إلى حيث أمـي
إلى حيث أمـي نـهـيـلـة حـنـان تـمـيـل الـمـنـيـة إلـي الـرحـيل حـيـث أمي، حـيث الـفرح الـمـدسوس والأمـل المـغروس والروح الـكـامنة بـوجدانـهـا، أحمل بـعضي وكلي و أسلـك طـريـق اللاعـودة حيـث يشـدو الـصـمـت ألـحـانـه…
قصة قصيرة / ألم الأرقام
بلغ عمره تسعا وأربعين سنة وبضعة أشهر ، آلمه اقتراب الخمسين ، اضطرب قلبه وأصيب بحمى شديدة،تمنى لو تتوقف الساعات والأيام ،كأنه يرى نهايته .. ! زار جاره صاحب الخمس والستين…
نبيلة الزبير في رواية “زوج حذاء لعائشة” : القصة القصيرة فن والرواية علم (1)
د. حسين سرمك حسن بغداد المحروسة–2014 # (زينب على حالها تلك منذ ساعات ، ربما منذ سنين ، نصفٌ محجوب ونصفٌ مسفوح . امرأة في العراء لا شيء يسترها…
نبرة قلم
نبرة قلم بقلم/ عادل بن حبيب القرين اتصل بي أحد الأحبة من الشباب الطموح، وهو في خوفٍ وترددٍ من جانبٍ، لكلام بعض الذين تواصل معهم لأخذ…
نبيلة الزبير في رواية “زوج حذاء لعائشة” : القصة القصيرة فن والرواية علم (4)
د. حسين سرمك حسن بغداد المحروسة – 2014 القسم الثاني : مماش من الإسفلتتفتتح الكاتبة القسم الثاني (مماش من الإسفلت) بحيرة زينب وقد جاءها رجلها “الأخونجي” الفقيه بمجموعة…
سيناريوهات مفتوحة.. هل بات العراق ساحة حرب باردة بين تركيا وخصومها؟
صلاح حسن بابان يبدو أن احتمالية بقاء العراق ساحة حرب ساخنة وباردة في آنٍ واحد ما زالت قائمة ومفتوحة، في إطار التنافس الإقليمي والصراع الدولي الذي وصل ذروته بفتح…
كنت أحد أبطال قصتي.. !
كنت أحد أبطال قصتي.. ! بقلم بختي ضيف الله المعتزبالله- الجزائر أبطالي: يرافقني أبطال قصتي أينما ذهبت. يفرضون عليّ مشاهدهم المؤلمة، أن تكون أولوية الأولويات؛ فذاك الحمّال المرابط عند كبير تجّار…
نبيلة الزبير في رواية “زوج حذاء لعائشة” : القصة القصيرة فن والرواية علم (8)
د. حسين سرمك حسن بغداد المحروسة – 2014 ولو عدنا نتأمل سلوك نشوى وتداعياتها التي ستأتينا بعد لحظات عن العلاقة بيوسف ، وربطناها بسلسلة مواقف الشخصيات الأنثوية السابقة…
رحلة الحنين
منى دوغان جمال الدين على بساط الريح سافرت مخيلتها الى مدارات السنين. كانت تبحث عن كنز فقدته في العقود الغابرة. التفتت المخيلة حائرة وقد ارتطمت بصخرة تتآكلها امواج عاتية، امواج…
حورية الغناء
حورية الغناء ما سر تموج البحر؟ كلما اتكأ الشفق على منكبي افق وَدَّ أن يغمض عينيه لولا طيف نغمة ساحرة اضاء ببريقه طبيعة حالمة؟ ما سر هذا الشهب الذي يعتزل…