باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: شرعية أعضاء مجلس النواب
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > شرعية أعضاء مجلس النواب
مقالات سياسية

شرعية أعضاء مجلس النواب

زهير كاظم عبود
آخر تحديث: 2021/09/16 at 5:02 مساءً
زهير كاظم عبود
نشر
7 دقيقة للقراءة
شرعية أعضاء مجلس النواب
نشر

شرعية أعضاء مجلس النواب
زهير كاظم عبود
تتكون السلطة التشريعية في العراق وفقا للدستور من مجلس النواب ومن مجلس الاتحاد ، ويستمد أعضاء مجلس النواب المشكلين لمجموعه شرعيتهم من انتخابهم بطريق الاقتراع العام السري المباشر من قبل المواطنين .
وتعني الشرعية إضفاء الصفة القانونية على المجلس عن طريق انتخابه وتخويله العمل التشريعي باسم الشعب ، ويؤدي مهامه ومسؤولياته القانونية وفقا لما نص عليه الدستور والقوانين النافذة .
ويعد مفهوم الشرعية ركنا أساسيا وقاعدة يستند عليها المجلس لتضفي عليه صفة القانونية في التخويل الشعبي لممارسة العمل التشريعي ، وتُعرِّف الموسوعة الدولية الاجتماعية مفهوم الشرعية بانها الاساس الذي تعتمد عليه الحكومة في ممارستها للسلطة ، وتمنحها الحق في ممارسة صلاحياتها وفقا للتخويل الشرعي الذي يتمتع به مجلس النواب .
ويفترض أن يكون عدد أعضاء مجلس النواب ( 328 ) عضوا منهم ( 8 ) أعضاء تخصص لكوتا المكونات ( وتعني الكوتا الحصة أو النصيب ) ، ويتبقى عدد ( 320 ) عضوا ، ووفقا للمادة (49) من الدستور يشترط ان يحصل كل عضو من أعضاء مجلس النواب على عدد من الأصوات لا يقل عن مئة ألف صوت ، وجاء في الفقرة ( خامسا ) من نفس المادة ان مجلس النواب يقوم بسن قانون يعالج حالات استبدال أعضائه عند الاستقالة أو الإقالة أو الوفاة.
ويفترض أن القانون الذي يصدر وينظم حالة الاستبدال يجب أن يلتزم بالحالات التي حددها الدستور حصرا وهي:
استقالة عضو مجلس النواب
إقالة عضو مجلس النواب
وفاة عضو مجلس النواب
وقد صدر القانون رقم (6) لسنة 2006 الخاص باستبدال أعضاء مجلس النواب المعدل بالقانون رقم 49 لسنة 2007 ونصت المادة الأولى منه على ما يلي:
أولا – تنتهي العضوية في مجلس النواب لأحد الأسباب الآتية: –
1- تبوأ عضو المجلس منصبا في رئاسة الدولة أو في مجلس الوزراء أو أي منصب رسمي آخر.
2- فقدان احد شروط العضوية المنصوص عليها في الدستور وقانون الانتخابات.
3- استقالة العضو من المجلس في غير الحالة المنصوص عليها في الفقرة ثالثا من هذه المادة.
4- الوفاة.
5- صدور حكم قضائي بات بحقه بجناية وفقا لأحكام الدستور.
6- الإصابة بمرض عضال أو عوق أو عجز يمنعه من أداء مهماته في المجلس، مشفوعا ذلك بقرار من لجنة طبية مختصة على أن لا يتجاوز مجموع إجازاته المرضية (ثلاثة اشهر) خلال فصلين تشريعيين متتاليين، وفي حالة تجاوزه لذلك يحال على التقاعد وللمجلس الحق في استئناف قرارات اللجنة الطبية.
7- إقالة العضو لتجاوز غياباته من دون عذر مشروع لأكثر من ثلث جلسات المجلس من مجموع الفصل التشريعي الواحد.
وفقا لهذا النص أضاف القانون حالة تكليف أحد أعضاء مجلس النواب بمنصب وظيفي رسمي في الدولة، إلا أن هذا الحق لا يمنحه الصلاحية بأن يختار بديلا عنه من بين الذين خسروا الانتخابات ولم ينتخبهم الشعب، لأن الأمر يخرج من المنطق القانوني ، في حال إذا تم تكليف الخاسر بعضوية مجلس النواب، أو إذا تم المجيء بشخص لم يتمكن من الحصول على الأصوات التي تؤهله ليكون عضوا في المجلس ، وخصوصا إذا تذكرنا أن عضو مجلس النواب يمثل كل العراق، والمستبدل لم يحصل على عدد الأصوات في منطقته وبين أهله لتأهيله لعضوية مجلس النواب ممثلا للشعب العراقي ، ووفقا لمنطق الاستبدال يصار إلى الخاسر الأول ممن حصلوا على أصوات أقل من الفائز الأخير ضمن القائمة أو المنطقة الانتخابية. إن تصعيد الخاسرين إلى عضوية مجلس النواب لا يشكل فقط مخالفة للدستور، وانما يشكل هدرا لإرادة الشعب وتحديا صارخا لرغبته في الاختيار، وبالتالي تطعيم مجلس النواب بأعداد من الخاسرين ممن لم ينالوا ثقة الشعب ليكونوا ممثلين تشريعيين له رغم أرادته ، فكيف يمكن فرضهم كنواب على الشعب العراقي خلافا للشرعية الدستورية، وخصوصا إزاء حالة اختيار أحد الأعضاء لوظيفة ومنصب إداري أو سياسي ما يتوجب اعتباره مستقيلا من عضوية مجلس النواب برغبته وموافقته لإشغال الوظيفة استنادا لنص الفقرة سادسا من المادة أعلاه ، غير أن المنطق يقول أن لا العضو ولا قائمته يحق لهما اختيار بديل عنه من بين الخاسرين في الانتخابات، حيث أن مثل هذا الأمر متروك للشعب ولعدالة الانتخابات.
إن قانون الاستبدال منح الحق لرئيس الكتلة أو القائمة، ليختار من يريد وفقا لرغباته ومصلحته، وفي هذا الحق مخالفة صريحة وخروج على مبادئ الدستور وأصول اللعبة الديمقراطية، لأن عضوية مجلس النواب لا تتم وفقا لرغبات الأشخاص ولا وفقا لمصالح الكيان أو القائمة، وإنما يجب فوق كل اعتبار أن تؤخذ أرادة الناخب، وثانيا التقيد بالنص الدستوري، وثالثا عدد المصوتين.
وليس من المنطق أن يتم اختيار من خسر في الانتخابات التشريعية بديلا عن عضو تمت إقالته، إذ لا يكون هناك فرق بينهما، فالعضو الذي تمت إقالته أصبح خارج المجلس لأسباب قانونية، والعضو المستبدل كان خارج المجلس ولم يتمكن من نيل الحد الأدنى من الأصوات التي تؤهله للفوز بالعضوية.
إن اختيار من أخفق في الحصول على أصوات الشعب وإرادته، وفشل في أن يحصل على ثقة الشعب وموافقته، ليصبح عضوا في مجلس النواب هو أمر يعارض نص المادة (49) من الدستور، إضافة إلى ان قانون الاستبدال المعدل تجاوز على النص الدستوري، وحيث لا اجتهاد في مورد النص، وحتى لا يكون مجلس النواب العراقي مثالا سلبيا في العملية الديمقراطية من بين برلمانات العالم، وحتى تكون هناك فاعلية حقيقية لنصوص الدستور في احترام إرادة الناخب وحقه في الاختيار، فانه ينبغي أن يكون العضو المستبدل من بين الذين حصلوا على نسبة تقل عن الفائز الأخير، وليس من المقبول أن يحصل المرشح على عدد من الأصوات لا يتجاوز العشرات ليكون ممثلا لكل العراقيين برغم إرادتهم استنادا لنص قانون الاستبدال المخالف للدستور وللعدالة.
إن قانون الانتخابات يقضي بان يكون الفائز من يحصل على أعلى الأصوات ، ومبدأ الفوز يقضي على مبدأ الاستبدال لأن عضوية مجلس النواب ليست وظيفة تنفيذية يمكن أن تنتقل من شخص إلى آخر ، إنما هي مهمة تشريعية نالت شرعية المواطنين وفقا للحصول على أصواتهم .

- إعلان -

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

زهير كاظم عبود سبتمبر 16, 2021 سبتمبر 16, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق فلسطين وعجز المناضلين
المقالة القادمة  وأد الايديولوجيا في الشرق برداء اليوتوبيا
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟