باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مشروع عبير لإزالة التجاوزات ..ماله وماعليه!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > مشروع عبير لإزالة التجاوزات ..ماله وماعليه!
مقالات سياسية

مشروع عبير لإزالة التجاوزات ..ماله وماعليه!

رائد الهاشمي
آخر تحديث: 2021/10/14 at 11:43 مساءً
رائد الهاشمي
نشر
5 دقيقة للقراءة
مشروع عبير لإزالة التجاوزات ..ماله وماعليه!
نشر

مشروع عبير لإزالة التجاوزات ..ماله وماعليه!

د. رائد الهاشمي

مشروع عبير لإزالة التجاوزات في جميع محافظات العراق والذي تم اطلاقه من قبل حكومة السيد الكاظمي خطوة جيدة ومباركة ولو أنها تأخرت لأكثر من 18 عاماً ولقد أفرحتني هذه الحملة لأنها تحاول أن تستعيد جزء من هيبة الدولة والقانون التي ضاعت منذ عام  2003 ولحد الآن وبسبب فقدانها ضاع البلد وعانى المواطن العراقي الويلات.

لو ناقشنا بهدوء هذه الحملة وقلنا مالها وماعليها, فمن محاسنها انها ذكّرت الناس بأن هناك شيء اسمه دولة وقانون وهناك حُرمات عامة للدولة يجب أن لاتنتهك بأي حالٍ من الأحوال وهناك ممتلكات عامة عائدة للدولة ومن حق جميع المواطنين أن ينتفعوا بها ولايجوز لأفراد وجماعات ان ينتهكوا هذه الحرمات ويستغلوها لمصالحهم الشخصية ويحرموا الناس من الانتفاع بها, فهناك شارع ورصيف ومساحات من الأرض وجدت لخدمة عامة الناس ولايجوز الاعتداء عليها ومضايقة الناس ويجب أن تزال كل التجاوزات التي حدثت على الممتلكات العامة وتعود للدولة لكي ينتفع بها الناس.

اذاً أتفق وأؤيد ومعي كل مواطن عراقي يحب هذا البلد ويبحث عن هيبة الدولة المفقودة ان هذه الحملة انتظرناها ونادينا بها منذ أعوام طويلة, ولو بحثنا عن السبب الحقيقي في حدوث هذه التجاوزات التي أصبحت ظاهرة عامة ومنتشرة في جميع محافظات العراق بدون استثناء واستشرت بشكل مخيف لوجدنا أن

السبب الحقيقي هو ضعف الدولة وسيطرة الأحزاب والكتل السياسية على مقدرات البلد والانفلات الأمني الكبير بسبب وجود السلاح خارج الدولة وعدم تمكنها من السيطرة عليه ما جعل هذه الأحزاب بنفوذها الكبير وبسلطتها التي فاقت سلطة الدولة أن تسيطر على آلاف الأراضي والمساحات والبنايات الحكومية وتستغلها لمنافعها الشخصية عن طريق التقطيع والبيع المباشر للمواطنين أو الانتفاع المباشر منها أو تاجيرها أو تشييد المباني عليها مستغلة ضعف وسكوت الدولة والحكومات المتعاقبة,وهذا كله شجع الكثير من المواطنين أن يحذو حذو هذه الأحزاب بأن يتجاوز على حرمات الشوارع والطرق والأراضي لأنه عرف بأنه مال سائب ولايوجد من يحافظ عليه فتسبب كل هذا بحدوث حالة الفوضى العامة في البلد بسبب هذه الممارسات وكان الخاسر الأكبر هو المواطن الاعتيادي الذي يحترم القانون والدولة ولم يتجاوز على ممتلكاتها فهو يدفع الثمن يومياً ويعاني من هذه الممارسات الخاطئة.

اذاً فالقضية ليست وليدة اليوم أو أمس فهي نتيجة تراكمات أكثر من ثمانية عشرة عاماً ويجب أن يكون الحل في تصحيح هذه المسارات الخاطئة مدروساً بدقة وتروي من جميع الجوانب ويجب أن تدرس نتائجه بشكل دقيق وان يتم وضع حلول بديلة لكثير من الحالات الإنسانية وأهمها قضية أرزاق المواطنين وخاصة أن الوضع الاقتصادي في البلد حاله لايخفى على أحد حيث تنتشر البطالة والفقر بمعدلات مقلقة إضافة الى انخفاض القدرة الشرائية للمواطن بشكل كبير وقابله صعود جنوني في جميع الأسعار نتيجة الاجراء المستعجل الذي قامت به وزارة المالية برفع سعر الدولار في السوق المحلية والذي زاد من معاناة المواطنين وضيق عليهم المعيشة بشكل ملحوظ, فمن غير المعقول ولا العدالة أن تقوم الدولة بين ليلة وضحاها بإزالة كافة البسطيات والأكشاك التي تعتاش عليها ملايين العوائل الفقيرة دون أن تجد لهم الحلول فيجدون أنفسهم فجأة وبدون سابق انذار بلا أي مورد رزق, وكان من الأولى بالحكومة أن تفكر ألف مرة بهذه العوائل الفقيرة وان تضع حلولاً مستعجلة وبسيطة تحميهم من الجوع والضياع بأن تخصص جزء من الأراضي الكثيرة المنتشرة في جميع محافظات العراق وتعمل منها أسواق كبيرة وترتب لهم امكان لوضع بسطياتهم باشراف حكومي وببدلات ايجار بسيطة وبعقود رسمية تساعدهم على الاستمرار في اعالة عوائلهم واستقرارهم وتنقلهم من خانة المتجاوزين الى خانة الذين يحترمون القانون ويعيشون تحت ظله.

لو اتخذت الحكومة مثل هذا الاجراء لكانت حملتها الكبيرة في إزالة التجاوزات ناجحة بكل المقاييس ولكان الخاسر بها هم الفاسدين والمافيات التي سرقت البلد بوضح النهار وأمام انظار الحكومة ولكان المواطن الفقير في مأمن من الضياع والجوع والتشرد.

ختاماً أقول بان المواطن البسيط والفقير ليس من العدالة أن يدفع ثمن أخطاء حكومات تعاقبت وفشلت بإدارة البلد وتركت الحبل على الغارب للفاسدين والمتسلطين بأن يتجاوزوا على حرماتها ويسرقوا خيراتها ويتجاوزا على ممتلكاتها وعندما تصحو الحكومة من غفلتها وتريد الإصلاح يكون سيفها مشرعاً على الفقيرالذي لاحول له ولاقوة.

انا اشدّ على يد الحكومة ورئيسها بحملتها على التصحيح وإزالة كل التجاوزات ومحاسبة كل المخالفين ولكن هيهات هيهات بالفقير وبارزاق العوائل الفقيرة والمعدمة وأطالب بإيجاد الحلول لهم بمورد رزق حلال يحميهم من الجوع والحرمان.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

رائد الهاشمي أكتوبر 14, 2021 أكتوبر 14, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق المُثقَّفُ حامل وليس محمولا
المقالة القادمة ناجي العلي الغائب الحاضر
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟