فوضى في الرأس
………
بين أسوار المدينة
عام من النزف
..
تركتها هنا
مع بقايا…… وجعي
وراياتي
المنكسرة
..
لاأعرف….
من باعَ سرّ الارض
إلى مُخيلتي…. ؟
أو علّم الحصاد
ورودي
..
هااااااا أنا أحمل
أشرعتي..
كي أبحثَ عن بحرٍ
لأنامَ بين سماره
وعلى أنغام موجةٍ
أيقظ دمعتي…
بذكرى
حبيب وعدَ خلّته
بثياب شمس
وردية
- إعلان -
لكنهُ لم يَعُد… ..!!!!!!
…
زينب الكناني…..