باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم

Abdulrahman9090
آخر تحديث: 2025/04/15 at 4:04 مساءً
Abdulrahman9090
نشر
3 دقيقة للقراءة
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
نشر

لا شك أن الإنسان هو أسمى من الحيوان  ترتيباً ، لأنه هو الذي يحرك عجلة الحياة, ولا بد أن يُعطى أهمية قصوى بدءًا من الأمور التي يحتاجها كالضروريات وانتهاءً بالكماليات، وهذه تُقَدَّر بقدرها حسب المكان والزمان,أما مسألة مجاورة الإنسان للحيوان، فهي جاءت كشيء ثانوي وهامشي أحيانًا على مر التاريخ، ولا سيما الكلاب بالدرجة الأولى ومن ثم القطط وغيرها من الحيوانات، سواء الأليفة منها أو المفترسة,وهذا فيه تفصيل كثير لكننا هنا نركز فقط على الكلاب والقطط، خصوصًا أن هناك فئة كثيرة من الناس تحب أن يكون لديها في البيت شيئًا يجلب السعادة إليها ويقلل التوتر في نفوسها ويحل محل الفراغ الذي أصاب القلوب الفارغة.

في الغرب، يتم العناية بالحيوانات باعتبار أن لديهم مشاكل أقل، ولهذا لديهم الوقت والمال الكافي للتركيز على هذه المسألة، على عكس بعض دول الشرق التي تسعى لتوفير حياة كريمة لأبنائها, ولأن الشرق دائمًا ينتظر الغرب في استيراد الأفكار واستجداء السلام والعون، كانت فكرة تربية الحيوانات جزءًا من عملية التصدير وسياسة التأثير,وفقًا للإحصائيات، فإن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المرتبة الأولى في تربية الحيوانات الأليفة تليها المملكة المتحدة حسب مجلة The Economist Newspaper ولذلك، فإن ذوي الدخل المحدود ليست لديهم الإمكانية الكافية للعناية بالحيوانات، فينحصر الأمر على الفئات الأخرى من ذوي الدخل المتوسط والدخل الوفير.

ربما يتساءل البعض: هل مرافقة الحيوانات تجلب السعادة وتقلل القلق إلى حد ما؟ نعم، إذا لم يتوفر البديل. نجد في المجتمعات الشرقية الاهتمام أقل حتى إذا كان الشخص قادرًا ماديًا، بينما في الغرب يكون العكس. هناك أسباب كثيرة ناتجة عن رغبة الإنسان في أن يكون الحيوان مرافقًا له، منها الشعور بالوحدة، أو أن يكون الشخص في حالة اجتماعية مثل: أعزب، عزباء، مطلق، مطلقة، عدم وجود عائلة وأجواء أسرية حقيقية وليست شكلية، نقص في الاهتمام، عدم الحصول على الاعتراف من قبل المجتمع  اذا تم احتسابها من وجهه نظر ضيقة وبالتالي تسبب أزمة نفسية… إلخ.

يلعب الإعلام أيضًا دورًا مهمًا في تسويق مستلزمات الحيوانات، وبالتالي فإن الشركات الكبرى تجني الكثير. إن المسألة الأصل فيها هي أن الحيوانات يجب أن تعيش في البرية وتأخذ كامل حريتها وتندمج مع الطبيعة، ولذلك وُجدت المحميات البرية كحل لمشكلة الحيوانات المشتتة هنا وهناك  حتى لا تسبب  إزعاجًا ومشاكل وتجلب أمراضًا عديدة.

بشكل عام، تعتبر هذه الظاهرة غير ناضجة ولا تدل على تقدم حضاري، بل هي نتاج عن ترف من جهة، ومن جهة أخرى أسباب تم ذكرها. وبالتالي، يجب أن يُوجه ويُقاد هذا الأمر بالشكل الصحيح، بحيث يحفظ التوازن السليم. من جهة، تُنفق ملايين الدولارات على الحيوانات، بل وصل الأمر إلى السخف بحيث توجد صالونات حلاقة وأزياء وأمور كثيرة كمالية، ومن جهة أخرى، يعيش الملايين من البشر تحت خط الفقر. حتى لو لم يكن هناك فقر في العالم، ينبغي الترفع عن هكذا أمور سطحية، والمستفيد الوحيد منها هو الشركات الكبرى ووسائل الإعلام.

قد يعجبك ايضا

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

Abdulrahman9090 أبريل 15, 2025 أبريل 15, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق (جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية
اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية
مقالات ثقافية قبل 8 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟