمز إلى نقطة أكثر أهمية من الأصل حيث إن الجماهير الغاضبة في 9 نيسان ومعهم القوات الأمريكية الغازية التي فشلت بإلقاء القبض على صدام في ذلك اليوم نجدها استعاضت عن ذلك بعملية إسقاط صنمه في ساحة الفردوس وانهالت عليه بالضرب وهشمته وكأنه صدام بذاته بدمه ولحمه وراحوا يسحلونه في الشوارع ويتقاسمون حطامه وبادر البعض وعلى وجه السرعة إن يضع نصبا بديلا يعبر عن النظام العراقي البديل عن استبدادية صدام .

والغريب إن هذا التكوين الجميل المعبر عن الحرية ومعه عدد كبير من التماثيل والنصب ذات الدلالات الجمالية والتاريخية وليست السياسية اختفت هي الأخرى بدون ثورة أو انقلاب وهذه ظاهرة غريبة ربما كان للصوص دور وراء ذلك والعجيب أيضا إن الحكومة التي ورثت مليارات لا تعد ولا تحصى من إيرادات النفط لم تبادر لإعادة وصيانة هذه التماثيل والنصب بل بادر الأهالي لاستعادتها بنسخ مقلدة ومنها تمثال السعدون الذي تم وضع بدلا عنه تمثالا من   البلاستك وتمثال آخر للعلامة العراقي الكبير مصطفى جواد حيث تم وضع نصبا بديلا من الجبس في مدخل مدينة الخالص ومع زخات المطر الأولى تآكل التمثال وظهر هذا العلامة ممزق الثياب وكأنه من المتسولين وتحول تكريمه إلى اهانة ، إما التمثال المعبر عن الحرية في ساحة الفردوس فقد اختفى دون رجعة بعد إن تهاوى شيئا فشيئا بسبب الظروف الجوية ولم يصمد طويلا لأنه   صنع من مواد هشة كأنها تعبر عن هشاشة العملية السياسية .

ترى من سيعيد لبغداد نظامها الجمالي حيث تخلو ساحاتنا العامة من عمل عملاق يخلد تاريخ الشعب العراقي ولا يرتبط باسم النظام لنضمن زوال الأنظمة وبقاء الأثر الجميل ونموذجنا ملحمة نصب الحرية لجواد سليم الذي ظل صامدا عبر تغيير كل الحكومات لأنه يتحدث عن روح الثورة وتاريخ الشعب وليس تمجيدا وتخليدا لفلان وعلان .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

فراس الغضبان الحمداني مايو 18, 2022 مايو 18, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عِشْقٌ
المقالة القادمة عوالم الكينونة في لا نهائيّتها
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟