راشيل.. أنتِ الأفضل
وليد الأسطل إلى رُوحِ زوجتي أهدي هذه القصيدة راشيل.. أنتِ الأفضل لَندَن خاليَةٌ منَ السَّابِلَةِ مُمتَلِئَةٌ بِالأَمسْ تَسقِينِي مِنهُ كَأساً إِثْرَ كَأسْ تُفرِغُ في ذاكِرَتِي مَا أَفرَغَتْهُ مِنهَا الأيَّامْ ما…
البداية والنهاية
مرتضى عاصم المشهد الأخير آخر ابتسامة النورس مع قبلة الموت وهو يفتح ذراعيه ويحتضن الموج الأصم الذي لا نفهم سوى ضجيجه وآخر رقصة أرادة حبيبتي الكفيفة ان ترقصها معي حين…
كم حياة في عينيك،
كم حياة في عينيك، ربما حيوات عديدة لأبناء ضالون وربما آبار عميقة من الجثث المفقودة في فوهة هذه البلاد… أعرفُ أنك لا تصير نحو الأتجاهات ذاتها أنك تُحيك حكايات الأجداد…
ما وراء الطريق…
ما وراء الطريق… قيل: ان الوقت كان ربيعا حينما أتيت وأن التين والعنب كانا يستعدان للخروج وأني جئت على يد Les mères بمشفى الغساني كآخر أثر للإنسان قبل أن يتحول…
صدفة ولقاء..!
صدفة ولقاء..! *** لقيتكِ.. ليتني ما كنت القاكِ يا غربتي واغترابي.. تقاربنا تصافحنا تحاكينا تباعدنا.. كأنّا يا جميلتي.. وجعًا يومًا ما كنّا.. —– لقيتكِ وما دراني أنّي سألقاكِ قدرًا تلاقينا…
[[ فكرة عابرة ]]
•••••••••••••••••••• تنهداتٌ لانهايةَ لها خَرَجتْ من صدرِي طيلةَ العاصفهْ عاصفةٍ لم تُبقِ ولم تذرِ حتى اختلاسُ نظرةٍ إلى قبعةِ حارسِ الطريقِ أطاحتْ بهَا . تنهداتٌ شبيهةٌ ببذورِ نباتٍ بريٍّ مرت…