باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: دروس الحيوان للإنسان (الضفدع الإرهابي)
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > دروس الحيوان للإنسان (الضفدع الإرهابي)
مقالات متنوعة

دروس الحيوان للإنسان (الضفدع الإرهابي)

د. سداد جواد التميمي
آخر تحديث: 2023/03/24 at 2:24 مساءً
د. سداد جواد التميمي
نشر
5 دقيقة للقراءة
دروس الحيوان للإنسان (الضفدع الإرهابي)
نشر

د.سداد جواد التميمي

- إعلان -

في منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي توغل نوع من الضفادع تدعى بضفادع الخيزران او ضفادع قصب السكر الى منطقة كوينز لاند في استراليا لحماية البيئة من جماهير الحشرات التي تحصل على قوتها من ما يزرعه المزارعون المترفون. استورد المزارعون هذه الضفادع من جزيرة هاوي و كان غرضهم ان تقوم هذه الضفادع الفتاكة بمهمتها الامنية و لم يرحب بها سوى انواع الضفادع الاخرى التي تستوطن المنطقة. لم يكن هناك دليل مقنع بان ضفادع الخيزران التي تنحدر من امريكا الجنوبية و بيئتها الاستوائية القاسية قادرة على القيام بمهام امنية. لا تقوى هذه الضفادع على تسلق قصبة السكر التي قد يصل ارتفاعها الى 3 امتار احياناً و لكن يبدوا ان مجموعة الأقلية البشرية كانت تخدع نفسها و تخدع الحيوانات الاليفة التي تخضع لسلطانها.
غفل البشر و اتباعهم عن هذه الضفادع الامنية الفتاكة حتى عظم شانها و بدأت تتكاثر و تنتشر في كل مكان و فجأة اكتشف الناس ان لديها ميزة انتحارية. تقرب منها حيوان اليف و اكلها و اودعته صريعاً. غضب صاحب الحيوان الاليف و اعترض الكثير بان هذه الضفادع لا هي سامة و لا انتحارية و انما ذلك ضرب من الخيال. بدأ المتنورون من العلماء بعمل البحوث اللازمة و اصدروا حكمهم بان هذه الضفادع انتحارية و ربما ستقضي يوماً على البيئة باسرها.
تطورت  هذه الضفادع القادرة على ابتلاع الحشرة بعد الاخرى و اصبحت لها القابلية على انتاج السموم حتى عن طريق الجلد الذي قد يتوغل الى حيوان اليف عبر العين و الفلم مما يعني بان قدراتها الانتحارية و غدرها امره عظيم. بدأ تنتقل من منطقة الى اخرى و توجهت نحو شمال غرب استراليا و اصبحت عودها اقوى من قبل و منظرها اكثر هيبة.
انتظر الجميع الكارثة البيئية و ان هذه الضفادع ستقضي على المجتمع باسره و لكن ذلك لم يحدث .
اصبحت الحيوانات اكثر فطنة و تعلمت كيف تتجنب التقرب منها بفضل جهود من فضلهم الله بالعلم و المعرفة من البشر. لكن الافاعي من معشر الحيوانات لم يتعلم و يصر على ابتلاع الضفدع الانتحاري و يفتك كل منها بالأخر. بدأ امر هذه الضفادع يهون مع الوقت و اصبحت معرضة للإصابة بأمراض المفاصل من جراء طول سيقانها و ضعف مناعتها للإصابة بأمراض فتاكة. بدأت البيئة تشعر بالآمن و سينتهي دور هذه الضفادع الانتحارية مع الوقت.
الدرس للإنسان
الارهابيون في العالم العربي اشبه بالضفادع الانتحارية بل و سلوكهم لا يختلف كثيراً و اشد باساً. استوطن الإرهاب البلد العربي بعد الأخر و يستورده اولياء امر المجموعات البشرية لحماية مصالحهم و القضاء على المستضعفين من الناس لانهم ليس الا مجرد حشرات  تتعرض لهم احياناً و تطالبهم بقوتها بين الحين الاخر.
عظم امر الارهاب الاسلامي و ضفادعه الإرهابية و تطورت و اصبحت قادرة على استعمال اسلجه متطورة تقضي على الناس من بعد كما تقضي الضفادع الارهابية في استراليا على ضحاياها عن طريق السم تفرزه عن طريق الجلد. كان الضفدع الارهابي الاسلامي الأب يدعى بالقاعدة اما اليوم فهناك ما يسمى بجبهة النصرة و داعش و تنظيم القاعدة في العراق او المغرب العربي او اليمن و بالطبع لا تنسى الضفدع الارهابي في نيجيريا.
و لكن هل ستفلح هذه الضفادع في السيطرة على المجتمع و قيام دولة لها ؟.
انتبهت جماهير الحيوان الى الارهابية الضفدعية و بدأت تتعلم كيف تتقي شر من ينتمي اليها. تصور تنظيم الضفدع الارهابي في استراليا انه اصبح اقوى  لطول سيقانه بعد مرور الايام و ان جماهير الحيوان معجبة به كما هو الحال في غرور الضفدع الاسلامي و ظهوره على شاشات التلفزيون و مراسلات توتر و فيس بوك. لكن مناعة الضفادع الارهابية بدأت تتضاءل اليوم بعد الاخر و مناعة الضفادع الاسلامية لوعي الناس و ثقافتهم ستتضاءل مع الوقت لان الغالبية العظمى من الناس بدأت تفهم اغراض هذه الضفادع و بدأت تضيق ذرع بهم.
لكن هناك من الناس من هم اشبه بالأفاعي لا يتعلم و يصر على مغازلة الضفادع الاسلامية و في النهاية ستقضي عليه.
انتبه للضفدع الرهابي الإسلامي  و من يحميه و يموله من اجل حماية مصالحه.
 ليتعلم  كل من ينكر وجود هذا الضفدع الارهابي الاسلامي بان هناك اليوم الذي سيكتشف غدر لامني سناده و بالتالي سيدمره هو و من حوله.
استمع الحيوان و تعلم من المتنورين من البشر. حان الوقت لتعليم البشر خطورة الضفدع الارهابي الاسلامي.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

د. سداد جواد التميمي مارس 24, 2023 مارس 24, 2023
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق نحو حركة طلابية ثورية مقتدرة
المقالة القادمة برنامج الحوار الأنيق : :(الربيع العربي ومستقبل المرأة العربيّة في مجال الثقافة والأدب) ضيف حلقتنا الكاتب السوري الأستاذ محمد فتحي المقداد
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟