باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مقدمات داعشية بثياب عشائرية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > مقدمات داعشية بثياب عشائرية
مقالات سياسية

مقدمات داعشية بثياب عشائرية

واثق الجابري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
واثق الجابري
نشر
4 دقيقة للقراءة
مقدمات داعشية بثياب عشائرية
نشر
مقدمات داعشية بثياب عشائرية
.
كل شيء في العراق رخيص؛ بضاعته وسوقه أدنى من تكاليف مستورده، ومنتجه أرخص من تكاليفه، وما في سوقه درجة عاشرة او دون؛ حسب مواصفات المستورد وخبرته في الغش، وبرميل نفطه سيصبح أرخص من قنينة “وسكي”؛ وهذه حقيقة ليس مجرد إقتراح خارجي؟! 
نفوس شعبه أيضاً رخيصة، ونساءه تباع في سوق نخاسة الدواعش، وحتى السلاح أغلى من الإنسان، وفيه المخدرات أرخص من مناشئها؟!
كثير ما تختزن ذاكرتنا من أرقام ومقارنات، وكلما تحدثنا عن دولة ما؛ لا نجد وجه التقارب؛ بدأً من تطبيق النظام الى إحترام الإنسان وتقاليده، ونُعزي الأسباب؛ الى سراق أهدروا مئات مليارات الدولارات، وتفوقوا على قطاع طرق يسرقون الأغنياء، وهؤولاء سرقوا من الفقراء قيمهم وأموالهم وآلية تطبيقهم للنظام؟!
ماذا تُريد من المواطن عمله؛ والمسؤول يسير عكس الإتجاه، ولا يلتزم بإشارة المرور، ويعتدي على شرطي المرور أن أفهمه نظام السير، ويتجاوز على الممتلكات العامة والخاصة؛ إذاَ الى أين يلجأ الفقير والقانون ضعيف، ويرى مسؤول يتركه ويتبع الأساليب العشائرية في حل نزاعاته، والنائب يأخذ 100 مليون مقابل كلمة، وآخرى أخرجت إبنها من السجن بالجرم المشهود؛ بتنازل عشائري، وضربوا القانون عرض الحائط، ورسموه كحبر على ورقهم، ونار وحديد على المواطن؟!
الفارق بيينا والعالم كبير، وهم يجتمعون على قضية الوطن والسيادة، وساستنا يفرقون الوطن ويفرطون بالسيادة؛ بمجرد إطعامهم فتات فضلات المنتشين بدماء شعبهم، وهناك يحاسب المقصر على إلقاء عود ثقاب في الشارع؛ كبيراً كان أو صغيراً؛ مواطناً بسيطاً او مسؤولاً كبيراً، وعند تهديد أمن وسلم أيّ دولة؛ يتفق المتنافسون والمعارضون على كلمة حماية سيادة الدولة وأمن مواطنيها.
كيف لنا قراءة الأحداث والمقارنة؛ في تزامن النزاعات العشائرية في البصرة؛ مع وجود تحدي أمني، وكيف قبلت عشائر أصيلة؛ الإنجراف الى قعر الخلافات، وقد يترك بعضهم جبهات القتال للدفاع عن بيته أو لثأر عشائري؟! ولماذا سمحوا أن يُطلق الرصاص الحي الخفيف والمتوسط؛ بالقرب من رئة دولة بالكاد تحصل على الأوكسجين، وهي تغط بحرائق الإرهاب وروائح شواء الأجساد، وبعضهم يريد نقل البلاد الى عالم لا يحمل غِيرَةً على بلده؛ بعد سكره المخدرات؟!
إن ما يجري في العراق؛ لا يخلو من إجندات خبثية أحيكت ضده، وإلاّ لما تزامنت النزاعات العشائرية، ومحاولات خلق الفوضى في الجنوب؛ مع إقتراب طرد داعش من العراق، ولماذا تُشتعل مناطق إمنة بالفوضى والعصبية، وتقترب الشضايا من رئة العراق الإقتصادية، ويرافق ذلك رواج تجارة مخدرات بأسعار زهيدة وأقل من سعر المنشأ.
حوادث كثيرة وأسباب عدة؛ تؤكد وجود أجندة تخريبية، وتبخيس لقيمة المواطن العراقي؛ بإستهداف ممنهج؟!
صراعات القبائل العراقية؛ جزء لا يتجزأ من إستهداف بلد بتاريخه وحضارته وقيمه، وتلك العشيرة التي كانت مثال لبسط القانون أن كان غائباً، والعمود الفقري للثورات؛ أصبح بعض منها وللأسف مدعاة تساؤلات عدة تقف على إجابة واحدة: أن مايحدث لا يمكن أن يكون إعتباطاً ولا مجرد صدفة؛ وإلاّ كيف لأبن العشيرة الذي نذر نفسه للوطن، وتبرع بقوت عياله؛ يترك تلك المعركة، وبدل من أن يضع السلاح بوجه عدوه، وضعه في صدر أخيه؟! أنها مقدمات تشابه مقدمات ولادة داعش في غرب العراق. أتمنى أن لا أكون هدف عشائري بعد المقالو
 
 
واثق الجابري

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

واثق الجابري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟