الزمان..تعيش زمانها!
الزمان..تعيش زمانها! أ.د.قاسم حسين صالح يثبت واقع الصحافة العراقية ان ابرز ثلاث جرائد حققت حضورا بعد التغيير(2003) هي (الصباح) و (الزمان) و(المدى)..ومع تشابهها في امور كثيرة،فانها تختلف في امور كثيرة…
ثأر المعذب
كان المعذّب عاملا وديا هادئا موضع الثقة لا يمكن استفزازه بسهولة – محبوبا و شغولا في آن واحد و لكن المشكلة كالعادة لم تكن رئيس المصنع بل المشرف العدائي على…
أُسودٌ مِنْ وَرَق
أُسودٌ مِنْ وَرَق 24/6/2021 امين يونس خلال هذا الأسبوع ، شهد العراق أحداثاً بالغة الغرابة حسب مقاييس العالم المتمدن ، في حين أنها أحداثٌ عادية تماماً ، تبعاً للواقع العراقي…
سعدي يوسف وبؤس الشاعر الرديء!
سعدي يوسف وبؤس الشاعر الرديء! فراس حج محمد/ فلسطين لا أدري كم يلزم الضّمير الحيّ من حجارة كي يصحو؟ ولا أدري كم ينتظر هذا الضّمير تفشّي العفن في أنحائه من…
المنشار الأمريكي والنشارة العراقية في مشروع “الديمقراطية التوافقية”
د.علي ثويني كنت قد سمعت أول مرة عن (الديمقراطية التوافقية) من صديقي الأثير الدكتور خليل عثمان الإعلامي والباحث اللبناني “المستعرق”، والذي عمل ردحا في مكاتب الأمم المتحدة في كركوك وبغداد،…
الحقيقة التي أعرفها واشهد بها على المدعوا محمد علي الشهرستاني
<!––><!––>عرض تلفويون الحكومة(الشبكة) العراقية بالامس شريطا وثائقيا لمدة ساعة عن شخصية ملتبسه ومدعاة ريبة يدعى محمد علي الشهرستاني، كان يدعي بأنه دكتور بخلطة عجيبة من العمارة والهندسة والفقه الإسلامي والفلسفة…
في الحنين إلى الوطن العراقي.. إحتفاءاً بمئوية المعمار الدكتور محمد مكية
الحنين أعمق من الشوق وهو صلب العاطفة وموئل الذكرى ، وهو حلم مرهف وخيال مجنح وإملاء لامناص ومهرب من سطوته، ومثاله المجسد في الحنين للأوطان والشغف بذكرى المكان وعشق الزمان…
العمارة المسيحية في ثابت الثقافة العربية
د.علي ثويني ثمة حقيقة يغفلها البعض، بأن عيسى المسيح(ع)، لم يكن يونانياً او رومانياً، بل فلسطينياً ولد في الناصرة (ومنها الناصري والنصرانية Nazareth) وعاش في بيت لحم والقدس…
الغاء امتيازات اعضاء مجلس النواب..هو الطريق للأصلاح
الغاء امتيازات اعضاء مجلس النواب..هو الطريق للأصلاح أ.د. قاسم حسين صالح توطئة يعني البرلمان او مجلس النواب او مجلس الشعب: هيئة تشريعيه تمثل السلطة الأعلى في الدولة،المخول بموجب…
كتابات ساخرة – غُراب احلامي الابيض
كتابات ساخرة – غُراب احلامي الابيض احسان جواد كاظم حلمت مرة, فيما يرى النائم, اني احلم حلماً في حلمي, كان لذيذاً حتى أن هرمون السعادة الأندروفين طفر عندي…

