ياسين عباس
كانت تبحث بين وجد الروح
بهجة
اطلت حوم احتراق النهل امل
يساورني
نسيت هاجس يستفيض
غطاء
وايكون شتات يهيم الروح
اوامري
و لا يلتقى
مخالفة الجنون
اترتكز عصف الحياة
وتستدير شد
العمر
تبيان الجسد
نداء يا ويلتى
رايت ناس يموتون ليلا
والشوق حسرة الافواه
شديدة التمني
وا تبتهج ببهاء الاليف فيض المشاطره
حس الاحساس
ليت كانت حياتى
بطرا ولا ادري
و انتحال المجد فقرا يهيف غلة امري
وانا والقصيد ابكى حالة الليل
لليلى منكب الروح
ا يستظل الاوهام
و الجمرة الاشتياق
تعصف بيى الخيال الروح مجيد عمري
وابكى خفية مسابقة العاصفه
مثل اللالي
ان صغر المستحيل وجد العلم
شرارة الشوق
نهلى
صاحت
وتصيح المناكب
اناس يموتون ليلا من كثرة الحس
والشوق بين الاضلعي
جمرة تحترق كل الاجساد
وجدى
ا واه ضاقت علي الدروب النحيب
ان اتستوى فراقد
و تشابه الغمام امل بلا فرح الوجوه
اليك الجلال يا ربي
و رحمة منك
ان اتلذذ مهابة وحي حرفى
كيف يكون الحس
استحياء ملكوت التقوى
ان جعل الوجد حلم يعشق الموت
والكاس خمري
اناس عن الليل يموتون
واتذرف حفنات الدموع
اخر الحس
ااستحياء خبيث الزمن
وما يطوى
اينعت الليالى سمار
واوات غير الشوق
ايبكينى والنهل وجدى
اما تنوء بثقيل وحشة الظلام قفر النداء
بكاء علتى
اه ربابة الشعر
وارجع اكتب وادون النحيب
علل وكل من حولى
بين وبين ما انا انكب
روح قصائدى
اتختفي مضي مخالب العشق
ان انبت اضافر اليدين
ومزقت جسدى
وها هو الحب ما يخفى
ويختفي
روح العذاب علتى
حبيبتى تبكي نوايا
واابكى العشاق الليل
انا ولا حدا يدري
وهل الشرك هذي وهذا يا ربي
اهذل الامانى
حسرة الوجود غيبت الجنون
واهل عند كل ليل عندى
اه قصص كثيرة ابت ان تحكى
ما دون فى القصور والحصون
واتهشمت
عند السواعد العشاق
مهلهلة و مرافقة الوهم
اواه كثرة الروايات و اانا ابكى خلسة ويا خجلى ———–