جابر السوداني وتنزُّ نافذةٌ بعيدةُ عبرَ أنسجةِ الستائرِ ضوءَها وتنزُّ أخرى…
شبقُ القرى جابر السوداني للشعرِ روحٌ لا تملُّ النشيجْ. ولي محضُ انكسارٍ…
مدونةُ الريح قبلَ نيـِّـفٍ وعشرينَ عامْ. التقيتُ وجهَكَ الأسيفَ صدفةً في باحةِ…
مواقيت الإفاقةِ جابر السوداني غارقٌ بالتفاصيلِ صمتُ المساء. ومسكونةٌ بالتوجسِ…
تسجيل الدخول إلى حسابك
اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني