باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: عن فكرة ” المهدي” في التاريخ الاسلامي الشيعي وراي احمد الكاتب/1/
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات ثقافية > عن فكرة ” المهدي” في التاريخ الاسلامي الشيعي وراي احمد الكاتب/1/
مقالات ثقافية

عن فكرة ” المهدي” في التاريخ الاسلامي الشيعي وراي احمد الكاتب/1/

عبدالامير الركابي
آخر تحديث: 2022/06/26 at 4:17 مساءً
عبدالامير الركابي
نشر
6 دقيقة للقراءة
عن فكرة ” المهدي” في التاريخ الاسلامي الشيعي وراي احمد الكاتب/1/
نشر

عبدالامير الركابي

يجلب احمد الكاتب منذ فترة الانتباه ويثير النقاشات بسبب رايه المعلن والذي ضمنه كتابه عن الفكر الشيعي ، والسبب في ذلك جراته وخصوصية ان لم يكن فرادة مايتناوله ، فهو يذهب مباشرة الى ركيزة اساسيه من ركائز التشيع هي مسالة الامام الثاني عشر، فيقول بلا مواربة ان هذه الفكرة قامت من دون اساس وهي مفبركة ، والشخص المسمى الامام الغائب الثاني عشر في ترتيب الائمة الشيعة لاوجود له ولم يولد ، فابوه اي الامام الحسن العسكري لم يعقب ومات وليس له اولاد ، الامر الذي خلق ازمة في التيار الشيعي الامامي ، الذي كان يقول باستمرار الامامة في ال البيت الى يوم القيامه، مما دفع بالقائمين على المذهب لان بفبركوا قصة ولادة محمد بن الحسن العسكري وغيبته، وانتظاره لحين ظهوره في اخر الزمان حيث سيملا الدنيا عدلا بعد ان تكون قد ملات جورا.
والكاتب يتحرى التاريخ والوقائع كما يتابع فكرة المهدي نفسها وتنقلها بين الائمة الشيعة الاثنا عشرية وغيرهم من اولاد وسلالة الامام علي، وبعد التدقيق في الروايات والوقائع التي يعثر عليها ينتهي الى الجزم بعدم وجود شخص اسمه محمد بن الحسن العسكري، اما فكرة المهدي نفسها، فهو يحيلها الى مايمكن اعتباره ظاهرة عامة، نجدها لدي كافة الشعوب وبالاخص منها التي تواجه ازمات او انتكاسات خلال مسارات تاريخها، الا انه وبعد ان يعمم يعود فيخصص، اذ يعتبر موضوع المهدي في العراق بالذات، موضوعا خاصا، وله تبعات تجعله مختلفا من حيث الوقع والاثر والمعنى والدلالة، والاثرهنا له تجسيد مختلف عما يعرف في غيره من بلدان العالم .
والحقيقة ان هذه النقطة بالذات تؤشر لنا منذ البداية الى نمط ثقافة الاستاذ احمد الكاتب، فمعرفته المشيخية، تمنعه من يكون ملما فعلا بالظواهر والافكار، وبتاريخ الحضارات او بالعلوم، ومنها علوم الاجتماع وعلم اجتماع الاديان منه بوجه خاص، وهو بناء عليه لا ينتظر منه ان يقدم رايا يصل الى الدرجة، او السوية الفكرية التي تتعدى النطاق المشيخي والحوزوي ، وهذا المجال في الحقيقة، غير قادر على الاحاطة بموضوع مثل موضوع “المهدي” على عمقه وترابطه مع الخاصيات الحضارية للعراق وتكوينه، وبما يتعلق بالحضارة العراقية وخاصياتها، فان هذه الفكرة هي فكرة اساسية اصيلة في التكوين الوطني العراقي، وجدت في الحضارة الاولى قبل الاسلام، وتكررت مرة اخرى بصورة اوضح واكثر تبلورا،في الفترة الاسلامية او خلال الدورة الحضارية العراقية الثانية. ولكي لانطيل وندخل في التفصيلات، سوف نتحاشى الان اصول فكرة المهدي في الحضارة القديمة ، الا اننا يجب ان نتذكر بان الحضارة العراقية من خاصياتها انها تمر بفترات انقطاع، وهذا امر يتصل بحساسية البناء الحضاري العراقي وتعقيده.مع تعرضه الدائم للضغوط والغزوات من خارجه. حدث الانقطاع الاول مابين سقوط بابل والفتح الاسلامي، والانقطاع الثاني منذ سقوط بغداد على يد هولاكوعلى القرن السابع عشر، لهذا فان مسالة الامل بالعودة الى الحياة، تظل لازمة للوعي العام، وخلال قرون الانهيار، يلعب الحلم بالنهوض، دور العامل النفسي المساعد على الاستمرار والبقاء.
ووفي هذا السياق، جاءت فكرة المهدي خلال الفترة الاخيرة من الحكم العباسي، ولم تكن نتيجه مازق التشيع، بل لمازق البناء الحضاري برمته، واستقرار الشعور بقرب انهياره . وهذه الفكرة لاتبتعد عن فكرة ” الوعد ” الابراهيمية التي ختمت عليها الفترة الحضارية الاولى ، ففشل الابراهيمة وانتكاسها حولها الى حركة ، والى وعد حيث ” يرث الله الارض وماعليها ” مع فارق ان الوعد المذكور عاش خارج العراق ، وتحور مع الزمن وتوالت عليه رسالات داخل مجموعة ” عراقية الاصل” ظلت تعيش في عزلة عما حولها ، الى ان تجلى الوعد في الجزيرة العربية عبر الثورة الابراهيمية الاسلامية ، التي عادت الى العراق بالفتح وكانت هي الحافز الذي اعاد دورة الحضارة العراقية للعمل فكانت الدورة الحضارية الثانية الممتدة من الفتح حتى سقوط بغدادعلى يد المغول.
المسالة الاهم هنا هي ان فكرة المهدي هي فكرة عراقية اصيلة ، وانها انتشرت مثلها مثل غيرها من عشرات المفاهيم في الاصقاع المجاورة ووصلت اليونان وحضارتها وتحورت واتخذت مظاهر واشكال اخرى، اما في العراق وكما يلاحظ الاستاذ احمد، فلقد حافظت على اصالتها ومفعولها ومكانتها وقوة فعلها.
هذا من ناحية، ومن ناحية اخرى اهم، فان الاستاذ احمد يتجه اتجاها اذا اعتمدناه، فاننا سوف نخلخل ونهدم بنية الوعي الايماني التوحيدي برمته، ذلك لان الروايات التوراتية كلها، تتضمن نواحي مشابهة، تخص قسما من الانبياء، او جميعهم تقريبا، ماعدا النبي محمد / ص / الذي لايمكن نكران وجوده التاريخي، فالنبي عيسى ليس هنالك اي دليل على وجوده التاريخي، وحين سال نابليون بابا اوربا: هل للمسيح وجود تاريخي ؟ لم يجب البابا باي شي وصمت. وكل الدلائل تشير الى ان المسيح هو ثلاث شخصيات، كلها المسيح، وبعضهم يقول ان لامسيح قد وجد على الاطلاق، والشيء نفسه ينطبق على موسى، فقصة موسى هي قصة سرجون الاكدي بحذافيرها، والنبي يوسف لاوجود له على الاطلاق، في تاريخ مصر ومزامير داود وجدت في اور، والتوراة الحاليه ليست توراة موسى، فتلك قد ضاعت، والموجودة هي التوراة التي كتبها النبي عزرا في بابل في القرن السادس قبل الميلاد، وعليه فان طلب الوثوقية يخالف كتاب الله الاخير، اي القران، واذا طبقنا منهج الاستاذ احمد، فاننا سوف ننتهي الى الاخلال ببنية الكتاب الذي يرتكز اليه الاسلام، باعتباره كتاب الله وختام ماانزل الى الناس.
ولست اكفر الاستاذ احمد الكاتب بناء عليه الا انني انبهه الى سوء المنهج الذي اعتمده، والى خطورة اعتماده. وحسب رايي فان طريقته في البحث التاريخي، متاثرة بالعقلانية التاريخية الاوربية الحديثة، كما يتبناها عبدالله العروي في كتابه “العرب والفكر التاريخي”، وهذه مدرسة ومنهج يحق للاستاذ الكاتب ان يتناه بالطبع ولكن على ان يخرج من الاسلام لابل ومن التوحيد كله ومن منهجه ومدرسته.

قد يعجبك ايضا

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره

اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية

التقدم الالي والتخلف النمطي المجتمعي/4

 الاديان العالمية.. والجدالات التشكيكية بوجود مؤسسيها وكتبها المقدسة!

جذورالمحاصصة في الإسلام

عبدالامير الركابي يونيو 26, 2022 يونيو 26, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق رسالة ( شوق) في زمن الكورونا !
المقالة القادمة الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟