سقراط وكريتو والسمْ ..!!
سقراط وكريتو والسمْ ..!! في الغابة سجنٌ يمكثُ فيه سقراط يتحلقُ في حظرته جمعٌ يصغون إليه.. وقبل الحكم عليه بشرب السمْ.. كانت زوجته “كزاني” يأكلها الهمْ.. تبكي آااه سقراط آااه…
نجمةٌ خجولة على رصيفٍ مزدحم بالعشاق…
نجمةٌ خجولة على رصيفٍ مزدحم بالعشاق… محمد حمد يتكيءُ الليلُ على كتفِ نجمةٍ خجولة اخطأتْ الطريق الى مقهى الملائكة فسقطتْ سهوا على رصيف اياميٓ المُصابة بانفلونزا الحرمان وهي تغنّي: “انا…
راحة القلب
وقلبي ينشد الراحة بحضنك غفا فاستراح أريدك أكثر فأكثر و حبك تملكني واستباحا ورسمك يناديني فألثمه بضرواة نمر دمي أباحا يهاجمني بشراسة ويزأر فأعفو عنه وعن جراحا وقبلته لذائذ فردوس…
كفتي الأيَّام
كفتي الأيَّام وما زال التّعبُ ولوداً ما. أن أنهي جولتي معه حتى يبدأ جولةُ أخرى يبدو أن لا سنَّ يأس ٍ لديه كي يتوقف عن إنجاب المزيد من المِحن حتى…
على أعقاب ستيني
على أعقاب ستيني تدق بابي الآهات من حين ٍ إلى حين ِ وآه تسند الآه ثقيل في موازيني ولي آهات اخزنها على مضض تُعد ُ بالملايين وآه مزقت ْ صدري…
هذي المواجع
هــــذي المواجــــــع وهـــي مرتبعي فأمــوتُ مختنقـــــــاً مِــن الفَـــــــزَعِ لا راحـــةً لــــي، أسـتقــــي ألـمَــــــاً وتجـــــرُّني الأحـــــــزانُ للهــــلــــعِ ينتــابنــــــي فــــــــــرحٌ يُحـيّرنـــــي وبــهِ فــــــؤادي غيـــــــرُ مُـقتنــــــعِ في الليـــــلِ حُلْـــــمٌ ما يراودُنـــــــي في القلـــــبِ…
قصيدة في ذكرى العام المنصرم…
محمد حمد رحلت أسراب القطا في سفرة مدرىسية إلى “عطارد” وضواحيها على ظهر غيوم مثقوبة الأجنحة تقطر رذاذا بلون الوداع المفاجيء فوق جفونٍ سهرت ردحا من العمر مع “يا مسهّرني”…
نهارٌ عقيمٌ……
علي كاظم خليفة العقابي نهارٌ عقيمٌ حينَما أتعبُ ٍمن نهارٍ عقيم ًأمدُّ جسدي قمَرا ِفوقَ سريرِ اللوعة َلأغفو َأو أحاولَ أنْ أغفو تستيقظ ُالروحُ تلعبُ في رأسي ِوبينَ جدرانِ الغرفة…
عَزْمٌ وَاصْرَار
اسماعيل خوشناوN ******* قَدْ سِرْتُ هَلْ عَضَّةُ الْأَشْواكِ تَمْنَعُني عَزْمي عَنيدٌ لَوَى الْأَمْواجَ مِنْ صِغَري كَمْ صاحَ لي عَلَمٌ في كُلِّ مُرْتَفَعٍ مَنْ ذا يُهاجِمُني أَبْقيهِ في الْحُفَرِ فٌالْقُبْحُ مازالَ…
النحل والرحيق
أدين لغفرانٍ بإلهام أحرفي كمقتبسِ للآي دانَ لِمُصحفِ هي النبعُ للسحرِ الذي هو مُلهِمي كمثلِ فراشٍ بالأزاهيرِ يَحتفي أتيهُ كمثلِ النَّحلِ خلفَ رحيقِها فكيفَ أغضُّ الطرفَ عنها وأكتفي..؟ إذا كنتَ…