مشاغباتُ نصٍّ ليليّ
مشاغباتُ نصٍّ ليليّ مشاغبٌ وجهُ ليلي أيقظَ النصّا ولامسَ النارَ حتى بدّدَ الرّقصا وأفرزَ الماءَ عن ألواحِ خاطرتي وما سوايَ بمجرى الرّهبةِ اختصّا أحاولُ الآنَ أنْ أنهي مُحاورتي معَ الطريقِ…
قيثارة الرّوح !!!
قيثارة الرّوح !!! في الحقيقة إِنَّ الحبَّ هوَ أَن تحبَّني كما أُحِبُّ أَنا … وَكما أَشتهي أَنا … وَعلى مقاسِ قلبي … وَعينيَّ … وَجنوني … وَمزاجي … أنا…
نارٌ ورماد ..
نارٌ ورماد .. …………… علىٰ أحواضِ القيحِ المرصّعةِ بالصدفِ تزدحمُ اليعاسيبُ طنينها يصكّ سمعَ الفراشاتِ وعلىٰ الضفةِ الأُخرى يرعفُ النبعُ وحيداً يتلو تعويذةَ الغيابِ ، تُرىٰ ما سرّ هذهِ الحظوةِ…
( أكذوبة !)
( أكذوبة !) ………………….. قبل َ بزوغِ القصيدةِ برمشةِ عينٍ ليسَ أكثرْ ، كنتُ وسطَ المَدينةِ ، أسندُ براحةِ يديَ اليُسرى .. رصيفَ طريقٍ طويلهْ كيْ لا يطيرَ إلى مدينةٍ…
هَلاّ ترين ؟
راغدهْ تتحاشى حماقةَ همسٍ رصينٍ وقرطاً أشعَّتُهُ باردهْ ورأيتُ فهلّا ترَينْ ؟ وسنونَ وكافورُها نبتَ الريشُ فيهِ فطارَ على الضفتينْ ونَدَّتْ مواسمُ أيلول تيناً، وعندي ضفافُ الغد المنتشي كسؤال المنافيَ…
….ابراج ….
….ابراج …. ولدت يوم تعلمت عشق حضن الوالدة الدافيء وتعرفت علي وجه الوالد والوالدة في رائحة الخبزة المرة المبللة بالدم والارق العرق المهدور والقسفاط المنهوب تعلمت سر الخالق الرحمن في…
كُن أُستاذي !!!
كُن أُستاذي !!! كُن أُستاذي… وَعلِّمني علِّمني مادَّة الحبِّ وَدرِّسني درِّسني لُغَةَ القلبِ وَلقنّي لقنّي بلاغةَ البوحِ وَكِتابةَ الشِّعرِ وَتعويذةً سِحريّة وَوصفةً عجائبيّة !!! كُن أُستاذي… وَحدِّثني عن…
خاطرة لِنُعْلنَها مَعًــا… ” كَفَـــــــىٰ! “
خاطرة لِنُعْلنَها مَعًــا… ” كَفَـــــــىٰ! “ لـَو كُنتُ شـاعِرًا أَكتُبُ باللَّهجَةِ الدَّارِجَةِ، لِنَظَّمْتُ قَصيـدَةً بـَــدْءَهــا :ــ { أَحِبْ جَرْحَكْ.. وَ اَرْتـاحْ لُـوْ تِطْعَنِّــي!} وَ فِعلًا.. هَمِمْتُ أنْ أَخُوضَ هٰـذَا المِضمـارَ…