آه يا نجوى
آه يا نجوى لم تكن آه واحدة بل كانت آهات طويلة من قلوب عانت من لوعة الحب ولوعة الفراق، تبدأ الأغنية بتساؤلات وحيرة، ثمّ بإيقاعٍ يشبه إيقاع الحياة البسيطة…
ق. ق. ج جاهليون
ق. ق. ج جاهليون تقيم المدرسةُ احتفالاً بأعياد الميلاد ورأس السنة، وستوزع الحلويات و … تصفيق، وصفير يعلو، ويعانق الأطفال بعضهم بمحبة وفرح ولكن .. أحقية الحضور لل … فقط…
نهخشهی ئهوین
نهخشهی ئهوین تارمایی چڵێك وهك زوڵفی تارت روومهتم دهكا بهنهخشهی ئهوین پرشنگی نیگات دهدرهوشێتهوه دهبێته سهدا ی بزهو پێكهنین ………………………………………………….. پرچی رهشمارت ههورێك سیایه ئاسمانی دڵم دادهگرێت بهقین تووڕهیی ناخت…
( بڕیار )
( بڕیار ) منداڵەکانتان فێربکەن با نەڵێن لەل ژین تاڵەکانتان تێربکەن بەنانە ڕەق با نەخوازن نەگۆشتی داڵ نە باڵی قەڵ … پێیان بڵێن مەیلی کوردایەتی نەکەن نەشبن بە جاش وریایان…
مَنْ هُناك؟
قصة قصيرة مَنْ هُناك؟ بقلم: ميسون أسدي ما قبل كانت السماء مرصّعة بالغيوم في تلك الليلة، وتفوح رائحة التربة وشذى الأزهار والنسيم عليل، ما أروع ذلك! الساعة التاسعة والنصف مساء.…
ألشُّعَراء
فرج ياسين منْ أعجب ما حصلَ في غابةِ (بَرَعْ) الكبيرة ، أنّ أسدا ً غمرا ً منبوذا ً ، لا تأمنه الحيواناتُ ولا تقتربُ منه ، وتزْدري حضورَه في مجالِسها…
غزغزني شوكه!
ميسون أسدي “هالعكوب العكبته، غزغزني شوكه… آه بإيدي أنيته وطبخته، غزغزني شوكه… آه عكوب بلدي… لأبويه وولدي…” استيقظت باكرًا أفكّر في صحن العكوب الذي قدّمته لي صديقتي اللدودة خيريّة، التي…
ليلــــــــــــــةُ صَيــــــــــــــــــدْ
فرج ياسين بكر وعباس ، جعلا الشمس الموشكة على الغروب خلف ظهريهما واستقبلا طريق الشوك . منذ شهر وهما يحلمان بإعادة الكرَة كما لو كانا شابين ، نسجا شبكة قمعيّة…
لماذا تبكي النساء؟
ميسون أسدي لماذا تبكين؟ سألت صابرين صديقتها جيهان التي كانت “تداري دمعتها”، وغارقة في تفكيرها، كما لو أنّ لهيب روحها قد خمد. فقد بدت وكأنّها قدّت من شمع. استغربت…