خاطرة مهمة
خاطرة مهمة حذاء ….. شارع طويل ممتلىء بمحلات الأحذية بأنواعها …يقولون إن للنساء هوسا بتجميع الأحذية وصفّها بفاترينة تخصها بريق من الأحذية العالية الكعب الأنيقة التفصيل والملمس الناعم ومنها المبهرج وثمنه…
مركز أبحاث العلوم الاجتماعية في اللبنانية يناقش مفهوم “الهوية السارية والسائلة وما بينهما”
مركز أبحاث العلوم الاجتماعية في اللبنانية يناقش مفهوم “الهوية السارية والسائلة وما بينهما” بحضور عميدة معهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية البروفسورة مارلين حيدر ورئيس مركز الأبحاث في المعهد البروفسور…
رواج الفكرة
رواج الفكرة…حين استخدمت المنبهات التي تحوي كافيين كنت أودّ السهر كثيراً حتّى ظننت أن السهر دون المشروبات الساخنة لن يكون ممتعاً ، وبعد ألفٍ من الكؤوس تيقنت أنني أسهر لأحتسي…
ميسون أسدي ونظّارات قطتها مشمش
ميسون أسدي ونظّارات قطتها مشمش صدر للكاتبة ميسون أسدي، كتاب جديد للأطفال، بعنوان “نظّارات مشمش”، عن أ. دار الهدى- زحالقة، في كفر قرع، وبرعاية المكتبة العامة في كابول بإدارة مديرة المكتبة…
بليغ النَّغم: قراءة جديدة في تجربة بليغ حمدي الفنيَّة والانسانيَّة
(عَجَبٌ…عَجَبُ/ وطنٌ عَجَبُ) مظفَّر النَّواباستطاع الموسيقار العبقريّ، بليغ حمدي بعد سيِّد درويش أن يعيد صياغة الموسيقى العربيَّة بقوالب نابعة من تراث بلاده، بعيدًا عن الطَّابع التُّركيّ الذي طبع الموسيقى العربيَّة…
راشد حـُسين والـقـتـال بالـكـلـمـات
راشد حـُسين والـقـتـال بالـكـلـمـات الدكتور عـبد القادر حسين ياسين كان معلماً للأطفال، يزرع حب البرتقال في نفوسهم، كما كان فدائياً يغني للثورة والكلمات المقاتلة ،التي تؤجّج اللهيب في أعماق الثوار، وكان صاحب…
كيلا مير ئه تله س
كيلا مير ئه تله سهذه الحكاية حدثت قبل ظهور الشيخ عدي ويقال حدثت قبل 1200سنة لان الشيخ عدي هو الذي كرم هذه الفتاة التي كانت فائقة الجمال والقامة وذات الخلق…
المفارقات العشر
جواد غلوم 1) في بلادي لا توجد نزاهة الاّ في الشعارات واللافتات والعلامات واللوحات الإرشادية الدالّة وأروقة بناية اللجنة المسماة بالنزاهة وفي شاشات التلفزيون ، والتي يمكن ان نسميها / متلازمة…
بالطباشير… حديث الحب البشع
بالطباشير… حديث الحب البشع الكاتب/ اسعد عبدالله عبدعلي احدثكم اليوم عن حوار وصل الى سمعي وازعجني جدا, كانت في الباص وكان شابان يتحدثان عن الحب, فقال الاول: لا يوجد حب حقيقي,…
هي …أَمْ مدينتي!!
هي …أَمْ مدينتي!!جلستْ تراقب روحها التي تمردت على جسدها الأسير خلف قضبان الخجل والخوف..أمعنت النظر بقلق على تلك الروح الشاردة المتفلتة من القيود التي فرضت عليها وانهكت ثورتها وأتعبت شقاوتها…