باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: لماذا سلَّم الجنرال عزيز عقراوي نفسه للسلطات العراقية !؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > لماذا سلَّم الجنرال عزيز عقراوي نفسه للسلطات العراقية !؟
مقالات سياسية

لماذا سلَّم الجنرال عزيز عقراوي نفسه للسلطات العراقية !؟

مير عقراوي
آخر تحديث: 2021/12/04 at 5:07 مساءً
مير عقراوي
نشر
4 دقيقة للقراءة
لماذا سلَّم الجنرال عزيز عقراوي نفسه للسلطات العراقية !؟
نشر

لماذا سلَّم الجنرال عزيز عقراوي نفسه للسلطات العراقية !؟

بقلم / الدكتور كرمانج گوندي / أستاذ جامعي كردي مقيم في الولايات المتحدة

ترجمة / مير عقراوي

بطاقة شخصية : ولد عزيز عقراوي عام 1924  في مدينة عقرة  ، في عام 1943 أتم دراسته الثانوية ، ثم بعدها إلتحق بالكلية العسكرية وتخرج منها ، وأصبح فيما بعد ضابطاً نشطاً وذا فاعلية في الجيش العراقي . في عام 1954 تم قبوله في كلية الأركان العراقية وتخرج منها وحاز على درجة الركن العسكرية ، مضافاً إجتيازه ومشاركته في عدة دورات عسكرية مختلفة عليا في الإتحاد السوفييتي السابق وبريطانيا .

في عام 1962 إتصل الجنرال عزيز بالثورة الكردية التي كانت لدى الشعب ثورة وطنية . بعد إنشقاق جناح المكتب السياسي عام 1964 أصبح عقراوي عضواً في المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني ، وكان في منصبه هذا حتى عام 1973 ، حيث فجأة إنتشرت أخبار بأن عزيز عقراوي ترك صفوف الثورة وسلَّم نفسه للسلطات العراقية . بعدها بدأت الماكنة الإعلامية للحزب الديمقراطي الكردستاني بالهجوم الشامل والشرس عليه ونعته بالخائن . طبعاً بإزاء هجمات الحزب الديمقراطي الكردستاني عليه إنتشرت عدة حقائق بين الناس التي كانت وراء إقدام عزيزعقراوي على خطوة كهذه !  .

بإيجاز ينبغي القول بأن هذه العائلة قيَّمت كل شيءٍ ، حتى طريقة تعاملهم مع قيادات ثورة أيلول بمقياس الذهنية العشائرية وعرفها .إذ كيف لمسعود بارزاني الذي لا يحمل سوى مؤهل السادس الإبتدائي أن يُقلِّل من أهمية عزيزعقراوي وأمثاله للثورة ، وكيف لمسعود الذي كان يومها في مقتبل شبابه أن يصبح عضواً في المكتب السياسي لولا والده للحزب الديمقراطي الكردستاني ، وأن يتصرَّف هكذا تصرُّف مع عزيزعقراوي ، بل الأهم إن عزيزعقراوي هو أيضاً كان – يومها – عضواً في المكتب السياسي ؟

في هذه الحال لم تكن مكانة مسعود بارزاني الحزبية بأهم من مكانة عزيزعقراوي وحسب ، بل إنه كان جنرالاً في الجيش العراقي ، مضافاً الى درجة الركن التي كان يحملها ، ليس هذا فقط ، بل إن المقارنة بينهما تتضح إن مسعود بارزاني هو أميٌّ أمام عزيزعقراوي .

لذا بحسب المقاييس السياسية لم يتمكن مسعود التعامل غير اللائق مع عزيزعقراوي وحسب ، بل مع أيِّ مسؤول للثورة ، لكنه أثبت بتعامله هذا بأن أيَّ شخص حتى إن كان عضواً في المكتب السياسي ، ومهما كان         مستوه وإخلاصه للشعب إن فعل أمراً لا ترتضيه العائلة ليس مكان له في كردستان .

الجدير بالتذكير هنا هو : قبل عام ، أي في عام 1972 أقدم مقر البارزاني على قتل كل من : فاخرمحمد آغا ميركَەسوری ، سعید آغا مێركَەسوری ، وهو شقيق فاخر ، ولاوكو الذي كان مقاتلاً لدى فاخر . وفي الليلة التي قتلوا فيها فاخر ذهب مسعود بارزاني بنفسه ورافقه القاتل الى سجن رايات .

ينبغي القول أيضاً بأن فاخر كان يومها من القيادات البارزة للحزب الديمقراطي الكردستاني ، وقد تم قتلهم بقرار من العائلة عام 1975 وقت إعلانها عن إنتهاء الثورة ، حيث تم القتل الجماعي لمحمد آغا ميركَەسوری وأفراد عائلته أيضاً ، وبهذه الطريقة قادت هذه العائلة ثورة أيلول ! .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

مير عقراوي ديسمبر 4, 2021 ديسمبر 4, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق اردوغان.. اوباما العرب
المقالة القادمة شيء عن أدب الحرية..!
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟