…….احبك…..
…….احبك….. احبك قبل الشروق وبعد الغروب اجيء علي طعن وهن لم يبقي شيء وتونس في العز شامخة كل حكومة مسخرة لنهب والظلم ولكنها لاتدوم لاتدوم ان ابقي انا كما انا…
الغيث…. الغيث
الغيث…. الغيث جاسم محمد الدوري حين يغرد الصباح باكيا تبتسم القصيدة من فرط حزنها تحلق الحروف الخرساء كالفراشات بحقول من الكلمات بواحة خضراء كانها بلا اجنحة يقتلها العشق من فرط…
ياريتها ماكصّرت
ياريتها ماكصّرت ولاثكلت ممشاها جنت اكدر الحك علوكت واكضي وطر وياها وياريتها ماشمّرت ولا صاحت اللي وياها جنت اوصل اليمها زحف واطبك طبك بحذاها ياربي ياموزع الوفك سرسح جماله وياها…
(مِنْ وراءِ الباب ِ )
(مِنْ وراءِ الباب ِ ) …………………….. وَقفْنا جَميعًا.. ندفعُ البابَ كيْ نخرجْ .. نؤمنُ أنَّ مَنْ وراءَ البابِ همْ أقلُّ عدّةً وعَدَدًا .. أياديهُمْ أقلُّ أصَابعَ مِنْ أصَابعِ أيادينا ..…
تراودني الدموع فيك!!
ميمي قدري ***أرهقني السفر على حدود القصيدةيباغتني الجُرح فتنثال روحي حروفا مترنحة على ذمة الأبديةتتساقط في هوة بركان الوجع…ولا غير طريقمشدوهة من هَزِيعِ قسوتكَ و اللَّيلوتراودني الدموع فيك…….استيقظ بداخلي مارد…
أذكر أني حين كنت طفلة صغيرة،
أذكر أني حين كنت طفلة صغيرة، كانت نجمة ما تنكدر وتسقط سراعا، وكانت النجوم تقيم العزاء لها، والسماء تبكي بمرارة… كانوا يقولون: حين تبكي المرأة تنتهي البسمات، وتيبس الأرجاء، وللحظاتتصمت…
حُروفٌ كَالفَرَاشَاتِ
حُروفٌ كَالفَرَاشَاتِ * فقطْ في بلادِنا العربيَّةِ يَقيسونَ الحُزنَ بِأمتارِ القُماشِ الأسوَدِ الِّذي يُغطِّي جسَدَ المَرأةِ أيَّامَ الحِدادِ * رُبَّ مُتَجَلبِبَةٍ بِالأَسوَدِ حِدادًا وَقلبُها عارٍ منَ الحُزنِ ورُبَّ…