وهنَّ البدنُ ومن الآلامِ يئنُّ ويشكو وهذا القلبُ لا يسرُّهُ شكوى بدنٍ…
أفتشُ عن الفرحِ السارحِ بين أهدابِ الليلِ الطويلِ الغارقِ في لجةِ الظلامِ…
في هواكَ تبسَّمتْ أيَّامُ عمري وقناديلُ بددتْ ظُلمةَ ليلي وعُدتُ كما كنتُ…
عراةُ الحزنِ … للدنيا أتينا رداؤنا طيبةُ الطينِ وبسمةُ ماءٍ من الرافدينِ…
تسجيل الدخول إلى حسابك
اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني