ريحُ يوسُف..
مازالت الحرب
أُريدُ حبّا..
مازلتُ طفلا
استحسرُ الفَرح
أُرجوحة الآفاق كبيرة
دولاب المقاعد سريع
ماهكذا العيد
ماهكذا اللهو واللَعب
من سرقَ المُنى ؟
جَعل الصَبابة مُرَّ في كأس الصِبا
غَدْرٌ ومغادرة
من ياتي بقميص الحب
ربما تبيضُّ عيون القلب.