باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: هذا هو سر اسرار الحكم الامريكي للعراق: الدولة للشيعة، والاعلام للاكراد، والارهاب للسنة!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > هذا هو سر اسرار الحكم الامريكي للعراق: الدولة للشيعة، والاعلام للاكراد، والارهاب للسنة!
مقالات سياسية

هذا هو سر اسرار الحكم الامريكي للعراق: الدولة للشيعة، والاعلام للاكراد، والارهاب للسنة!

سليم مطر
آخر تحديث: 2021/03/04 at 4:14 مساءً
سليم مطر
نشر
7 دقيقة للقراءة
هذا هو سر اسرار الحكم الامريكي للعراق: الدولة للشيعة، والاعلام للاكراد، والارهاب للسنة!
نشر

سليم مطر/جنيف

- إعلان -

ان جميع المتابعين للوضع العراقي يطرحون دائما هذين التساؤلين المحيرين:
1ـ ما هو سر هذه القدرة العجيبة للحزبين الكرديين بالسيطرة على 80% من الاعلام العراقي وامتلاكهم هكذا الساحة مفتوحة بصورة تتجاوز المعقول ، فلا الارهاب يقترب منهم ولا القوى الشيعية والسنية تضايقهم. ولهذين الحزبين الكرديين سطوة بين الاعلاميين والمثقفين العراقيين تتجاوز اضعاف نسبتهم السكانية والحزبية وخارج المنطق الديمقراطي وامتلاكهم اكبر مؤسستين اعلاميتين متحكمتين بالوضع: (المدى ـ فخري كريم)  و( الشرقية ـ الزمان ـ سعد البزاز)؟!
وبنفس الوقت الاصرار العجائبي للاحزاب والنخب الشيعية العراقية على تجنب اقامة أي مؤسسة او مؤسسات اعلامية وثقافية كبيرة ومهمة رغم امتلاكهم الدولة  والمليارات والنخب الاعلامية والثقافية الكبيرة التي تشكل الجزء الاعظم والفعال من النخب العراقية

!!
2ـ اما التساؤل الآخر الذي لا يقل اهمية وخطورة من الاول،  فيتعلق بسر هذه القدرة السحرية الخرافية للمنظمات الارهابية (السنية ـ البعثية)، على الاستمرار بعملياتها الارهابية وبصورة تتجاوز في نجاحها حدود المعقول رغم كل هذه التحضيرات الامنية والجدارية والعزلية وحملات الابادة والاعتقالات المئات الالوفية. حتى ليخيل للمتابع كما لو انه هذه المنظمات تضم عفاريت جبارة وشياطين خرافية دائما التوالد يحيث يفوق عددها سكان العراق اجمعهم؟!
عراق موحد ولكنه مريض متأزم
ان الجواب على هذين التساؤلين المحيرين يكمن في حقيقة  الاستراتيجية الامريكية المنفذة بشكل سري في العراق عبر الاتفاق الكامل مع القيادات العليا الشيعية والسنية والكردية، بالاضافة الى المنظمات الارهابية والدول الخليجية، وكذلك ايران بصورة ما. اما جوهرهذه الخطة:
الابقاء على العراق موحدا، ولكنه ضعيفا مريضا مقسما بين ثلاث اقطاب: شيعية وسنية وكردية.
وهذا الوضع العراقي المريض المتفجر المتأزم على الدوم يجب ان يبقى لحين الانتهاء من التنفيذ الكامل للخطة الامريكية في الشرق الاوسط، وبالذات تغيير الوضع في سوريا على الطريقة العراقية، كذلك ارغام ايران بالموافقة الكاملة على دخول الحضيرة الامريكية.
ومن اجل الضمان التام بمنع أي اية محاولة من قبل أي قطب بتجاوز حدوده المرسومة له، فقد قام الامريكان بتقسيم السلطات على هذه الاقطاب بطريقة بحيث تكون متساوية في قوتها رغم اختلاف النسب السكانية والامكانات الواقعية. وقد حرصت الخطة الامريكية على التوزيع العقلاني لأهم واخطر سلطتين: العسكرية والاعلامية.  بالعسكر تسيطر على البدن والسكن، وبالاعلام تسيطر على النفس والعقل.
الشيعة لهم الدولة كلها ولكن بدون اعلام!
بالنسبة للقطب الشيعي، بما انه يمثل اكثرية السكان، فمن الطبيعي ان يسيطر على الدولة والاجهزة التنفيذية، وبالذات العسكرية والمخابراتية وكذلك الاقتصادية(المالية النفطية).
اما السلطة الاعلامية فقد تم الاتفاق على حرمان الشيعة منها بصورة شبه كاملة ومنعهم من الاقتراب منها الا بصورة محدودة ومشوهة. والسبب لأنهم يمتلكون  الشارع والحشود المليونية والنخب الثقافية والاعلامية الجاهزة. ولو سمح لشيعة العراق ببناء المؤسسات الاعلامية العصرية والكبيرة فأن هذا يعني بكل بساطة سيطرتهم الاعلامية(النفسية والعقلية) ليس على العراق وحده بل على المنطقة بأكملها، مما يؤدي الى  تخلخل وتخريب كل الاستراتيجية الاعلامية الامريكية ـ الخليجية الهائلة التي فرضت نفسها على المنطقة خلال السنين الاخيرة. والذي يثير العجب في هذا القرار، انه حتى ايران متقيدة به، فهي غائبة تماما عن أي نفوذ اعلامي في المنطقة!
الاكراد لهم البيشمركة واعلام الوطن كله!
اما القطب الكردي، فرغم منحه السلطة الكلية على المنطقة الكردية والكثير من مناطق الشمال الاخرى، الا انه في الواقع يبقى ضعيف عدديا واقتصادية واستراتجيا وعسكريا وحتى ثقافيا وتاريخيا وروحيا، وبالتالي فأنه عرضة سهلة للذوبان في باقي الوضع العراقي، بالاضافة الى سهولة اجتياحه من قبل الدولة العراقية بماكنتها العسكرية والبوليسية والاقتصادية.
لهذا فقد تم الاستفادة من التجربة الاعلامية الاسرائيلية والخليجية والتي اثبتت بأن أية قوة مهما كانت ضعيفة في ارض الواقع، فأنها تستطيع ان ترهب وتضعف اية قوة منافسة مهما كانت متمكنة ماديا وواقعيا، من خلال سلاح الاعلام ( الارهاب الثقافي النفسي)! نعم ان سلاح الاعلام لو حسن استخدامه فهو اقوى من سلاح العسكروالاقتصاد!
لهذا فأن الامريكان حتى قبل اجتياح العراق في 2003  قد استعانوا بالمستشارين الاعلاميين الاسرائيليين لبناء شبكة كبيرة من المؤسسات الاعلامية العراقية الصغيرة والكبيرة  في الخارج والداخل، بحيث تكون بغالبيتها الساحقة مرتبطة بدرجات متفاوتة بالحزبين الكرديين، وبدرجة اقل بالقطب السني ـ الخليجي.
وبنفس الوقت، فقد تم الاشتراط على القطب الشيعي (كذلك مع المنظمات الارهابية السنية) بعدم مضايقة هذه السيطرة الاعلامية الكرديةـ الخليجية في العراق، وفسح المجال الكامل والحماية لأمبراطورية (فخري كريم) وهي كردية 100% وامبراطورية(سعد البزاز) وهي كردية ـ خليجية!
وكما اسلفنا، كذلك بنفس الوقت منع أي محاولة شيعية بخلق شبكة اعلامية مهمة وافشال كل المحاولات التي قد يقوم بها بعض المثقفين والاعلاميين من اصول شيعية خارج خيمة الاعلام الكردي والخليجي!
السنة لهم اعلام الخليج ومنظمات الارهاب!
اما القطب السني، فانه ايضا يعاني من الضعف السكاني والاستراتيجي، ثم انه بعد حرمانه من الجيش والمخابرات السابقين، فقد اصبح اعزلا من السلاح. لهذا فقد تم تعويضه بناحيتين:
ـ اعلاميا، بصورة غير مباشرة من خلال الماكنة الاعلامية السعودية الخليجية(الجزيرة والعربية وغيرها) بالاضافة الى جزء من امبراطورية البزاز.
ـ عسكريا من خلال(المنظمات الارهابية) التي تمارس دورا اساسيا باضعاف القطب الشيعي كلما حاول ان يتجاوز حدوده المرسومة له. وهذه المنظمات غالبيتها وهمية او حقيقية ولكن مخترقة من قبل مرتزقة امريكا والاكراد والسعودية. وهي تنسق عملياتها بصورة مباشرة وغير مباشرة مع القيادة الامريكية. ويتم تسهيل عملها من قبل القيادات الحكومية الشيعية نفسها مجبرة او راضية !!
ما العمل؟!
يقينا هنالك من سيردد ضجرا: انها نظرية المؤامرة!
نقول نعم ان المؤامرة موجودة منذ فجر الحضارة، منذ ان وجدت الدول والجيوش والمخابرات. ولكن بنفس الوقت نحن نختلف عن الباقين لاننا نعتقد بأن هذه المؤامرة، ليست قدرا شيطاني محتم لا يمكن الفكاك منه. بل ان اية مؤامرة مهما كانت، يستحيل نجاحها دون تواطئ الضحايا انفسهم ضد انفسهم، وخيانة ضمائرهم واحزابهم وقياداتهم ونخبهم المثقفة والسياسية والدينية.
لهذا فأن خلاصنا من هذه المؤامرة لا يتمثل بانتظارنا رحمة الامريكان والقوى الاقليمية، بل بوعينا نحن وتمسكنا بهويتنا ووطننا وكرامتنا، وكفاحنا السلمي والثقافي من اجل دراسة عوامل ضعفنا الثقافية والتاريخية وكذلك فضح الاحزاب والقيادات الخائنة والمتآمرة.
وان تبادر نخبنا الضميرية من جميع طوائف وقوميات امتنا العراقية الى الالتفاف حول المشروع الوطني الذي يوحدنا ويعيد لنا كرامتنا واستقرار بلادنا.
لمزيد من المعلومات طالعوا كتابنا(المنظمات السرية التي تحكم العالم):

http://www.salim.mesopot.com/index.php?option=com_content&view=article&id=106:2011-10-06-17-49-58&catid=35

كذلك كتابنا الاخير(مشروع الاحياء الوطني العراقي):
http://www.mesopot.com/default/index.php?option=com_content&view=article&id=266:-2012&catid=39:lougaat

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

سليم مطر مارس 4, 2021 مارس 4, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق “الحبُّ في الحربِ”
المقالة القادمة الواقعيّة السحريّة في رواية “بيت الأرواح” لأيزابيلا ألليندي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟