كم اتمنى حينما أراك
كم اتمنى حينما أراك ان يتحول كل جسدي الى فم كي اشبعك بالقبلات ولكن يا عزيزي اخاف ان يأتي يوم أتية فيه بين كل تلك القبلات ترجمة “احمد قادر سعيد…
أَذُوبُ التِيَاعًا
أَذُوبُ التِيَاعًا شُعوري رَهيفٌ وقلبي رَقيقْ أذوبُ التِياعًا بِقَدٍّ رَشيقْ بِصوتٍ رَخيمٍ وعذبِ حديثْ وبسْماتِ ثغرٍ بِلونِ العقيقْ بِهمسٍ كطوقٍ يُحيطُ بِجِيدي بِضَمٍّ.. بِرِيقٍ بِطَعمِ الرَّحيقْ بِربْطاتِ عُنْقٍ بِلونِ الورودِ…
نوارسُ وظِباء
سعد الحجي نوارسُ تمضي وتجيءُتحيلُ فضاءاتي سككاً للغيمِتقطّعُها درباً دربا…..وترشُّ رذاذاً كـ نَديفِ الثلجِ -بأجنحةٍ بَلْـقاءَ-تَلَقّـفَـهُ الطيرُ بشوقٍ تحسَبهُ حَـبّا! .. وأنا في شُغُلٍأتتبّعُ فرحي المتقافزَ،لا أدركُ وثبتَهُمندسّاً بين ظِباءٍ…
حتّى الرمقِ السابع
حتّى الرمقِ السابع ………………………. د. ناديا حمّاد يحملُ العابرونَ هزائمَهم فوق ظهورِهم يمضغونَ ببطءٍ خيباتِهم كالقات ،،،،، و أنتَ تلهثُ خلفَ قافلةِ الريح تحثُّ خطاك … تمرُّ الحياةُ بالقربِ منك…
أنا لم أتغيّر
سعد الحجي الليلةَ ، في مطلعِ حزيرانَ ، يفاجئكَ البردُ ..وتبسمُ منتشيا . هذي الليلةَ يختلسُ شتاءٌ ملتفعٌ بالثلجِ إليكَ النظرَ ويرسلُ نحوكَ نسماتٍ لاسعةً -مثل صديقٍ- !ينتابُكَ منه الهمزَ…
كنا صغارا..
كنا صغارا.. كنا آلهة نخلقُ من الطين كهيئة حياة على حين غفلة شاخت طفولتنا من بقى إلاها فليخلق لنا مَلعباً سئمنا العيش في البرزخ اولادنا..قد خرجوا سيقولون.. انهم شهداء نعم…