سيناريوهات مفتوحة.. هل بات العراق ساحة حرب باردة بين تركيا وخصومها؟
صلاح حسن بابان يبدو أن احتمالية بقاء العراق ساحة حرب ساخنة وباردة في آنٍ واحد ما زالت قائمة ومفتوحة، في إطار التنافس الإقليمي والصراع الدولي الذي وصل ذروته بفتح…
ليس كمثلها أنثى: منمنمات حب شيرين ابو عقلة
ليس كمثلها أنثى: منمنمات حب شيرين ابو عقلة نهاد الحديثي عندما يغيب الشهداء بأجسادهم عنا، فإنهم لا يخسرون؛ بل نحن الذين نُستنزف بحزن قاتل يزيد من بشاعة هذه الحياة ومرارتها.…
إليكِ وحدكْ
إليكِ وحدكْ علي الحارس ينزف يراعي تلتهب مشاعري يُأْسر قلبي مشاعر مرهفة رقيقة OK كلمة بين الفينة والاخرى اشعر بسعادة غامرة عندما انظر رسائلكِ سماع نبرات صوتك الحنون تبهرني تجعلني…
قراءة في رواية (مجلس برلمان كورونا العالمي) للكاتبة الروائية/رجاء حسين
قراءة في رواية (مجلس برلمان كورونا العالمي) للكاتبة الروائية/رجاء حسين بقلم / مجاهد منعثر منشد منذ ظهور الأوبئة قديما؛ كالطاعون والكوليرا والسل, كتبت مصنفات واسعة عنها بداية من القرن السابع…
عضة رفش:
عضة رفش: نادية المحمداوي الرفش حيوان برمائي يشبه السلحفاة إلى حد كبير جدا، حتى إن البعض يظنه ذكر السلحفاة لكثرة الشبه بينهما، ويعيش في شطوط واهوار الجنوب في العراق، إنه…
خذها عني
خذها عني عتبةً شهيةَ الانزلاقِ لا ترسو على أديمها أقدامُ السؤالِ ولا تستهوي أدراجَها آذانُ الوَقعاتِ ولا عيونُ الآفاقِ خذها عني حكايةً خريفيةَ الفصولِ لا ربيعَ يزهر في ثنايا الوجدِ…
كنت أعضّ معصمي لأصنع ساعة يدويّة , وأضحك :
كنت أعضّ معصمي لأصنع ساعة يدويّة , وأضحك : كنت حينها صغيراً.. أفرح كثيراً بالأمطار و أفرح أكثر لأنّ الطّريق إلى المدرسة سيكون غير سالكاً …. كنت سعيد .. لا…
حكاية كتابي “مداد”
حكاية كتابي “مداد” بقلم/ عادل القرين على متكأ الليل المُكلل بالنجوم، وفوق انسكاب الشاي المُخدر باللحون، أتتني رسالة صوتية مُفعمة بالجمال على برنامج (الوتساب) دون موعدٍ…
أطناب الطفولة والذكريات
أطناب الطفولة والذكريات لــ/عادل القرين مشيت خطوات معدودة، وتوقفت في أزقة رفعتي الشمالية بهفوف الأحساء، حيث هناك مسقط رأسي وطفولتي.. فتنفست الصعداء، فرأيت أهداب الأصالة في كل عين…
الجدران
الجدران عبدالقادر محمد الغريبل على الجدران يرسم الصغير بالطبشورة شخابيطه بكل عفوية وتلقائية كما يخطها على السبورة على الجدران يدون المراهق بألوان الصباغة إسم حبيبته وخربشاته بنزق وطيش كما يكتبها…