باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: Le parfum du temps ووحشة العمر الطويل
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > شعر > Le parfum du temps ووحشة العمر الطويل
شعر

Le parfum du temps ووحشة العمر الطويل

ابراهيم يوسف
آخر تحديث: 2021/10/22 at 12:46 صباحًا
ابراهيم يوسف
نشر
6 دقيقة للقراءة
Le parfum du temps ووحشة العمر الطويل
نشر

Le parfum du temps

- إعلان -

 

ووَحْشَةُ العُمْرْ الطّوِيْلْ

 

المايسة بو طيش

 من الجزائر

وإبراهيم يوسف من لبنان

 

جنبا إلى جنب

 

 

 

 

 

Je papillonne à la recherche,

D’une fleur de champs,

Qui pourra, à  ma caresse

Enfanter, en toute beauté

Mes poèmes, à tous les temps

Ö passé qui ronronne, en mes profondeurs

Et ce présent qui à mon chant, inattentif, indifférent

 

Je papillonne à la recherche, d’un parfum

Qui pourra me purifier, de ma bohème

Et baptiser mon rêve, tzigan

 

Je papillonne, au dessus

De cette fleur, de sable

Qui danse, dans mon regard

Et que je gratifie de mes mots, les plus beaux  mots

Et  mes syllabes  en rimes et odes

Déposant, un baiser de mes lèvres,

Sur ses pétales roses

Qu’elle bercera de son éclat, mon âme

Réanimera, mes pensées en feu, suspendues,

Les ao  son parfum 

 

Je me confie  à elle en penchant,

La tête de mes  doigts, la bordant :

–  Fleur sur ma colline, oubliée

La solitude, me pèse

Je porte mon état d’âme, sur le dos,

Lourdes, sont mes peines et mon chagrin

Lacérant,

Et je traîne triste, ma savate et mon égarement

 

Je papillonne,

Dans le suicide, des vagues

Qui chutent inertes,,

Sur le sable humide

Et je m’amarre, dans la houle, me débattant

Corps et âme, poussant un cri, de révolte

Et toutes mes pensées,

Se brisent et s’éclatent, dans le vide

                                                                                    

Je papillonne, angoissée à chaque fois,

Que je vois une nuée, de fumée

Dans le ciel bleu, d’un pays frère, au lointain

Le noir, ne sied pas à notre monde

Il cache le soleil et la beauté, semant la douleur

Et la mort

Aux yeux du monde

Dans les cœurs aux rêves, innocents

Qui implorent en silence, le tout puissant, dans une prière

Une liberté chère, que nous tous, convoitons

 

Je papillonne, filmant les corps, presque nus

Leurs habits, en guenilles

Les regards des enfants, pleurant

Et d’autres, qui gisent, à même le sol

Qui meurent, à chaque instant

Un film où les ventres affamés, crient

Et les cœurs assoiffés d’amour

Ne demandent, que le droit de vivre

Un toit, un repas chaud et un lit

Des jours paisibles, en communion

Et goûter à la sève, de la vie

 

Je papillonne

Dans les regards des enfants, de mon monde

Sans demeures, sans Patrie

Sans abris, sillonnant, les rues

Sur les lèvres du jour, ne demandent         

Qu’un baiser, un élan,

Un pain et du lait

Une brindille, d’espoir

Le peu d’un bonheur, volé

Et l’acquisition, de leur liberté

Et non, le déracinement!

&t

Quand tombe, le crépuscule

Et regagne son trône, la nuit

Je me refugie, dans ses bras,

D’un ciel aux bras ouverts

Avec ces orphelins et exilés, sans patrie

Priant, pour les jours, meilleurs

Afin  que se réveillent, les consciences

Endormies, depuis un certain, temps !

Dans notre monde

Maissa Maysoun Boutiche,

Ain Bénian Alger, Algérie

 

 

وَحْشَةُ العُمْرِ الطَّويلْ

 

إبراهيم يوسف – لبنان

 

“وانْتَبَهْنا؟ بَعْدَما زالَ الرَّحيقْ

 وأفَقْنا؟ ليْتَ أنّا لا نُفيقْ


يَقْظَةٌ.. طاحَتْ بأحْلامِ الكَرَى

 وتَوَلّى الليلُ والليلُ صَديقْ


وإذا النُّورُ نَذيرٌ طالِعٌ

 وإذا الفَجْرُ مُطِلٌ كالحَريْقْ


وإذا الدُّنيا كما نَعْرِفُها

 وإذا الأحْبابُ كلٌّ في طَريقْ“

 

“الأطلال” إحدى أروع

 بكائيات العرب

على مدى تاريخ الشعر

 العربيّ في الحداثة

والجاهلية.. والإسلام

 

كان يكفيني في مدى

 عمري كله..؟

أن أكون فحسب صاحب

 هذه الأبيات 

 

وبعد؛ يا صديقتي

 الغالية

فقلقُ الليالي وَوَجيبُ

 القلوبِ

المُرهَفَة كَقَلبِ مَيْسون

 

والوَمْضاتُ العاطِفِيّة

 العَميقَة

وَرَصْدُ الانفعالات

 الدّقيقة

والمُخيَّلة الخَصْبَة

 والّلمَاحَةُ

والمَلَكَة الوجدانيّة

 وحدها..؟ لا تكفي

 

ما لم يُواكبْها

وُضُوْحُ الكَلِمَة

وطلاوَتُها

والتصويرُ”المُحْتَرِف”

 بالمُفْرَدَة

في التّعبيرِ عنِ الخاطِرَة

 

لأنتِ واللهِ الصّدِيقَةُ

 البَاهِرَة

 مَنْ أحببتُها بِحَقّ

 الّتي لم تُشْفَ بعد

من ضجيج عواطِفِها

 

لكنّها لم تُصْغِ دَوْماً لقَوْلي

فماذا عسايَ  أفعل

 مع ظلم الحبّ

 على فكري.. وقلبي!؟

 

هذا شكلٌ مختلف من فيض

 مشاعرك.. يا ميسون

 

 

آهِ لَوْ؛ أخْبَرْتِنِي

عن لَيْلِ الصَّبابَةِ

والتّمَنِّي؟

فأنتِ فَراشَتِي

وَشَذا عُمْري

وَحُلْمُ نَيْسانِي

 

 تُؤذِّنُ في طُلوعِ

 الفَجْرْ

تُناجي سِحْرَهَا

وَتُصَلِّي

 على نِسْريْن

حَقْلِي.. وَبُسْتاني

 

عُيونُكِ مَعْبَدي.. وفَيْئِي

وصَيْفُ عِرْزالي

وسُلافُ كَرْمِي

ومَوْئِلُ أفْراحِي

ومَوّالُ أُغْنِيَتي.. وألْحَاني

 

حُلْمِيَ البَاقِي.. وَمَوْجُ

 العِطرِ أنتِ

وَحلالُ الخَمْرِ في كَأْسِي

 وَشِرْياني

 

فكيفَ أغالِبُ

 قسوَة آهِتي

 وَعُمْقَ مَتاهَتي

وعَتْمَ لَيْلِي

 

وجُنُونَ البَحْر

على مَرْكَبِي

البَالي

وقنْدِيليَ الخَابِي

وأنْجُو

من تِيْهِ عَيْنَيْكِ

وأشْجَاني

 

وكيفَ أرْوِي

بَيْداءَ أيّامي

وَليلَ عِشْقِي

وَلَهْفَةَ شَوْقي

 ما بينَ هُدْبَيْكِ

 

وَخَطِيْئتِي

وَتَاءُ وِزْرك

تَضِجّ بها خَلايَا

الجِسْمْ

من نَشْوَةِ العطر

وَنعِيْم السّكْر

 

يطيحُ  بإدْرَاكِي

 وَرُشْدِي

بِوَادِي المِسْكْ

بَيْنَ نَاهِدَيْكِ

 

فَصَدْرُك وَحْشَةُ

 عُمْرِي

وَرايَةُ اْسْتِسْلامِي

ومِحْرابُ أفْرَاحِي

 وأحْزَانِي

 

وهَذي السَّحابَة

 الخَرْساءْ

لم تَعُدْ تُمْطرُ

ما بين جَنْبَيَّ وَجَنْبَيْكِ

 

https://www.youtube.com/watch?v=EvHUkc2nX1U

 

 

 

 

 

 

قد يعجبك ايضا

العشرة المبشرون بأصابع يديّ

أحلى الفروض … جنون

نصوص قصيرة

رعبٌ أخضر

لحظة مباغتة

ابراهيم يوسف أكتوبر 22, 2021 أكتوبر 22, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق المصلحة الشخصية… والصالح العام
المقالة القادمة سطحية الطرح والتلقي لدى الفكر المستحدث العراقي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟