باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو ( فرياد ابراهيم)!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو ( فرياد ابراهيم)!
مقالات متنوعة

رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو ( فرياد ابراهيم)!

مير عقراوي
آخر تحديث: 2022/08/18 at 1:45 صباحًا
مير عقراوي
نشر
6 دقيقة للقراءة
رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو ( فرياد ابراهيم)!
نشر

مير عقراوي / كاتب بالشؤون الاسلامية والكوردستانية

- إعلان -

[ الجزء الثاني ]

في بداية مقاله يعترض المدعو ( فرياد ابراهيم ) على المسلمين وحركة الاخوان المسلمين وغيرهم وينتقدهم على مواقفهم السلبية تجاه ما تعرض له الكورد في جنوب كوردستان من القتل الجماعي والكوارث من قبل النظام البعثي العراقي البائد . هنا لا أختلف مع الكاتب في نقده وإعتراضه على حركة الاخوان ، أو غيرها من الحركات الاسلامية العربية والتركية والايرانية على مواقفهم السلبية نحو القضية الكوردية ، أو سكوتهم عما تعرض له الكورد من كبرى الكوارث والمصائب . وقبل أن يفطن الكاتب الى هذا الموضوع فقد نشرت الكثير من المقالات النقدية باللغتين العربية والكوردية حول الحركات
الاسلامية المذكورة ، وذلك قبل عقد ونصف من الزمان . هذا بالاضافة الى مقالات العديد من الاخوة الاسلاميين الكورد ، منهم الدكتور محمد صالح كابوري والمرحوم الدكتور مظفر برتوماه والأستاذ كورداغي وغيرهم . والى جانب ذلك نشاطاتنا على صعيد المؤتمرات والندوات لتعريف القضية الكوردية في العالم الاسلامي ؛ شعوبا وحركات وأحزابا وشخصيات ! .
إذن ، اذا كان الكاتب المذكور يقف عنده ولايخرج من طوره في النقد والانتقاد والاعتراض للحركات الاسلامية العربية والايرانية والتركية كان أمرا مقبولا ، لكنه تجاوز حده بالهجوم على الاسلام وكتابه الحكيم ورسوله الصادق الأمين محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وعلى الأمة الاسلامية في العالم ، بل الأدهى والأمرّ دعوته الخبيثة للكورد بتبني الكراهية تجاه المسلمين ! .
كما يبدو بكل وضوح إن غالبية كتابات المدعو ( فرياد ابراهيم ) ، وبخاصة حينما يتحدث عن الاسلام والمسلمين والتاريخ الاسلامي فاقدة للنقد والموضوعية والهدوء والجدية في البحث والتوثيق ، حتى إنه يلجأ الى التحريف والتزييف ، وهذا ما نثبته بالدليل الدامغ لاحقا . يقول الكاتب المذكور عن النظام العلماني البعثي العراقي المخلوع ؛ ( ألم تروا جرائم النظام الاسلامي العراقي …) . إن ماقاله الكاتب عن ( إسلامية ) النظام البعثي العراقي السابق هو من أعجب العجائب ، بل يمكن أن يضاف الى عجائب الدنيا السبع ! .
إن النظام البعثي العراقي البائد كان حزبا ونظاما علمانيا عروبيا ، لكن بأخبث الصور العلمانية وأحطها ، لأن العلمانية والليبرالية الموجودة في الغرب هي محل إحترام وتقدير . أما العلمانيات والليبراليات الموجودة في العالم الثالث فغالبيتها تمتاز بالقبلية والعشائرية والعائلية والاستبدادية والجورية ، لذا فهي بعيدة كل البعد عن العلمانية والليبرالية الغربية  . سواء كانت حكومات ، أو أحزاب ، أو شخصيات  ! .
أنا أعتقد بأن هذا الكاتب يعرف ذلك ، لكنه عمدا ألصق النظام البعثي العراقي السابق بالاسلام لصقا لكي يشوه الحقيقة  . إن هذا النظام العراقي المذكور لم يكن يوما من الأيام إسلاميا ، ولم يكن يهمه أمر الاسلام والمسلمين  ، ولم يكن يهمه كذلك أمر القومية العربية التي كان يتبجح بها ليلا نهارا ، بل إنه كان يحارب الاسلام والمسلمين وعلمائهم وحركاتهم وشخصياتهم حربا شعواء لاهوادة فيها ، حتى ان نظام حزب البعث العربي الاشتراكي العراقي المخلوع بُعَيْدَ إنقلابه المشؤوم عام 1968 بدأ بإعدام العلامة الشيخ عبدالعزيز البدري ، ومن ثم أعدم الشيخ ناظم العاصي والفيلسوف
المعروف محمد باقر الصدر وأخته آمنة بنت الهدى وغيرهم كثيرون ! .
كما قلت إن الكاتب السالف الذكر لم يكن بريئا في مقالته ، ولم يكن ينوي تحري الحقيقة الغائبة عنها ، بل انه بدأ مقالته بمقدمة نقدية وإعتراضية كي ينضح من خلالها مايهدف اليه ، وهو تجريم الاسلام وإتهامه . يقول هذا الكاتب في إستنتاجه ؛ ( فلم يجني الكورد تحت الاسلام إلاّ المعاناة ) . الصواب كان عليه أن يكتب ( تحت راية الاسلام ) ، أو ( عقب إعتناق الكورد للاسلام ) . بالحقيقة إن ماجناه الكورد تحت راية الاسلام وعقب إعتناقه لهذا الدين العظيم هو كثير وعظيم في نفس الوقت ، منها إن الاسلام كان عاملا أساسيا في تحرره من الآحتلالين المزدوجين الفارسي والرومي ، بحيث كانت
كوردستان بعد سقوط الامبراطورية الميدية – الكوردية عام ( 550 ق ، م ) ترضخ للاحتلالان المذكوران وبقيت كذلك حتى مجيء المسلمين العرب الى كوردستان ، حيث آعتنق غالبية الكورد الاسلام بإختياره . ومنها أيضا كان الاسلام سببا في تقوية وتعزيز التعليم والثقافة والمعرفة والعلوم في كوردستان . على الأساس برز من بين الشعب الكوردي مجموعات كثيرة وكبيرة من العلماء والحكماء والأدباء والمثقفين في شتى مجالات العلم والمعرفة .
هنا نتساءل ؛ ألم يكن كمال أتاتورك ومن جاء بعده وشاه ايران المخلوع وأباه علمانيين وليبراليين ، بل من دعاتها فلماذا إذن ، كانوا يبطشون ويفتكون بالشعب الكوردي فتك الذئاب الضارية بالأغنام !؟  ، لذا هل يصح ويجوز لنا أن نضع العلمانية والليبرالية في قفص الاتهام لنقول ؛ ان سبب كل مآسي الكورد هي من العلمانية والليبرالية !؟ ، أو اذا ذهبنا أبعد من هذا لنقول ؛ لقد تم إبادة مئات الملايين من البشر عن بكرة أبيهم ، من الهنود الحمر في الأمريكتين في القرون الوسطى المؤومة على يد القسس والجيوش المسيحية ، فهل يصح ويجوز إتهام المسيحية والانجيل وسيدنا عيسى ( عليه
الصلاة والسلام ) بتلكم المجازر الرهيبة والمذابح الدموية المرعبة التي لم يشاهد التاريخ البشري مثلها على الاطلاق !؟ .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

مير عقراوي أغسطس 18, 2022 أغسطس 18, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الأشـجـار تـمـوت واقـفـة…..!!
المقالة القادمة الأموات لا يقصون الحكايا…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟