حزنُ شاعرٍ.. ويحنا إنْ لم نشاركه فيه
صباح محسن قد أبكي عليه طويلاً وقد يظل يهزني مصابه كثيراً، ولأنه جزء مهم من باطني الواعي واللاواعي سيرقد زمناً لا أظنه قليلاً من مخيلتي ولا أظن أن لي القدرة…
قراءة سسيو-تاريخية في واقع التلقي ومستقبله في المسرح العراقي
سعد عزيز عبدالصاحب لا شك ان الكشف عن التراث المكتوم او المسكوت عنه من((موقع اجتماعي))او((مكان اجتماعي))مفتوح الى للتجمعات ،كالمسرح ،يتيح امكانية انتشار اعادة انتاج القيم والمعاير التي يعكسها النتاج الثقافي…
أروقة التأمل..
أروقة التأمل.. بقلم/ عادل القرين لن أستبيح الوقت لمعاضله، لن أشيح العُمر لمعاوله.. هو يعلم للمُكره كيف يخون! هو يُدرك الصبر أنّى يصون! شواهدنا…
إنعاش (ق.ق.ج)
أفاق من العمليّة، سألَ عن هويّة المتبرّع، لم يُجِبْهُ أحد، نظرَ إلى موضع الجراحة، تَمعّنَ في لوحة الغرزات…تراءى له منديل أمّه.
في المدرسة – قصة قصيرة –
حين علا صوت صافرة الخروج من الدرس الثالث في تلك المدرسة، مدرستنا المكونة من سبعة صفوف وفناء واسع خرج التلاميذ من صفوفهم كما الدبابير وعويلهم يعلو وهم يتراكضون بشتى الاتجاهات، كنا…
قاقا
قاقا ـــــــ مەی و نەی و هەمایۆن لە گوڵزاری بەهارا قاسپەی کەوی کۆساران لە قەدپاڵ و بنارا زیکەی ڤیۆلین و تار لەگەڵ بەزمی ئێواران قەتار و ئەڵڵا وەیسی لەژێر سایەی…
امرأة اسمها (عبلة).
يا عَبلَ حبُّكِ في عِظامي مَعَ دَمي لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى لمْ تأخذني ألفة للمكان بعد، صار الدرب شاقّاً وطويلاً من البيت إلى مدرسة “العمارة الابتدائية المختلطة” في…
قصة قصيرة __ الشّاعر
قصة قصيرة ________ الشّاعر — — يحدق في الاضوية الخافتة مليا، خيوط تستطيل وتسقط في عينيه، تتوزع نظراته في كل الزوايا وفي شتى الجهات، النادل، الكراسي، وجوه الجالسين، الباب المتأرجح…
زومبي آخر
بان الخيالي لم تمت العبودية بعد ان اكتشفها وحاربها المجتمع لعقود، عادت اليوم كزومبي آخر وجد مدخلا لسلامنا غير اللون، ابواب كثيرة فتحت الباب لاشباع رغبات التنمر المتوحشة في البعض…
أنثى مارقة
أقسم فوق هذا الحرف الذي ستخرج قوافيه عن المألوف وتتمرد فيه عن الحروف وتتطاير فيه الجروح وينكسر فيه الشعور ستخرج تلك ….. الأنثى المارقة في ثوبها الملائكي لتفصل الجسد عن…