باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: سقوط عبد المهدي…نهاية الإسلام السياسي !!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > سقوط عبد المهدي…نهاية الإسلام السياسي !!
مقالات سياسية

سقوط عبد المهدي…نهاية الإسلام السياسي !!

محمد حسن الساعدي
آخر تحديث: 2020/11/30 at 12:39 صباحًا
محمد حسن الساعدي
نشر
3 دقيقة للقراءة
سقوط عبد المهدي…نهاية الإسلام السياسي !!
نشر

محمـــد حســـن الساعدي

- إعلان -

 

لم تحظ الأحزاب الإسلامية في العراق بفرصة مثل تلك التي حظيت بها بعد عام 2003،فقد ارتسمت ملامح الإسلام السياسي على المشهد عموماً،من خلال تدخل الأحزاب عموماً ، سواءً الشيعية منها أو السنية أو الكردية ، لأنها شاركت جميعها في السلطة، فقد كان التسلط والتفرد بالسلطة من النظام البعثي السبب الرئيسي في بروز ظاهرة الأحزاب وتدخلها المباشر في السلطة ، والذي انعكس بالسلب على المشهد السياسي عموماً، وأمام هذا الكبت والتسلط ، تنفس الشعب العراقي عموماً الصعداء،وتعاطف مع هذه الأحزاب،لأنها كان يعتقد بها الخير ، وإنها ستكون المنقذ له من حكم الحزب الواحد ، وإنها ستكون المنقذ له من الواقع المأساوي الذي يعيشه ،وعلى الرغم من التنوع القومي والمذهبي ، والذي يعد امراً معقداً ، إلا إنها كان منسجماً تماماً مع هذا التغيير .

حكومة عبد المهدي جاءت على أنقاض حكومات متعاقبة ، وحملت أرثاً كبيراً من الفساد المستشري، فقد كانت حكومة عبد المهدي هزيلة لم تتمكن من معالجة المواقف بحكمة وسرعة عالية ، لذلك كان سقوطه محتماً، إذ أن عبد المهدي لم تسقطه التظاهرات بل كان ضحية التناحر والخلاف السياسي بين الكتل ، والتدخل المباشر في حكم الدولة ، ما جعل الأمور تسير نحو حكم الأحزاب ، وليس حكم الدولة ، وباتت الأحزاب هي المسيطرة على مجريات الأحداث والتظاهرات والسلطة في وقت واحد،لذلك فان سقوط عبد المهدي مثل نقطة النهاية في نهاية الإسلام السياسي في العراق ، بعد تجربة فاشلة ومريرة في الحكم .

لقد اتسمت مرحلة حكم الإسلاميين بالسلطة بالفشل، كونها اتسمت بالاقتتال على المناصب وتقاسم السلطة بين القوميات والمذاهب، ما جعل مؤسسات الدولة عموماً تتحول إلى مقاطعات وكانتونات يحكم فيها القوي، ما انعكس بالسلب على الشارع العراقي وتسبب في صراعات قومية ومذهبية ذهب فيها البرئ،كما أن الأحزاب الإسلامية أضاعت فرصة ذهبية في حكم البلاد،وضيعت كل مجهودها الماضي وتاريخها، وخسرت تعاطف الجمهور معها، وضياع قوة الدولة وهيبتها .

الأسباب التي جعلت الإسلاميون يخسرون مكانتهم في المجتمع كثيرة ، ولكن أهمها هي عدم قدرتهم التعاطي الجدي مع المشاكل التي عصفت بالبلاد ، إلى جانب افتقارهم إلى أدبيات الحكم والإدارة ، خصوصاً مع كل ما يمتلكه العراق من خيرات متنوعة ، تتيح له أن يكون اللاعب الرئيسي والمؤثر في المنطقة عموماً ، لذلك لم يستثمر السياسيون هذا الموقع والأهمية ليكونوا ذو تأثير ايجابي على مكانات الصراع في المنطقة ، بل تحول العراق إلى تابع لهذا البلد أو ذاك ، وأمست ساحته ملعب للتراشق والصراع بين القوى الإقليمية والدولية ، مما تسبب بضياع هيبة الدولة وفقدان شرعيتها، لذلك فان سقوط عبد المهدي يمثل آخر صروح الإسلاميين في الحكم بالعراق، ما وسع الهوى بينهم وبين الشارع العراقي ، لذلك فان الأحزاب الإسلامية لن تتمكن مرة ثانية من ترميم هذه العلاقة مرة ثانية وستعيش العزلة لبقية وجودها السياسي .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

محمد حسن الساعدي نوفمبر 30, 2020 نوفمبر 30, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الى اين سأهرب ؟
المقالة القادمة ملاحظات حول تهافت الكتابة للطفل افلاس أدبي وركض وراء الربح السريع
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟