الأنتخابات المبكرة..من سيربح الفوز؟
الأنتخابات المبكرة..من سيربح الفوز؟ قراءة سيكولوجية أ.د.قاسم حسين صالح مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية اكثر ما يشغل العراقيين الآن هو توقعاتهم لنتائج الانتخابات المبكرة (حزيران 2021)،فمنهم من يرى انها…
قراءة الشاعر الناقد د. سعد ياسين لقصيدتي (نص خارج النصوص)
* قراءة في قصيدة “نصّ خارج (النصوص)” للشاعر عبد الستار نورعلي د. سعد ياسين يوسف نصٌّ (خارج النصوص )، هكذا أسمى عتبة نصهِ الجديد شاعرنا المبدع (عبد الستار نورعليّ) ،…
يوسف ذنون 1931-2020 …..رائد الخط العربي في العراق والوطن العربي
استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل منذ اكثر من نصف قرن ، والاستاذ يوسف ذنون (رحمة الله) عليه .. صديقي ، وأخي وكثيرا ما كان يزورني عندما كنت رئيسا لقسم…
الاستعارة في الرواية: من بلاغة الكلمة إلى بلاغة الخطاب
تتيح القراءة الفاحصة لكتاب «الاستعارة في الرواية مقاربة في الأنساق والوظائف روايات أحلام مستغانمي نموذجا» أن يمسك المتلقي بجوهر الدعوة التي تضمنها الكتاب، القائمة على ضرورة إيجاد منهج تحليلي يهدف…
نجاح إبراهيم تلبس لغتها معطفا يقيها من برد الدوال..!
نجاح إبراهيم تلبس لغتها معطفا يقيها من برد الدوال..! “حسن بيريش” (1) “كنْ صوتي لأكنَ صداك”. لما قرأت عبارتها، ذهبت لأستعير صوتها، وأهبها صداي. ثم ما هي إلا ثوان، قضيتها…
حقيبة كاتيا 10
حقيبة كاتيا 10 سميرة الورداغي كاتيا مسترخية في حوض الحمام بعد يوم قضته مع اصدقائها بين الكتبان الرملية ،،غفت ليلا ثم انتفضت فزعة بعد ان انزلق جسدها في…
تجاهل تمثيل (قصة قصيرة)
تجاهل تمثيل (قصة قصيرة) بقلم : مجاهد منعثر منشد أجبر نفسه على تجاهل شخص يعني له العالم بأكمله وبداخله حب كبير له ! بالغ بالاهتمام به والدفاع عنه أثناء غيابه…
مَنْ المواطن المهاجر في الجزيرة السورية؟ 1/2
د. محمود عباس قبل سنوات قليلة كثر اللغط حول النظام السياسي الأفضل لسوريا القادمة، وجددت المحاولات قبل شهرين عند بدأ المسيرة الفاشلة لكتابة الدستور في جنيف، من قبل اللجنة الثلاثية…
خريف الليل
خريف الليل / شعر – شينوار إبراهيم ترجمة كردية – لقمان منصور / ترجمة أمازيغية – مازيغ يدر ………………. خريف الليل ………………….. شينوار ابراهيم …………………. دموع الليل تواسي الم غربتي…
_خدُّ سكّين الوجعِ_
_خدُّ سكّين الوجعِ_ حِينَ نبَتَ الرَّبيعُ في عَروضِ تفاعيلِها ما كان ينقُصُها البيانُ.. نَسجتْها سَلالمُ الخيالِ أيقونةَ حرفٍ قُدُسيِّ الملامحِ ربيبةُ أبُولُو تغزِلُ الغَيمةَ بأضفارِها لَحْناً أبيضَ في صَفاءِ الحليبِ..…
