باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: Ne sois pas triste! لا تحزني ياسلطانة
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > متنوعات > قصة قصيرة > Ne sois pas triste! لا تحزني ياسلطانة
قصة قصيرة

Ne sois pas triste! لا تحزني ياسلطانة

ابراهيم يوسف
آخر تحديث: 2021/07/26 at 5:16 صباحًا
ابراهيم يوسف
نشر
7 دقيقة للقراءة
Ne sois pas triste! لا تحزني ياسلطانة
نشر

Ne sois pas triste!
Maissa Boutiche
نص مشترك بين ميسون بو طيش
من الجزائر
وإبراهيم يوسف – من لبنان

Elle glissa ses douces mains blanches aux ongles couleur de fraise sur son beau corps harmonieux, bailla légèrement, recouvrant sa bouche de la paume de la main, et balaya de l’autre les mèches rebelles de ses longs cheveux noirs de jais, de sorte qu’elles se reposent sur ses épaules, qui se soulèvent de soulagement sous la fraîcheur de la brise. Elle se glissa hors de son lit, heureuse, les rêves de la nuit bouillonnant en ses tréfonds. Elle semble lasse, du manque de sommeil, car elle a veillé si tard.
Elle sentait son parfum de la nuit dernière et ressemblait à des princesses dans une élégante halle d’entrée arabe, alors qu’elle se dirigeait vers la salle de bain, légère dans des moufles en satin brodé, son beau corps drapé dans une chemise de nuit en dentelle de soie violet ou on peut deviner les rondeurs de son beau corps de déesse. Elle arrive devant la salle de bain, ressentant une paresse qui a dépassé la léthargie.
Elle a regardé longuement sa silhouette dans le miroir. Elle s’est sentie satisfaite de son regard, de sa taille élégante qui frémissait tels les cèdres du Liban, s’est émerveillée de son teint basané, ses beaux traits de filles de la campagne. Mais, ses yeux reflétaient une ombre de tristesse poignante, sans omettre la passion et la magie de leur brillance.
En son cœur habite un cumul de souffrances de la femme arabe dont on a abusé de sa vie rurale. Les hommes lui dictent des lois et des décrets qu’elle devra suivre à la lettre.
Son temps était partagé entre les tâches ménagères, cuisiner, laver et nettoyer, sans oublier de lire, d’écrire pour casser la routine et la monotonie de ses journées si longues qui s’étirent.
Or, elle n’a jamais abandonné son courage ni sa détermination ainsi que son beau rêve, qui réchauffait ses sentiments bleus de la couleur de l’océan et du vent. Elle ne se soucie guère, car elle ne sera jamais vaincue par son dur regard. Elle est convaincue que sa jalousie a dépassé toute les limites, mais que faire? les dés sont jetés! Rien ne peut changer sa destinée.
Elle posa une question à son image que reflétait le miroir et elle lui dit:
– Depuis quand l’homme de l’Orient a-t-il permis à sa belle moitié d’être parmi les intellectuels et les personnes instruites?! Elle a répondu à son portrait magnifique qui se reflète dans le miroir encadré d’argent poli:
– Ne sois pas triste oh mon sourire, je suis sûre qu’il essaie de contrôler mes sentiments, usant de ma faiblesse féminine qui ne peut se rebeller et mon statut marginalisé, devant les hommes répressifs et injustes qui nous imposent leurs lois? Mais, ne t’en fais pas pour moi mon amie, mon arme est entre les mains et comme tu le sais, je suis forte et difficile à dompter. En ma possession, se trouve une richesse que nul que moi ne possède. Cette dernière ne s’appauvrira jamais et je saurai comment l’utiliser et lui faire face. J’y arriverai un jour à contrôler ses sentiments, à l’attendrir pour qu’il se soumette à tous mes désirs.

لا تَحْزَني.. يا سلطانة
إبراهيم يوسف – لبنان
لئن كانت الحياة تتواصل بالتمني
والأمل والرجاء
بانفراج ما زال بعيدا
ولو بلغنا أدنى نقطة من الانهيار

هكذا؛ سأبقى مقصرا
وفي أسوأ الأحوال
عن قول ما تستحقه ميسون

فلا تحزني يا سلطانة
ليس رجاءً
لا.. ولا نصيحة يتوسلها
إبراهيم يوسف
لصديقته
المايسة بوطيش من الجزائر

بل نص مشترك بينهما
يحاكي نبض مشاعرها
باللغتين العربية والفرنسية

رغباتك أوامر ياست ميسون

كلُّ ما في داخلي غنَّى وأزْهَرْ
كلُّ شيءٍ .. صارَ أخْضَرْ
شفتي خَوْخٌ .. وياقوتٌ مُكَسَّرْ
وبصدري ضَحِكَتْ قُبَّةُ مَرْمَرْ
ينابيعٌ .. وشمسٌ .. وَصَنَوْبَرْ
نزار قباني

بمتعة السّكارى وهناء داخلي كسحر الأساطير، كشفت الغطاء عن جسدِ يعاني رغبة غلابة لا تهدأ. غطاءُ نومها معطر بشذا النسرين، خفيفا كريشة تواطىء الريح. تثاءبتْ قليلا وهي تسترُ فمَها بأناملها، وَتُسرَّحُ بأناملِ الكف الأخرى خصلات شعْرِها الأسودِ الطويل، مسترخيا على كتفَيها الناهضتين كَصِنِّينْ. تركتْ سريرِها على شكل سفينة فينيقية؛ أعدته لعرسها أيدٍ مصريّة ماهرة من الإبنوس الناعم المصقول، وسعادة الأحلام تراودها، فلم تكتف بعد من النوم وصبابة الليل الطويل.

كانت تشمُّ رائحة عطرِها من ليلِ البارحة، وتبدو كالأميراتِ ببهو عربيّ مهيب، وهي تتوجِّهُ إلى الحمّام بخفٍ مقصَّبٍ من الساتان المنمق الجميل، وقميص النوم البنفسجيّ الكشمير. بلغتِ الحمَّام من تراث الأندلس؛ بتَرَاخٍ لذيذ تجاوز حدّ الخمول.

تأمّلتْ شكلَها فِي الْمرآةِ لوقتٍ طويل، فارتاحتْ لقَدِّها المياس باسقا كالأرز في لبنان، وصدرها يرتفع بتمرد كصنين، وأدهشها رُواء وجهِها وملامح بنات الريف. لكنَّ عينَيها توحيانِ بطيفِ حزنٍ عميق، دون أن يغيبَ عنهما سِحْرُ البريق.

كانت تعاني في داخلها شكوى الأنثى على مساحة الشرق الكبير، والحسرةُ تؤرق هناءة عيشها في دارتها الفخمة في الريف، توزِّعُ وقتها بين التدبير المنزليّ من طبخٍ وغسلٍ وتنظيف، دون أن تهملَ ثقافتها وهي تترقب المساء السعيد.

لكنّها لم تتخلَ مرّة عن أنوثتها وشجاعتِها وشحذِ عزيمتِها، ولن تفرّط فِي حلمِها الْجميل يحتضنُ دفءَ مشاعرِها المتوثبة بلونِ العاصفة والريح؛ فلن تنهزم أمام خشونته وتعاطيه، وهي واثقة أَنَّ غيرته الشديدة وأنانيته تجاوزتْ كل الحدود.

طرحتْ سؤالاً علَى صورتِها فِي المرآة؛ قالتْ لها: مذ متى كان الرَّجلُ الشَّرقيّ يسمحُ لِنصفه الجميل أن يكونَ من المُبادرين المُدْرِكين المترفعين..!؟ وردتْ تقول لوجهها المشرق في عمق مرآتها. صديقتها الرائعة من معدن الفضة اللامع المصقول:

لا تحزني يا مرآتي فالخشونة من طبيعته. لكنني لست مهزومة أمامه لأخضع له وأسكت على نزقه وتماديه. فاسمعي يا بسمتي: حينما تستبد به رغبته سيركع مستسلما طائعا أمام سلطاني وأنوثتي. وعندها سأعرف جيدا كيف أروِّضُه وأرَبِّيْه.

قد يعجبك ايضا

روز – زهرة العاصفة الأخيرة ….قصة قصيرة

مقتل الرفيق حمدان

قصة قصيرة جداً البرج العاجي

…….. تراتيل آلامي……

ترحال

ابراهيم يوسف يوليو 26, 2021 يوليو 26, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق تقريرا مفصلا عن جلستي البرلمان الهولندي في 1 و 6 تموز 2021 والاعتراف بالابادة الجماعية لاتباع الديانة الايزيدية
المقالة القادمة فشل أمريكا في أفغانستان وتداعياته على كوردستان
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟