…وماكان مني…..
وماكان مني
حين اافلت
عيني
فلم ادر
هذا الهروب
بين ارتخاء
عصافير شدوى
تشيد رجع الصدى
لك حزن الندى
وبوح الحروف
ورحب الظل
يحتضن
كهف جبالي
اسمع صدى دوى
طلقات الديناميت
يقوم بهذا الجبال
رجالي
ورنين صراخ
الجائعين
هابطة
هابطة
كنما انتضمت جيوشي
في عقظ وجه الارض
هو بها
وهي به
كماانا
كماانا
كماانا
يلوح راس الفاس
وقد مضي
في بريق يتوالي
حول خاصرته
قسوة الازمان
تجذبني
الوالدة.وتشفيني
من الحمي
الطارئة.
لم يعد ياتي
الافي اللحظات
المفجعة
ذاك انا
ذاك انا
ذاك انا
….عمر اولاد وصيف…..