…المتلبس…
ايا وجه المدينة
هما مفرق وجهي المتلبس
وصباحي
وخبزي اليومي
وقهوتي المرة
هاجسدي
وجثتي المهيا
علي رقصات الحريق
لاشيء يلازمني
ونباح الكلاب
تلاحقني
تحاصرني
وانا علي وجه الله
يرنو الي فضاء القصيدة
واهيىء
الفصول والشارع
مطارق
وافوت الوقت
والضربة القاضمة
يسرح قصائدي
بهيئة
احرفي خفقات
مثمرة
نادرة
في هذا البلد
اخاف
اخاف
ان تحترق
ولااحترق
ولااحترق
…عمر اولاد وصيف..