باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: اغتيال الهاشمي ليس آخرها.. من يقف وراء انتكاسات الكاظمي؟ وما قصة الصديق العراب؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > اغتيال الهاشمي ليس آخرها.. من يقف وراء انتكاسات الكاظمي؟ وما قصة الصديق العراب؟
مقالات سياسية

اغتيال الهاشمي ليس آخرها.. من يقف وراء انتكاسات الكاظمي؟ وما قصة الصديق العراب؟

صلاح حسن بابان
آخر تحديث: 2020/09/21 at 9:47 مساءً
صلاح حسن بابان
نشر
7 دقيقة للقراءة
اغتيال الهاشمي ليس آخرها.. من يقف وراء انتكاسات الكاظمي؟ وما قصة الصديق العراب؟
نشر

اغتيال الهاشمي ليس آخرها.. من يقف وراء انتكاسات الكاظمي؟ وما قصة الصديق العراب؟

- إعلان -

الظهور الاستعراضي للكاظمي بات موضع انتقاد الشارع العراقي (الأناضول)
صلاح حسن بابان

10/7/2020

عمدت الدائرة الإعلامية الخاصة برئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي على إظهاره في جولاته بصورةٍ غير مألوفة لدى الوسط السياسي، لكن سرعان ما تنقلب المعادلة كل مرةٍ ويحدث عكس المتوقع، مما يعرضه لانتقادات حادةً بسبب المواقف المتناقضة التي تصدر عنه، وأبرزها ما حصل بينه وبين وشقيقه عماد داخل دائرة التقاعد.

وسجلت هذه الحادثة ما يمكن اعتبارها نقطة سلبية أو “هفوة” على الفريق الإعلامي الخاص بالكاظمي بعد تسريب مقطع الفيديو الخاص بذلك، لكن سرعان ما عاد بالاعتذار لأخيه بعد سوء فهمٍ حدث في الموضوع.

وفي تفاصيل الحادثة، طلب الكاظمي من شقيقه بلهجة حادة عدم “الاتصال بأي أحد في الدولة العراقية” بصفته شقيق رئيس الوزراء، محذرا إياه من استغلال ذلك في إنجاز معاملاته الرسمية أو خدمة مصالحه الشخصية.

عناصر حزب الله العراقي الذين أطلق سراحهم بعد يوم من اعتقالهم (مواقع التواصل)

الصّديق العراب
ويُدير الدائرة الإعلامية للكاظمي صديق مقرب منه وهو صحفي معروف عملا معا خلال عام 2011، ويُقيم بإحدى مدن إقليم كردستان العراق، وفي ذات الوقت هو مقرّب من رئيس الجمهورية برهم صالح لدعمه إعلامياً على منصّات التواصل الاجتماعي وتقديمه بطلاً استعراضيا “هوليودياً” أمام الشعب.

ونجح الكاظمي بظهوره الاستعراضي على غرار الرئيس الراحل صدام حسين في كسب ود وتعاطف الشارع، غير أنه سرعان ما تلاشت هذه الأماني بعد اجراءات وصفت بأنها “انتكاسات” سجلت في ملف الكاظمي.

ووفقا لمصدر حكومي أجرى “الصديق” سلسلة صفقات ومفاوضات مع شخصية سياسية وإعلامية لتتبوأ مناصب حساسة في الدولة، وعمل على كسب إعلاميين بارزين ومعروفين بمعارضتهم للحكومة والعملية السياسية، في الفضائيات التي كانوا يعملون فيها والتي تبث من خارج البلاد، أبرزهم الإعلامي أحمد ملا طلال.

وأخطأ الكاظمي خطأٌ فادحاً -حسب المصدر- عندما اعتمد على إعلاميين أصدقاءً له معروفين بازدواجيتهم وتقلّبهم وتنقلّهم بين السياسيين العراقيين، متجاهلاً نخبة من الصحفيين والأكاديميين البارزين في مجال الإعلام.

ومن المواقف التي أحرجت الكاظمي كثيراً أمام الرأي العام تكليف الإعلامي البارز نبيل جاسم برئاسة شبكة الإعلام وصدور الأمر الإداري بذلك، لكن بعد يوم واحد من التكليف، أعلن جاسم اعتذاره عن عدم قبول التكليف.

وعزا جاسم السبب الى الهستيريا التي أصابت بعض القوى السياسية التي ترى الشبكة مزرعةً تابعةً لها، وكذلك الموقف الحكومي غير الواضح والمتهاوِن بدعم شبكة إعلام مستقلة، وسبقه بذلك استقالة الأكاديمي ياسين البكري من منصب المتحدث الرسمي باسم المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء بسبب ظروفٍ خاصة.

اعلان

ووضعت الاستشارات الخاطئة -حسب المصدر الحكومي- الكاظمي في بالون اختبار ومدى قدرته على مواجهة الفصائل المسلحة بإصداره أوامر متناقضة، منها اعتقال عناصر من كتائب “حزب الله” المنضوية ضمن هيئة الحشد الشعبي خلال عملية مداهمة قوات مكافحة الإرهاب التابعة للجيش لمقرها غربي بغداد يوم 26 يونيو/حزيران الماضي، وتمت مصادرة منصة صواريخ كاتيوشا قالت السلطات إنه تم استخدامها لقصف قاعدة أميركية في محيط مطار بغداد الدولي ومبان ومواقع حكومية، إلا أنه بعد يومٍ من اعتقالهم أطلقت السلطات سراحهم بحجة عدم كفاية الأدلة.

وأقدمت العناصر على حرق أعلام أميركا وإسرائيل ودوس صور الكاظمي، في خطوات اعتبرها العراقيون نقطة ضعف في شخصيته، والسؤال عن أسباب سرعة حسم هذه القضية، في حين لم تحسم قضايا آلاف المعتقلين بالسجون رغم براءتهم.

فاتح وصف رئيس الحكومة بأنه ممثل بارع في أداء أدواره (الجزيرة)

بطل سينمائي
ونجح الفريق الإعلامي الخاص بالكاظمي في إظهاره على أنه بطل في حركات هوليودية، لكن الحقيقة عكس ذلك. وسيكشف للشعب أن رئيس الوزراء بطل سينمائي، فهو ممثل بارع في أداء أدواره، حسب الصحفي محمد فاتح.

ومن دلائل ضعف شخصية الكاظمي حادثة اغتيال الخبير الأمني هشام الهاشمي، فهي خير دليل على سطوة المليشيات، وليس الكاظمي إلا أداةً لتكملة الأدوار والمشاهد المرسومة لهم -كما يقول فاتح- متسائلاً في حديثه للجزيرة نت عن أسباب إطلاق سراح من اتهمهم بالتخطيط لاستهداف مواقع في المنطقة الخضراء؟

وكان الأجدر بالكاظمي أن يتجنب الظهور الهوليودي وتأدية دور الأبطال، لأن العراق شهد ثلة من الأبطال الهوليوديين دون تقديم أي انجازات تذكر لهم في التاريخ، حسب فاتح الذي قال: لا يمكن اعتبار الكاظمي أنه رجل المعجزة كما تصوّره دائرته الإعلامية، فسلبياته تزداد يوما بعد آخر، ولا يختلف عمن سبقه ممن جاؤوا ورحلوا عن هذا المنصب.

الصالحي رأى أن المرحلة الحالية تتطلب موقفا شجاعا لكشف حقيقة الأوضاع (الجزيرة)

العصا السحرية
يقول المحلل السياسي عباس الصالحي إن هناك قراءات خاطئة أو سوء تقدير وفهم سجلت ضد أداء الفريق الإعلامي لرئيس الحكومة، مؤكدا للجزيرة نت ضرورة الارتقاء بالخطاب الإعلامي الحكومي والابتعاد عن التزويق لأن المرحلة التي تمر بها البلاد حاليا صعبة وحرجة تتطلب الموقف الشجاع الذي يكشف للرأي العام حقيقة الأوضاع.

ولا يمكن النظر لما سيحققه الكاظمي لاحقاً من إنجازات كونه لا يمتلك العصا السحرية التي تتيح له فعل ما يريد ناهيك عن الضغوطات الداخلية والخارجية، بالإضافة للتركات الثقيلة التي ورثها من الحكومة السابقة منها العجز المالي، الاقتصاد المتدهور، غياب الخدمات، سوء إدارة الدولة، والفساد المشتري، وآخرها أزمة كورونا. وبالتالي من الصعوبة تحقيق الإنجاز المطلوب الذي يتمناه المواطن، كما يقول الصالحي.

فهمي توقع تراجع شعبية رئيس الوزراء خلال الأشهر القادمة (الجزيرة)

تراجع الشعبية
وهناك العديد من الأسماء -التي تحيط بالكاظمي- يستشيرها ويدفعها إلى الواجهة، وعليها الكثير من الملاحظات السلبية التي لا تنسجم مع طبيعة الأهداف المنتظرة ومطالب المتظاهرين التي وعد الكاظمي بتحقيقها، كما يقول رائد فهمي السياسي والبرلماني السابق.

وتوقع فهمي -في حديثه للجزيرة نت- تراجع شعبية الكاظمي خلال الأشهر المتبقية من العام الجاري، ومواجهة نفس مصير الحكومات السابقة لاسيما وهو أمام تحدٍ كبير ومعقد بعد الأحداث الأخيرة، ومنها اغتيال الخبير الأمني هشام الهاشمي، وهي قضية كبيرة وضعته أمام امتحان صعب، حيث لم تكن الحادثة استهدافاً للهاشمي فحسب بل للحكومة قاطبةً.

المصدر : الجزيرة

 

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

صلاح حسن بابان سبتمبر 21, 2020 سبتمبر 21, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق قراءة في قصة – الحاجة رابعة لوبيز – للروائي والقاص المغربي مصطفى بوينيان
المقالة القادمة الثقافة العربية وصناعة العقل الشجاع
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟