على أعقاب ستيني تدق بابي الآهات من حين ٍ إلى حين ِ…
وظلالٌ من شفيفِ الهمس ِ تعالي.. نبرقُ القبلات برقاً ونخطفُ من ثناياها…
وما يطوي ألليل.. إلّا المدى ونقتات ُ على أيامنِا ألراحلات ونجترُ منها…
تعال َ يا شِير ْ أنا وأنت َ نسابق ُ الذكريات ونحمل…
(من عينيكِ تبدا رحلتي) أرى في عينيكِ ابتساماتي وفي دروبكِ ينحني القمرُ…
(وسائدُ الليلِ ) على قارعةِ الليل وسائد ٌ من ريش.. دفء الاحتضان…
طيفاً زارني البارحة.. زرتُ؛ صورتك ِ الجميلة لامستُها.. سرحت ُ بخيالي و…
حينما تقتحمين مُخيّلتي نصف هياماتي لك ِ ونصفها لشفتيك ِ.. اليانعتين …….…