العلاقة بين اهداف التنمية المستدامة والقانون الدولي لحقوق الانسان
العلاقة بين اهداف التنمية المستدامة والقانون الدولي لحقوق الانسان العراق نموذجا باحث في مجال حقوق الإنسان – في الوقت الذي تمثل فيه كل من اهداف التنمية المستدامة والقانون الدولي لحقوق…
ايها الساسـة .. الأشهر القادمـة… أما الخلاص .. او الخطر
تبـدو الأمـور فـي العــراق كمـا لو ان الشـعب العـراقي هـو في السـباق الأخير مع الزمـن ، فالاشـهر القادمـة هي فترة المخاض العســير واقصـد هنـا فتــرة الانتخابـات المبكــرة المزمـع اجـراءها في…
مأساة الغريقة بفيضانها
مأساة الغريقة بفيضانها من الناحية الإعلامية: يجب أن نقولها وبملء الأفواة، وبكامل القوى العقلية: بأن فيضان السودان ليس قضية إعلامية مربحة؛ لكي تتراكض كبرى القنوات الإخبارية لتنقل في خبرها…
الاستجواب السقراطي
الاستجواب السقراطي بقلم / أمل محمد ياسر سورية/ دمشق المدرسة هي إحدى المؤسسات الأكثر أهمية، وهي محور يتحول الجاهل من خلاله إلى متعلم، والمتعلم إلى عالم، ومع مرور الزمن…
المارد والقمقم ومبادرة ماكرون …!!!
المارد والقمقم ومبادرة ماكرون …!!! تركي حمود ان الزيارة الهامة التي أجراها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون للعراق رغم سرعتها الا انها حملت الكثير من الرسائل والاستفهامات التي حددها…
أخبارٌ من هنا وهُناك
البقاء الإجباري في المنزل ولفترةٍ طويلة ، يدفعني إلى متابعة الكثير من المحطات الإخبارية المتنوعة ، والتي بعضٌ منها بأنباءها المُحبِطة وتهريجها السقيم ، ترفع الضغط والسُكري لديّ وتُخّفِظ المعنويات…
الأديب والأستقلال الفكري
الأديب والأستقلال الفكري ……………….. . كن أديباً أصيلاً واعياً وجسد قيم الفكر والأدب أن المستوى الحضاري العام للأديب الواعي هو أن يحدد أبعاد الرؤية الفكرية والفنية لنفسهِ..دون أن يرزح تحت…
الفحوصات المخبرية للأسماك النافقة في هور الدلمج ومشكلات التسمم المكرورة
الفحوصات المخبرية للأسماك النافقة في هور الدلمج ومشكلات التسمم المكرورة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي مع تراجع الثقة بالمؤسسات المنتهكة بنيويا للحكومة ومع تمرير كثير من اللجان لتقارير تغطي على الحقيقة…
فلسفة جزاع غابت عن الفيس بوك !
فلسفة جزاع غابت عن الفيس بوك ! زيد الحلّي بعد ، بُعد عن الكتابة الصحفية ، او الابتعاد ، اطل الزميل د. طه جزاع من على صفحات “الزمان” ، بأسلوبه…
النقد والخيانة الثقافية
النقد والخيانة الثقافية علي حسن الفواز لاتوجد قصيدة نضرة وأخرى بشعة، كل ما في القصيدة هو لعبة كتابتها، تلك المسكونة بالنقائض، فهي تارة لعبة في التعري، وكلما أمعن الشاعر…