سعدي يوسف وجدلية الترحم
سعدي يوسف وجدلية الترحم ……………………. المفاضلة بين السرديات الكبرى التي ولدت من رحم الحداثة هو أمر مختلف عليه بين العلماء والأدباءمنذ بدايات عصر التنوير . فهنا من فضل الدين باعتباره…
ماذا بعد مواقع التواصل الإجتماعي؟
ماذا بعد مواقع التواصل الإجتماعي؟ زيد شحاثة يتذكر من عايش بدايات تسعينيات القرن الماضي, ظهور قنوات الفضائيات التلفزيونية العربية, وكيف كان لها صدى كبير ومؤثر في الشارع, وكان السبق والريادة…
ثأر المعذب
كان المعذّب عاملا وديا هادئا موضع الثقة لا يمكن استفزازه بسهولة – محبوبا و شغولا في آن واحد و لكن المشكلة كالعادة لم تكن رئيس المصنع بل المشرف العدائي على…
أُسودٌ مِنْ وَرَق
أُسودٌ مِنْ وَرَق 24/6/2021 امين يونس خلال هذا الأسبوع ، شهد العراق أحداثاً بالغة الغرابة حسب مقاييس العالم المتمدن ، في حين أنها أحداثٌ عادية تماماً ، تبعاً للواقع العراقي…
سعدي يوسف وبؤس الشاعر الرديء!
سعدي يوسف وبؤس الشاعر الرديء! فراس حج محمد/ فلسطين لا أدري كم يلزم الضّمير الحيّ من حجارة كي يصحو؟ ولا أدري كم ينتظر هذا الضّمير تفشّي العفن في أنحائه من…
قراءة لروا(ة “الربيع يأتي متأخراً) للكاتب السوري منذر فالح الغزالي
قراءة لروا(ة “الربيع يأتي متأخراً) للكاتب السوري منذر فالح الغزالي بقلم : زينب الحسيني .كاتبة وشاعرة / لبنان تصدير: بدأت أكتب والحيرة تملؤني ، كيف أستطيع أن أبوِّب قراءتي لرواية…
الزمان..تعيش زمانها!
الزمان..تعيش زمانها! أ.د.قاسم حسين صالح يثبت واقع الصحافة العراقية ان ابرز ثلاث جرائد حققت حضورا بعد التغيير(2003) هي (الصباح) و (الزمان) و(المدى)..ومع تشابهها في امور كثيرة،فانها تختلف في امور كثيرة…
المنشار الأمريكي والنشارة العراقية في مشروع “الديمقراطية التوافقية”
د.علي ثويني كنت قد سمعت أول مرة عن (الديمقراطية التوافقية) من صديقي الأثير الدكتور خليل عثمان الإعلامي والباحث اللبناني “المستعرق”، والذي عمل ردحا في مكاتب الأمم المتحدة في كركوك وبغداد،…
الحقيقة التي أعرفها واشهد بها على المدعوا محمد علي الشهرستاني
<!––><!––>عرض تلفويون الحكومة(الشبكة) العراقية بالامس شريطا وثائقيا لمدة ساعة عن شخصية ملتبسه ومدعاة ريبة يدعى محمد علي الشهرستاني، كان يدعي بأنه دكتور بخلطة عجيبة من العمارة والهندسة والفقه الإسلامي والفلسفة…
في الحنين إلى الوطن العراقي.. إحتفاءاً بمئوية المعمار الدكتور محمد مكية
الحنين أعمق من الشوق وهو صلب العاطفة وموئل الذكرى ، وهو حلم مرهف وخيال مجنح وإملاء لامناص ومهرب من سطوته، ومثاله المجسد في الحنين للأوطان والشغف بذكرى المكان وعشق الزمان…

