باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: تـحـالـف الـسـَّـيـف والـقـَلـَم
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > تـحـالـف الـسـَّـيـف والـقـَلـَم
مقالات متنوعة

تـحـالـف الـسـَّـيـف والـقـَلـَم

الدكتور عبدالقادر حسين ياسين
آخر تحديث: 2021/03/01 at 3:01 مساءً
الدكتور عبدالقادر حسين ياسين
نشر
13 دقيقة للقراءة
تـحـالـف الـسـَّـيـف والـقـَلـَم
نشر

تـحـالـف الـسـَّـيـف والـقـَلـَم

- إعلان -

 

 

الـدكتور عبـدالقـادر حسين ياسين

 

العلم ، في الأصل ، هو الخالي من الـغـرض لاكتشاف الحقيقة : القوانين الفيزيائية التي تحكم ظواهر الطبيعـة والقوانين النفسية التي توجه سلوك الإنسان . وإذا كان مضمون علوم الطبيعة في الأصل محايداً حيال الانتماء القومي والاجتماعي ، فان تطبيقاتها العملية منحازة قومياً واجتماعياً بالضرورة ، لأنها ملتزمة بالاختيارات الاجتماعية ـ الاقتصادية والثقافية السائدة في المجتمع ،  وهو هنا المجتمع الغربي تحديداً.

 

منذ الحرب العـالميـة الأولى ، وخاصة بعد الحرب العـالمية الثانية ، فقد الباحثون والعلماء في الغرب كل استقلال عن الدول والشركات الاحـتكـاريـة المتـعـددة الجنسـيات ، لان العلم بات منذ ذلك التاريخ الدولة أو الشركات الكبرى . ومن الضروري إن تتأثر وجهة البحث العلمي وأهدافه بالاختيارات السياسية والعسكرية والثقافية لمن يـُموِّل هذه المؤسسات العلمية ، خاصة وأن الباحثين في شتى المجالات العلمية والمعرفية يعملون اليوم كمستشارين للدول والشركات المتعددة الجنسيات ويشاركون بالتالي في صنع قرارها السياسي والعسكري … وهنا نضع إصبعنا على نقطة الارتكاز في أزمة العلم في الغرب.

 

لـقـد أشـعـل كل من ستفن  وجاليلي  وبيشـمان وكوبرنيك فـتيل الثورة العلمية والتكنولوجية الأولى التي نسفت علوم القرون الوسطى ، وخلال حقبة تاريخية كاملة امتدت من القرن السادس إلى بدايات القرن العشرين كان البحث العلمي والاكتشافات التي يفضي إليها يتم باستقلال كامل أو نسبي ، حسب ظروف الزمان والمكان ، عن السلطات القائمة . وهذا ما جعل احد علـمـاء القرن التاسع عشر في فرنسا يصرح بان  الاكتشافات العلمية متمردة بطبيعتها على تحريمات السلطة والتوجـهات العلمية لا تتم بوحي من توجيهاتهـا…

 

وهكذا،  فعـندما يفقد الباحثون والعلماء استقلالهم حيال السلطة ، سلطة الدولة أو سلطة راس المال ، يتحولون إلى “مجرد موظفين” يأتمرون بـأوامر الاجهزة التي يخضعون لها ويخدمون أهدافها . وبنفس العملية يتخلى العلم نفسه عن كونه عـلماً ليتحول إلى مجرد “تطبيقات تكنولوجية” مرصودة لتحقيق الأهداف الاقتصادية أو العسكرية للبرجوازية السائدة .

 

استحالة البحث العلمي الحر

 

كل اكتشاف علمي جديد هو تـقـويض لركائز السلطة القائمة. وذلك ما برهن عليه فعلا وقولا الباحثون والعلماء الأحرار في ظل محاكم التفتيش في أوروبا المسيحية التي قضت على أكثر من   400 الف عالم وباحث ومفكر ثائر خلال أربعة قرون من القرن الثالث عشر الى القرن السادس عشر… لقد حاولت محاكم التفتيش ، من خلال اضطـهـاد العلماء وسجنهم وحرقهم ، “تدجين البحث العلمي” ليظل خادما ذليلا لمصالح الكنيسة وكبار الاقـطاعيين المتحالفين معها.

وحتى في القرن العشـرين،  قامت الدنيا ولم تقعد أمام اكتشاف ألبـرت آينشتاين لنظرية النسبية؛ لان “سـدنة الهيكل” رفضوا آن يسلموا بسهولة ، وبـدأوا بالتشكيك فيما ظنوه حقا من اقانيمهم العلمية والايديولوجية . ولم ينقـذ آينشتاين إلا الاستقلال العلمي  الذي يتمتع به “مكتب تسجيل الاختراعات” في مدينة بيرن في سويسرة .

 

ولو  قـُدِّر لآينشـتاين (الذي يعتبر ، بحق ، واحـد من أعظم علماء القرن العشـرين ) اليوم أن يكون واحـدا  بين الـخمسين ألف باحث وعالم المجندين في مختبرات  الدولة والشركات الكبرى لرفضت نظريته وخنقت في المهد، كما يحدث اليوم لألوف الاكتشافات العلمية التي لا تخدم مصالح الدولة والشركات االاحتكـاريـة …

 

فالمؤسسات  المالية تـحـدد سلفاً للمؤسسات العلمية ما يخدم مصالحها الانانية بعيداً عن “العقلانية الزائفة”  التي زعمت البرجوازية الصاعدة أنها أتت بها للقضاء على سفاهة نمط الحياة الاقطاعية . وعلى سبيل المثال لا الحصر ، تنفق شركة “جنرال مـوتورز” الأمريكية العملاقـة 20 % من ميزانيتها العـامـة  سنوياً على بضعة آلاف من الباحثين لـ “تقصير أعمار”  السيارات التي تنتجها الشركة ،  التي بامكانها أن تظل قيد الاستعمال لمدة ربع قرن …  لكنها، بفضل جهود باحثيها ، لا تصلح إلا لخمس سنوات فقط في احسن الأحوال !

 

تبعية الباحثين والعلماء اليوم في الدول الصناعية ،  سواء فيما يخص وسائل رزقهم أو وسائل بحثهم ، وجهت للعلم ضربـة  قاصمة لانها حرفـته عن مجراه الطبيعي برسمها له أهدافاً من خارجه ،غريبة عنه ومناقضة لمقاييسه الاخلاقية التي لم تعد تؤخذ بعين الاعتبار … بل ان الشروط التي فرضها النظام العالمي القائم جعل البحث العلمي الحر مستحيلا ، لان سلطة راس المال تغلغلت إلى خلايا كل بنية اجتماعية ، واقتصادية، وفنية وعلمية …

 

فالباحث ينبغي له ، لكي ينشر بحوثه العلمية ،  ان يجد مجلة علمية عالمية تقبل بنشرها للتعريف بها.وذلك يفترض سلفاً ان لا يكون بحثه أو اكتشافه العلمي مناقضاً لمخطط الشركة أو الدولة التي تمولها وترسم لها توجهها !

 

في ظل هـذا الوضع المأساوي لم يعد بامكان الباحث العلمي ان يضمن خبزه اليومي الا إذا تخلى عن استقلاله وضميره العلمي ، وبالتالي عن العلم نفسه … وهذا ما دفع عدداً من الباحثين ، ممن لم يـُدجـَّن وعـيهم بعـد ، إلى الاحتجاج العاجز والتصريح بان”معين العبقرية العلمية يوشك على النضوب في الغرب” ، لان عنصر الشرط الأول لتفتح براعم العبقري العلمية هو حرية البحث ، بعيداً عن جميع الحدود ، سوى الحدود التي يفرضها عليه ضميره العلمي ، وأخلاقيات البحث العلمي . فـفي البحوث  الفيزيائية ،التي تعتبر نقطة الارتكاز لكل تقدم علمي ، والتي تتطلب أدوات وتجهيزات  علمية ضخمة ومكلفة (مثل المسرعات والمقربات والناظمات الالكترونية …الخ)،  لم يعد بامكان الباحث الفرد ان يوفرها…

 

ولا سبيل للحصول على التمويل الضروري للبحث العلمي الا إذا قبل الباحثون صاغرين الخضوع لمطالب طواغـيت المال من دول وشركات همـّها الربح أولا  والربح أخيراً ، وخدمة الأهداف العسكرية ،التي تستنزف ثلثي الموارد الانسانية والطبيعية في الغرب ،لا خدمة الغايات الانسانية السامية التي فقدت في الغرب اليوم كل قيمة واعتبار.

 

تحالف السيف والقلم

 

كانت الحرب العالمية الثانية مناسبة لعقد “حلف شيطاني” بين العلم والسلطة ،  بين القلم والسيف ،  لخدمة أهداف تتنافى مع أهداف العلم :  ترويض الطبيعة باكتشاف قوانين حركتها وتوفير الظروف الملائمة لحياة إنسانية جديرة بان تعاش.

 

ان الاتفاق على البحث الأصلي ،أي البحث النظري الخالص الذي هو لـُبّ العلم وجوهره ، تضاءل منذ نهاية الستينات ، وهو اليوم يوشك على التوقف التام لصالح التطبيقات التيكنولوجية الموجهة لخدمة أهداف اقتصادية وعسكرية خالصة!

 

لا ينبغي هـنـا الخلط بين النفقات الهائلة (ارتياد الفضاء وإنتاج الاسلحة والـطاقة النووية…) والنفقات العلمية غير المرصودة لأهداف عسكرية .فالإنفاق المذهـل بأرقام فلكية على تكنولوجيا الفضاء والأبحاث النووية لا يخدم البحث العلمي ، كما لا يخدم توفير الوسائل السمعية والبصرية التي يمكن بها القضاء على أميـة  أكثر من بليوني إنسان في بضعة شهور ، ولا تأمين الأدويـة  للعـديد من الأمراض الاستوائية والمعوية الـمـزمنة التي تنخر صحة بليونين من البشر في العالم الثالث ، ولا تستخدم  (وهذا أمر بديهي) في توفير الطعام ـ مع العلم أن ذلك ميسـور ومتوفر ـ  لأكثر من بليون من الفقراء المعـدمين والمصابين بأمراض سوء التغذية في العالم الثالث .

 

مئات البلايين من الدولارات التي أهدرت وما تزال تهدر على أبحاث الفضاء والذرة… مبررها الرئيسي هو خدمة المصالح العسكرية للدول الكبرى المتنافسة على إعادة اقتسام الأسواق والمواقع الاستراتيجية والقواعد العسكرية !

 

إن الاهتمامات السياسية والعسكرية للدول والشركات الاحـتكارية هي التي توجه خطى البحث العلمي نحو مزالق تشـكل خطراً على بقاء النوع الإنساني نفسه . فبعـد إيقاف الانـفـاق على البحث العلمي الخالص الذي لا هدف له غيراكتشاف الحقيقة منذ أكثر من أربـعـة عـقـود ،اخـذ أكثر العلماء نباهة ويقظة ضمير يتساءلون بقلق بالغ عن مصير العلم في المجتمعات الغربية ، ويحذرون من مـغـبة استبدال التـكنولوجيا المكرسة لخدمة اقتصاد الحرب والتبذير في الدول الصناعية بالعلم. وكانت الحرب الأمريكية ـ البريطانية على العراق مناسبة لجعل الناس يعـون الأبعاد المذهلة لتحالف العلم والدولة ، واندماج الباحثين في المؤسسـة العسكرية الامريكيـة .

 

فقد رأينا جيشا كاملا من الباحثين والعلماء مجندين طواعـية في خدمة المجهود الحربي الأمريكي في فيتنام يقدمون له المعلوماتية والأتمتـة  والالكترونيات لتسهيل وتسريع استخدام الاسلحة الأكثر إرهاباً كالقنابل العنـقـوديـة والصواريخ والقنابل الانشطارية ، ومبيدات الأشجار والأدغال .

 

كما أسهم العلماء الإسرائيليون في المجهود الحربي الإسرائيلي ، وخاصة أثـنـاء الاجتياح الاسرائيلي للبنـان عام 1982 ،  حيث شارك بعض الفيزيائيين في عمليات قصف العمارات السكنية في بيروت بالقنابل الفراغـية لرصد آثار التجربة الوحشية عن كثب!

 

ولأول مرة في التاريخ نشهد، وعلى نحو مكثف،  تحول الباحثين والعلماء الى مجندين في جيوش دولهم الامبريالية ، وإلى مستشارين لحكوماتهم يقدمون لها أنـجـع الوصفات للعـدوان على شعوب العالم الثالث.

ومن نافلـة القول أن  تعاون العلماء مع الحكومات ليس غريبا عن تاريخ الغرب منذ أقدم العصور…فهذا ارخميدس يقدم لجيش ساراقوصا مراياه الحارقة لإفشال حصار الجيش الروماني للمدينة… كما قدم كل من ليوناردو دافينشي وغـاليليو غـاليلي خدماتهـمـا لتطوير علم القذائف الحربية …لكن وجود جيش جرار من الاختصاصيين المجندين اليوم في العالم الصناعي أمر لم يسبق له مثيل!

 

العلم كـأيديولوجيا مـُضلـِلـة

 

عـلاوة على تحول العلماء إلى موظفين مُسخـَّرين لخدمة المجهود الحربي، تـَحوَّل العلم نفسه إلى  ايديولوجيا مرصودة لتضليل المواطن الغـربي تجعله يتبنى الاختيارات السياسية والعسكرية الامبرياليـة ، كحقائق موضوعـيـة لا بديل لها . وقد أنشئت لهذا الغـرض عشرات المؤسسات في الغرب التي تنفق عشرات البلايين من الدولارات مثل Rand Corporation ،”مؤسسـة رانـد” الأمريكيـة . وكما كان ملوك أوروبا الاقطاعيـة يعتمدون على الكنيسة لتضـفي على  اختياراتهم السياسية “الشرعية الدينية” لفرضها على العامة ، كذلك يلجأ اليوم الزعمـاء الغربيون إلى الخبراء والعلماء لإضفاء “الشرعية العلمية” على اختياراتهم السيا سية والعسكرية لتحويل  المواطن الغربي إلى مستهلك سلبي عـاجز عن التفكير بنفسه ، وتحويل الإنسان في العالم الثالث إلى “فـأر تـجـارب” مخبري خائف وجائع!

 

إن تعليم العلوم في الغرب موجه قصداً لخدمة هذه الأهداف. فغايته ليست تمكين أكبر عـدد ممـكـن من المعلمين من ثقافة علمية ذات منظور شامل تؤهلـهـم لإدراك القوانين التي تحرك الطبيعة …بل تقديم كم من المعارف العلمية ليس لمضامينها المختلفة أي معـنى في ذاته ، بل انها تكتسب معناها من استخدامها فيما بعـد في غير طائل إنساني. كما ان منهجيتها المدرسية تستهدف قتل الروح النقدية لدى المتعـلم وتعـويده على الحفظ الأعمى والانصياع بانضباط  لكل ما يقـولـه المدرس والاذعان دون نقاش ، وتعويده الخضوع دون تفكير … وهي عادات ينقلونها معهم فيما بعد للمؤسسات العلمية التي سيعملون فيها ، تماما كالجنود داخل الثكنات…وهو تعليم مفصول عن الحياة تماما أو يكاد…

 

وبـعــد ؛

 

هل يستطيع العلم في الغرب ان يجد مخرجاً من أزمته الحالية؟ ذلك مرهـون بتغيير النظام الاجتماعي الغربي السائد الذي يمنع العلماء والباحثين من إعطاء كل ما يستطيعون إعطاءه من منجزات تمكن الانسان من ان يكون أكثر سعادة وإنسانيـة .

 

لقد سيطر الإنسان ، بالعلم المعاصر،على المتناهي في الصغـر(الذرة) ،

وعلى المتناهـي  في الكبر(الأفلاك) ،

وعلى المتناهـي في التعـقـيـد (الأدمغـة الالكترونيـة)…

ولم يبقَ أمام الإنسان الا السيطرة على المتناهـي في السوء (النظام العالمي القائم )

ليصبح ، حقــاً ، إنسـاناً!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كأتب وأكاديمي فلسـطيني مـقـيـم في السـويد

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

الدكتور عبدالقادر حسين ياسين مارس 1, 2021 مارس 1, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عائلة
المقالة القادمة طَوَافُ المَداءآت ..
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟