باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: معاول بلا مقابض على رؤوس كبيرة؟!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > معاول بلا مقابض على رؤوس كبيرة؟!
مقالات سياسية

معاول بلا مقابض على رؤوس كبيرة؟!

واثق الجابري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
واثق الجابري
نشر
3 دقيقة للقراءة
معاول بلا مقابض على رؤوس كبيرة؟!
نشر
معاول بلا مقابض على رؤوس كبيرة؟!
.
تناولت مواقع التواصل الإجتماعي؛ صورة شاب عراقي يحتضنه الرئيس الهولندي، ويلتقط صور معه، وهما يحتسيان الشوربة في مطعم عام.
لم يُصدق الشاب بأن جلسيه رئيس دولة، بعد أن سأل وقيل موظف حكومي، ولم يرَ مظاهر التحوطات الأمنية، التي إعتاد عليها؟!
كيف يَعرف العراقي المهاجر؛ هرب من دولة يُحيط بمسؤوليها عبيد، ويتدافع المواطنون عليه؛ أملاً بأخذ قصاصة ورق من طلباتهم، التي لا تُعد ولا تُحصى؟! وبعضهم يتحمل الضرب والإهانة، وسرعان ما يركب المسؤول سيارته المظللة، بموكب كبير؛ وإذا أخذ أوراق منهم؛ سترمى في الطريق؟!
يستخدم الرئيس الهولندي، وكثير من رؤوساء ووزارء العالم المتحضر؛ الدراجة الهوائية أو طرق المواصلات الحكومية، أوالمشي كرياضة ونشاط من الصباح؛ للوصول الى الدوام الرسمي كأيّ موظف، وكأنهم يقودون حملات تطبيقية، ومثالاً لمنع هدر الطاقة ومنع نشر التلوث، والعيش بين المواطنين لسماع مشاكلهم بصورة طبيعية، ولا غرابة بأن يكون عدد كبير من شعبهم ليس لهم حاجة بالتعرف عليهم، وهم ينظرون الى إنجازات لا أشخاص.
يختلف الوضع في دول الشرق الأوسط، ومن مبدأ” كل ممنوع مرغوب” وغياب إستراتيجيات توازن دخل الفرد والحاجة الفعلية؛ فقد نُظم في مصر حملة لمقاطعة اللحوم بعنوان: “بلاها لحمة” ، وفي الكويت حملة مقاطعة شراء الأسماك؛ للضغط على التجار لخفض الأسعار، وفي العراق حملة تظاهرات غاضبة، وتناقض في بعض الشعارات أحياناً وفقدان لبوصلة التشخيص، ودعوات لرفض الهجرة والذهاب الى جبهات القتال؛ مقابل شباب يهاجروا؛ ويهانوا أو يفقدوا حياتهم في الطريق.
إختلف ساسة العراق تماماً عن العالم، وتجاوزوا قادة العرب في نصب العداء لشعبهم، وإستهتارهم أضاع إستراتيجية التخطيط والعدالة الإجتماعية؛ فما بالك بِمَنْ ينعم ويُتخم ويُثرى فاحشاً، وشعبه يأنُّ من الجوع والتشرد؟! وتهاجر الشباب ولا يُبالون حتى لو أخليَّ البلد من طاقاتهم وعقوله؟! والمهم تكريس الدولة؛ لخدمة ساسة يستنكفون من تناول الشوربة مع المواطن؛ سوى أيام الإنتخابات، ويمنعون المواطن إجبارياً عن اللحوم والأسماك، التي تموت في بلاد نهرين؛ يستورد الماء من الدول التي تطل على البحر؟!
إن معظم ساسة العراق، على إعتقاد أنهم يمتلكون العلامات الفارقة عن المواطن، وحسن الحظ يعطيهم أمكانية التطاول على الممتلكات العامة، ويأخذوا ما يشاؤوا، وعندما يُدعى للإصلاح، تجدهم أول المؤدين والمتظاهرين ضد الفساد، وبذلك يفترضون أن المواطن هو الفاسد، لأنه لم يسمح بتطبيق رؤياهم الإستراتيجية، التي تنتهي بنهب العراق، ورمي شعبه في هاوية المخاطر، وتُسلم الأرض تراباً؟!
أمنية لدى المواطن العربي، لم تحققها الثورات والإنتخابات وساحات التحرير، وهي أن يرى قادته يعتمدون إستراتيجية بناء الأوطان، لا زيادة الحمايات والغلمان؟!
بلا لحمة وبلا سمك يمكن للشعب أن يتوحد؛ إذا كان فيها قادة يضعون مصلحة شعبهم فوق مصالحهم الشخصية، ويجتمعون على غاية وطنية سامية تحافظ على أمن وسيادة المواطن؛ لكنهم أسسوا للطائفية والحزبية والعائلية والشخصية، وصارت للفساد رؤوس كبيرة؛ لا تحطمها معاول شعب بلا مقابض؛ وإذا لم يُطاح بالرؤوس الكبيرة، فلا إصلاح ولا صوت مواطن يصل الى أسماع مسؤول؛ كي يكون شريك في صناعة القرار؟!
 
واثق الجابري

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

واثق الجابري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟