باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: تضامناً مع أصحاب الكأس وحرية الاختيار والعمل
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > تضامناً مع أصحاب الكأس وحرية الاختيار والعمل
مقالات سياسية

تضامناً مع أصحاب الكأس وحرية الاختيار والعمل

صباح كنجي
آخر تحديث: 2021/09/16 at 5:02 مساءً
صباح كنجي
نشر
7 دقيقة للقراءة
تضامناً مع أصحاب الكأس وحرية الاختيار والعمل
نشر

تضامناً مع أصحاب الكأس وحرية الاختيار والعمل

قبل أيام تمّ الإعلان عن موعد الاعتصام والتظاهر من قبل مجموعة من العاملين في مجالات اقتصادية تشمل البارات والحانات التي تقدم المشروبات الكحولية للزبائن.. وعددها رسمياً يفوق الـ 250 باراً ومتجراً في بغداد.. وفقاً للمعلومات التي حصلت عليها مباشرة منهم سنة 2017 اثناء وجودي في بغداد..
اليوم 29/1/2021 سيقوم عدد من أصحاب هذه المتاجر بالتظاهر في بغداد للمطالبة بحمايتهم وعدم منعهم من فتح المحلات.. والموضوع لا يتعلق بمقتضيات وإجراءات الكورونا وما تسببه من موت ومخاطر على المجتمع والناس في عموم العالم.. كما هو واضح لنا.. ونحن نتابع مخاطر انتقال وانتشار هذا الوباء يوماً بعد آخر.
بقدر ما له علاقة بسلوك مجموعات دينية تتحكم بالسلطة في العراق.. ما زالت تعتقد انّ من أولى مهامها ـ في هذا العصر ـ فرض معتقداتها الدينية على المجتمع.. واسلمته عبر النهي عن المنكر.. وإنها مكلفة من الله بفرض شرائعه وقوانينه.. وحددت البارات واصحابها.. ومن يتردد عليها.. كهدف ينبغي مهاجمتهم وملاحقتهم.. ومنعهم من العمل.. وهو اجراء يتنافى ويتناقض مع مفاهيم الحرية.. وحق الانسان في الاختيار والعمل والتمتع بملذات الحياة..
متناسية المصائب وحالة الخراب التي تعم في البلد من أقصاه الى اقصاه بسبب الفشل الاجتماعي والسياسي والاقتصادي وحتى الأخلاقي.. وسقوط الفئة الفاسدة المتحكمة بأوضاع العراق المنحدرة من أوساط الدين الى أسفل السافلين..
هؤلاء السراق والحرامية من لصوص السلطة.. الذين يحللون لأنفسهم ما لذّ وطاب.. ويحرصون على الحصول على المشروبات الكحولية بشتى الطرق.. ويفرضون الإتاوات على اصحاب المحلات ويتقاسمون معهم الأرباح طيلة السنوات الماضية بلا خجل..
اخذوا ينقلبون على الاتفاقات السرية التي كانت تضمن للباعة حق العمل وتوفر للآلاف من أبناء بغداد الفرص للحصول على قنينة بيرة او كأس عرق او جرعة ويسكي تخفف من احزانهم وسط هذا الخراب والتوتر والانحدار الذي يعم العراق يوماً بعد آخر.. وبات يقترب من حالة الانهيار الشاملة.. بسبب عدم المقدرة على توفير الحد الدنى من الرواتب والفشل الأمني.. ناهيك عن مخاطر انتشار الأوبئة ـ ولا اتحدث هنا عن الكورونا وحدها ـ واقصد بها وباء الدين.. بمفاهيمه الراهنة.. التي تجعل من بطل العرق والخمر وبقية مشتقات الكحول مشكلة المشاكل.. وتجند قوات الأمن وتوجهها لمراقبة المحلات ومنع الزبائن من الوصول اليها.. وتزجهم يومياً في الأماكن والواجهات على شكل فرق ومجموعات حراسة ليل نهار..
كأن المعركة الكبرى للعراقيين اليوم وفي هذه الأوقات العصيبة.. هي مع بطل العرق وقنينة الويسكي او علبة البيرة.. ليخلوا الجو للفساد والحرامية لسرقة المال العام ويعبد الطريق للإرهابيين للنفوذ الى قلب العاصمة وتنفيذ تفجيرات متكررة وقاتلة تزهق أرواح العشرات من الأبرياء في كل مرة..
والمهزلة.. كل المهزلة.. وسط شعارات ومواعيد وبرامج فضائية.. تتحدث عن الانتخابات.. كأننا في أرقي دولة تمارس فيها الديمقراطية.. وتبيح أوسع مجال للحرية.. وخالية من العطالة.. ولا توجد فيها مظاهرات واعتصامات.. بسبب انعدام الخدمات.. وتدهور الأوضاع الأمنية.. وانتشار الفساد والعنف المستشري في كافة اصقاع البلد.. الذي ما زال فيه الناس يلجؤون للتحكيم العشائري.. وطب المشعوذين ويعانون من شتى الأمراض.. ناهيك عن الجوع والفقر.. وانعدام فرص العمل.. وتلوث البيئة.. ووو نستطيع ان نعدد الكثير الكثير مما له صلة بهذا الخراب الذي لا تراه عيون أصحاب السلطة او لا تريد ان تراه.. بسبب الحول الذي تحدث عنه الدكتور قاسم حسين صالح في أكثر من مقال وبحث علمي في موقع الحوار المتمدن.. والمشكلة الكبرى من جراء بطل العرق في هذا الوجود الكافر والملحد الذي يفتقد للأخلاق ويمنع المواطنين من تقديم فروض الطاعة والخنوع للـ الإله الذي بات مصيره مرتبطاً وعرشه مهدداً ومهتزاً بسبب جرعة خمر يتناولها بغدادي عاشق للحرية في زمن الاستبداد الديني..
إنّ هذا السلوك العدواني مع الباعة.. وإجراءات غلق المحلات التي تقدم المشروبات للناس.. هو اعتداء على الحريات العامة يتنافى مع حرية الانسان في الاختيار والعمل.. لا يجوز ان يمارس في هذا العصر من قبل اية مجموعة تعتقد انها مكلفة بتطبيق شرائع الله.. وتوجه من قبل فئة فاسدة ومدانة بالسرقات ونهب المال والفشل الاجتماعي والسقوط الأخلاقي في هذا الزمن المنحط..
وللمزيد من المعلومات ومعرفة بقية التفاصيل اتصلت بصديق يعمل في هذا المجال.. وقال لي في رده المختصر..
(للأسف انهم لا يعطون لنا المعلومات عن أسباب هذه الإجراءات.. ومن جهة بعض عناصر السياحة يأخذون اجورهم الأسبوعية منا كالمعتاد.. ويقولون لنا: افتحوا “بالصنطة” وعندما يأتيهم الامر من وزارة الداخلية.. يأتون الى القاعات دون ان يعلمونا بمجيئهم ويخرجون الزبائن دون ان يدفعوا الحساب ويأخذون أحد من العاملين في القاعة سواءً كان صاحب القاعة او عاملا فيها.. المهم يأخذون واحداً من المتواجدين لكي يثبتوا انهم أغلقوا القاعة او البار..
وكانوا في السابق يأخذونا الى مركز محلي.. الآن يأخذونا الى دائرة الاستخبارات العامة للإرهاب وعندما نسألهم ماذا تريدون؟.. لا أحد يجيب او يعرف الجواب..
بالأمس سألت أحدهم.:
ما هو الوضع؟ وكيف ننتهي من هذه المهزلة؟
قال لي بألم:
عندما كنا نقبض على الارهابين من الدواعش كان الأمر سهلاً علينا بالرغم من خطورة الموضوع.. أما اليوم فإن الأمر أصعب لنا لأننا نواجه مخاطر أكبر.. الأوضاع تغيرت..
قلت له لماذا وكيف؟ قال:
عندما نقبض على شخص في صالات القمار المهمة بالذات صالات الروليت في الأماكن المعروفة.. نخاف من الرؤوس الكبار في الدولة.. اللذين يمارسون ويعملون في مجال غسيل الاموال وتهريبها للخارج.. ولهذا السبب يخلطون الاخضر باليابس وباتوا يستهدفون محلات المشروبات ايضاً..
ويبدو ان وزير الداخلية ترك الميليشيات والارهاب والحرامية.. ويومياً ومن شهرين الشرطة الاتحادية وشرطة السياحة قد زجت في العمل والسهر ليلاً لمراقبة البارات والنوادي الليلية وملاحقة أصحابها والعاملين فيها.. من دون توضيح الأسباب والدوافع.. كل ماهناك يقول لنا:
ـ هذا امر من وزير الداخلية.. ونحن منفذون مأموراً او مجموعة مأمورين.. امام أبواب الحانات ليطردوا الزبائن.. هذا هو وضعنا من شهرين)..

لا لقمع الحريات
لا لأسلمة المجتمع
لا لدواعش الدين
لا لوزير داخلية وحكومة تنشغل ببطل العرق وتنسى مهامها في حفظ الأمن ومكافحة العنف والارهاب
الحرية للإنسان وكل ما يعزز ارتباطه الانساني بهذا الوجود..
ـــــــــــــــ

29 كانون الثاني 2021

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

صباح كنجي سبتمبر 16, 2021 سبتمبر 16, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق فلسطين وعجز المناضلين
المقالة القادمة  وأد الايديولوجيا في الشرق برداء اليوتوبيا
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟