باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: لمحةُ سريعة عن الصراع الأميركي الايراني داخل العراق
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > لمحةُ سريعة عن الصراع الأميركي الايراني داخل العراق
مقالات سياسية

لمحةُ سريعة عن الصراع الأميركي الايراني داخل العراق

امجد الحريزي
آخر تحديث: 2020/01/11 at 5:14 مساءً
امجد الحريزي
نشر
12 دقيقة للقراءة
لمحةُ سريعة عن الصراع الأميركي الايراني داخل العراق
نشر

أمجد الحريزي

بوش ، أوباما، ترامب وجوه الرأسمالية القبيحة !!
خميني ، خامنئي ، سليماني وجوه المصالح الإيرانية !!
الأحزاب العراقية اذرع لكل تلك الوجوه !!
داعش ، الميليشيات المسلحة ، نتاج متوحش لصراع الأجنحة العميلة في العراق !!

( لمحةُ سريعة عن الصراع الأميركي الايراني داخل العراق )

بين إيران و أميركا … العراق يبحث عن الخلاص !
______________________________________________

بدءا .. سوف ان لن أتكلم بالتفاصيل ، و ساكتفي بسرد أهم الأحداث التي تبين طبيعة الصراع، و خسارة العراق و شعبه في كل مرة للكثير من طاقاته البشرية و الاقتصادية نتيجة الدخول في هذا الصراع .

فمنذ عام ١٩٦٣ و تحديدا في انقلاب شباط، المخطط له من قبل إدارة المخابرات الأميركية – البريطانية ، لإنهاء حكم عبد الكريم قاسم ، المحمي شعبيا من قبل الطبقة الشيوعية الفاعلة في تلك الفترة ، و المدعوم جزئيا من قبل الاتحاد السوفيتي السابق .
الصراع الغربي – السوفيتي أدى إلى نشوب الانقلابات في المنطقة ، و إحدى نتاجات تلك الصراعات ، انقلاب شباط عام ١٩٦٣ في بغداد .
هذا الانقلاب ، كان الخطوة الأولى لإعداد قادة ينتمون إلى مشروع موازٍ للمشروع السوفياتي ، لكنه غير متفق او ملتق معه . كانت هذه البداية التي مهدت الطريق لزعزعة الدعم الشعبي للحركة الشيوعية في البلاد ، و بدء سحب البساط من تحت الاتحاد السوفيتي و بدء مسلسل خسارته لاوراقه في المنطقة.
و في خضم ذلك ، انتجت المخابرات الأميركية ، رجلها الحقيقي في الشرق الأوسط ، بصورة غير مباشرة . او قد تكون مباشرة .
سيطر على الحكم رجل المخابرات الأميركية ، صدام التكريتي عام ١٩٧٩ ، و بمساعدة حقيقية من قبل المخابرات الغربية و أهمها المخابرات الأميركية.
كانت اول أوراق الضغط في المنطقة ، هي ورقة الضغط على المد الشيوعي بالتدريج عبر استدراج قادته و تشكيلاته الى جبهة يسارية ، تعمل تحت عنوان العدو المشترك، الرجعية الدينية !!
لكن القضية ، انقلبت بعد كشف كل أوراق الشيوعيين و إنهاء دعمهم الشعبي ، ليسحقهم، رجل المخابرات الأميركية، سحقا كاملا ، لن يعودوا بعده قادرين على الرد .
و هذا ما حدث فعلا .
الان من مصلحة أميركا، السيطرة على الخليج ، عبر بوابة الأمن غير المستقر ، و ضرورة الحماية العسكرية.

خلقت الولايات المتحدة الأمريكية ، عدوها الافتراضي الاول ، إلا و هي إيران، عبر حكاية تهديد امن الأمة العربية و محاولة السيطرة على مقدراتها .
هنا حتما ، كان صاحب الموقف هو الحليف الأول في منطقة الشرق العربي ، العراق متمثلا برئيسه، رجل المخابرات الأميركية في المنطقة و منفذ أجندتها ” بلا دراية منه -غباء- ، بدراية منه – عمالة -.
دخل العراق في حرب طويلة ، مع دولة فتية ، تدعمها قوة شعبية عملاقة، مؤمنة بخطها الفلسفي الجديد !!
في هذه الحرب ، دعمت أميركا العراق عسكريا و إعلاميا بشكل يفوق كل التصورات ، و أعطت للعالم صورة مهولة عن حجم التراسنة العسكرية التي يتملكها حليفهم في المنطقة ، و كانت الحقيقة غير ذلك تماما .
كما أن كل ذلك الدعم ، كان من أموال العراق و على حساب أرواح شعبه و مصيره و مستقبله .
انهكت الولايات المتحدة الأمريكية في هذه الحرب كلا من الطرفين، بخطوة ماكرة و معدة مسبقا .
فخرج منها العراق، ضعيفا ، منهكا، تملأ اراضيه صور الشهداء ” القتلى حاليا كما يحلو للبعض ان يصفهم ” و بقوة عسكرية ، ورقية !!
كذلك ، إيران، فقد كان حالها ليس بأفضل من حال العراق !
المخابرات الأميركية ، هنا حققت الهدف الرئيس من الحرب التي لم يكن لا للعراق و لا لأيران فيها ناقة و لا جمل !!
فكانت الخطوة الثانية ، بخلق اول نزاع خليجي – عراقي ( عربي- عربي ) عبر التلاعب بأسواق النفط ….
أميركا، ادعت وقوفها بجانب الحياد ، للطرفين .
لكنها كانت تؤمن بأهمية إنهاء الوجود العسكري لعميلها السابق صدام التكريتي و خلق حالة جديدة تصب في الجيب الأميركي بشكل أكثر وضوحا ً !
تم هنا ، دفع العراق عبر قياداته العميلة تارة و الغبية تارة أخرى ، بارتكاب حماقة التدخل العسكري في الكويت و السعودية .
تلك الخطوة ، التي أدخلت قوات المارينز بعدد مهول إلى منطقة الخليج ، و بنوا من خلالها اكبر قواعدهم و استخدموا أخطر تراساناتهم العسكرية .
حقق العراق ، هدف الولايات المتحدة الأمريكية ، فجاءت النتائج الان واضحة، جلية !!
رجع الجيش العراقي ، من هذه المغامرة ، مكسورا ، تلاحقه قوات التحالف الغربي بكل ما تمتلك من قدرة عسكرية و تكنولوجية، في الوقت الذي كان الجندي العراق يركض حافيا في الصحراء ، طلبا للنجاة من رحى الحرب ، التي لا يعرف لماذا بدأت و كيف انتهت !!
كانت حصة العراق من الدرس الأميركي ، حصارا اقتصاديا و عسكريا و اجتماعيا دوليا، بأشد العقوبات الدولية ، التي يمكن أن تطبق على بلاد ما !!
اي ان الولايات المتحدة الأمريكية ، لم ترد تغيير نظام الحكم في بغداد ، لأنها لازالت تعلم أن وجود مثل هكذا مخبول و متهور و عميل سابق في سدة السلطة مهم لها !

المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ، نفذ العقوبات بحق الشعب !!

في عام ١٩٩١ قامت الانتفاضة مباشرة ضد نظام الحكم في العراق، و كان المحرك هنا في بعض مفاصله ، ايرانيا .
لذلك فتحت الولايات المتحدة الأمريكية ، للنظام الجو ، لينهي الانتفاضة و ليضمن بقاءه في سدة السلطة بدعم اميركي مرة أخرى !!

الشعب عوقب من قبل المجتمع الدولي ، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى . حيث قتل الآلاف و عذب مئات الآلاف و غيب في السجون اضعاف هذا العدد ، و لم يحرك العالم طرفا لردع الموت المجاني للعراقيين !

القضية لم تكن تخص، إيران فحسب ، بل كانت الولايات المتحدة الأمريكية تبحث عن تفكيك تام لهذه الدولة و انهاك فعلي لكل القدرات الاقتصادية و السياسية و العسكرية ، و خلق حالة من الخضوع لدخول القوات الأجنبية بلا ردة فعل !!
حصدت أميركا في هذه الفترة ، بضربات جوية كل مفاصل الاقتصاد العراقي ، مع تدمير كامل للبنية التحتية للبلد .
هذا اضافة الى الحصار الاقتصادي ، الذي حطم النسيج الاجتماعي و خلق حالة من العوز و الفقر لم تمر على العراق و العراقيين سابقا .
تركت أميركا العراق يغرق بمساعدتها لنظام متهالك، حيث تحول البلد إلى معسكر كبير ، و سجن لا يمكن أن تمارس داخله أبسط حقوق الحيوان ، ليس الإنسان فحسب !!

ثم بعد ذلك ، جاءت بتراسانتها العسكرية ، لتهدد العراق المنهك و المفكك و الضعيف ، بكل ما تملك من قوة .
ففي عام ٢٠٠٣ استعرضت الولايات المتحدة الأمريكية و حلفائها ، القوة العسكرية ، امام بلد ٍ لم يقاوم في الواقع مقاومة تستحق كل هذا السحق بأنواع القنابل و الصواريخ !!

استهدفت خلالها قوات الاحتلال ، كل مفاصل الحياة و الاقتصاد و تعمدت بعد دخولها بريا ، استباحة كل المصانع و سرقتها او المساعدة على سرقتها .
إضافة إلى التدمير المقصود ، للارث الحضاري العراقي و سرقته و العبث بمقتنيات العراق من حضاراته السابقة !!

لتقدم بعد ذلك، وجهها الحقيقي ، المتمثل بعملائها الاذلاء ، الذين لم يقدموا للعراق سوى الخراب و الفساد و الدمار !

أميركا تقاسمت العراق مع شركائها ، و كانت إيران إحدى هذه الدول التي تم التوافق حول حصتها !!
الولايات المتحدة الأمريكية ، خلقت حالة الفوضى لتبقى متنعمة بخيرات السيطرة المطلقة على منابع النفط في الشرق الأوسط !!
أميركا و إيران تصارعوا، طويلا في العراق و هم من أنتج كل هذا الخراب ، و هم من دعم هذه القيادات الفاسدة منذ عام ٢٠٠٣ و حتى يومنا هذا !!
أميركا الان …
و بعد مضي ١٦ عاما على تقاسم المصالح مع إيران ، و بعد الشد و الجذب، تريد أن تتفرد بالسيطرة على وليمة العراق و المنطقة الدسمة، مستغلة الانتفاضة ضد التدخل الإيراني في هذه المناطق ، و وجود مد شعبي مناهض للمد الإيراني و الديني .
الشعوب تطالب بالحرية و الكرامة و تحلم ان تصنع لها اوطانا حقيقية !!
الولايات المتحدة الأمريكية ، و إيران ليس بصالحهم هذه الثورات و التغيرات الجذرية في المنطقة .
إيران ترد بميليشياتها و أميركا ترد بشكل آخر !!
اول الخاسرين، إيران و اذرعها بالمنطقة ، لان الشعوب قد انهكتها و اتعبتها الطائفية.
فهي الان في وضع دفاعي و هجومي في ان واحد .
أميركا تستغل لتنفذ باقي الأجندة كما هو مخطط لها ، وتبدأ بضرب مصالح إيران بوضوح و قوة !!
نشبت ، المعركة بين الطرفين !!
الخاسر هو الشعب…
فكان آخر ما تحدث به ترامب، الوجه القبيح للرأسمالية :
(( إنه سيطبق عقوبات اقتصادية على العراق لا تشكل ، مقارنة به العقوبات على إيران شيئا ، وأن على العراق دفع كلف بناء القواعد العسكرية الأميركية ، و انه سيندم ندما شديدا !!!))
اي ان هذا التصريح ، يعيد للاذهان ، أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تعاقب السلطات إنما تعاقب الشعوب و تدخلهم في متاهات فوضتها الخلاقة ” كما تدعي ” !!
أميركا و إيران و السعودية و تركيا و كل من يحاول السيطرة على العراق و فرض إرادته على العراقيين، ما هو إلا وجه للشيطان الحقيقي الكامن خلف قناع مقدس تارة ، و موهم بحلم الحرية و الانفجار الاقتصادي الكاذب تارة أخرى!!
.
.
.

إيران ليست المهدي بعدالته المزعومة !!
أميركا لن تهبكم الحرية و الازدهار الاقتصادي المزعوم !!
السعودية لن تكون يوما شريكا لعروبتكم !!
إسرائيل لن تقف مع اكرادكم او مسيحييكم !!
كفاكم تخبطا …
و اعلنوها عراقية رافيدينة من ساحات الثورة ، أن العراق للعراقيين فقط .
و ان كل من يحترم العراق و شعبه صديق .
العراق يتجه صوب الهاوية مرة أخرى يا اخوتي و اخواتي ، انقذوا العراق !!

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

امجد الحريزي يناير 11, 2020 يناير 11, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق هذه أنا
المقالة القادمة أزهر اللوز
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟